يحدث في برلمان بشار الأسد .. مطالبات برفع الحصانة عن عضو قام بتشكيل ” تحالف علماني ” !
أعلن النائب في برلمان بشار الأسد، نبيل صالح أن “مجموعة من المحافظين”، طالبوا برفع الحصانة عنه ضمن حملة مضادة لـ “التحالف السوري العلماني” الذي تم الإعلان عن تشكيله مؤخراً.
وقال صالح، وهو الناطق باسم التحالف، إن قسماً كبيراً من السوريين أعلنوا الانضمام إلى “تحالف اجتماعي ثقافي تنويري غير سياسي، وينتمون لمختلف شرائح المجتمع ومن بينهم رجال دين”.
وأضاف: نشطت “مجموعة من المحافظين الذين يخشون كل جديد فلم يتركوا تهمة أو شتيمة ضدنا، حتى أن بعضهم شخصن الأمر بالإساءة لي شخصياً مطالبين برفع الحصانة النيابية عني”.
وأشار صالح إلى أن السبب في هذه الحملة كان الإعلان عن أن التحالف سيعمل “تحت مظلة برلمانية لتوسيع دائرة التفاعل بين المؤسسة التشريعية والشعب، مما خلق تخوفاً من أن يكون هناك مجموعة ضغط شعبية فاعلة داخل مجلس الشعب غير جماعة الجبهة الوطنية، حيث رفضوا العام الماضي بنداً كان وارداً في النظام الداخلي الجديد لمجلس الشعب يسمح بالكتل النيابة داخل المجلس، وقد تم حذفه قبل طرحه للنقاش تحت القبة”.
وبحسب ما نقلت قناة “روسيا اليوم” الروسةي، فقد علق على المنشور رئيس اتحاد غرف الصناعة فارس الشهابي،أحد أبرز المافيوزيين التابعين للنظام في حلب، قائلا: “ليرفعوا الحصانة عنا جميعاً .. لن ينقذ سوريا سوى التمسك بعلمانيتها وإرثها الحضاري والثقافي والديني المتسامح البعيد عن الطائفية والتطرف… نحن بأمس الحاجة لتيار قوي معتدل لمواجهة المد الإخواني المتنامي… ونرى ذلك دعماً للبعث وللقومي السوري ولكل الأحزاب العلمانية الأخرى و ليس انتقاصا منها”.[ads3]
تحية لنبيل صالح
تحية لهبلك
نعم للعلمانية
لا للسُذج أمثالك
طبعا بحاجة لتيار علماني لا ديني ليبرالي حر، للوقوف بالمد الديني الكريه!
ليش في حدا كريه وأنت وأمثالك موجودين.
قال تيار علماني لا ديني ليبرالي حر قال
بقص أيدي إذا أنت فهمان اش عم تكتب
وللغلم أنتم لسع أوسخ من النظام وجماعته.
ماذا تعرف عن العلمانية هذا العلماني نبيل هو من اعتى الوجوه الطائفية في سوريا والعلمانية عندكم لا تعرف سوى الخمر والنساء ومحاربة الاخلاق الفاضلة
مع انها اي العلمانية ليست من علمانيتكم في شيء يا علمانييييييييييين
وقال صالح، وهو الناطق باسم التحالف، إن قسماً كبيراً من السوريين أعلنوا الانضمام إلى “تحالف اجتماعي ثقافي تنويري غير سياسي، وينتمون لمختلف شرائح المجتمع ومن بينهم رجال دين”.
بالرغم من انتا جميعاً نعلم من هم أعضاء هذا المجلس المعين من المخابرات الارهابية السورية و نعلم جميعاً ان هؤلاء جميعاً يتلقون أوامرهم قبل دخولهم الجلسات من اقبيته اجد أن الرجل لم يتحدث عن العلمانيةو إنما عن الموضه الجديده التي تم صناعتها في أقبية الماسونية لتكون بديلاً محتملاُ عن عن الديانه العلمانية و أعني التنويريه.
و الغريب أنه كعضو في مجلس شعب يتحدث عن تجمع تنويري غير سياسي لا أدري كيف يمكنه تأمين ذلك في بلد يحكمه نظام ظلامي ارهابي و في مجلس هو بالأساس مجلس سياسي, إما أن الذين أعطوه المهمه لا يفهمون ما الفرق بين العلماني و التنويري و علاقتهما بالسياسة أو انه هو لم يفهم الموضوع بعد, فالحركات التنويرية قسمين قسم ديني نشأ في أوربه في نهاية القرن الثامن عشر و قسم سياسي بدأ مع الثورة الفرنسية و لم يكن علمانياً و الفكر العلماني التنوير و هو فكر سياسي صرف نشأ أيضاُ في أوربه بنهاية القرن العشرين.
بالطبع إلى اليوم أغلب الافكار الغربية صممت كقميص يلبسه الأوربي الأبيض, ففي الدول الأفريقية التي يسيطر عليها البيض مثلاُ لا تطبق مباديء الديمقراطية و حقوق الإانسان إلا عليهم فقط, يعني تقريباً مثل سوريا حيث الحقوق متوقفه على البعثيين و أنصار النظام الارهابي و أزلامه.
هل علينا التضامن مع الارهابي صالح و الشبيح الشهابي أم ما المقصود من الخبر؟,
كلهم مجموعه من الكلاب التي تقتتل فيما بينها لنهب الشعب و سرقة أمواله
لا تغرنكم شعارتهم فهي تمثيل بتمثيل من أوامر مخابرات الارهاب البعثي.
العلمانية كانت الشؤوم الذي أتى بهذا الحيوان لحكم سوريا و هذا الحيوان أتى بفضل العلمانية التي مازال يسوقها للغرب و بسببها دمرت سوريا.