عبد الحكيم قطيفان يعلق على إهداء عابد فهد جائزة ” أفضل ممثل ” لجيش بشار الأسد

جينات ذليلة، حتى اذا قبر الاسد و نظامه و أصبحت سوريا من اجمل البلدان و أكثرها تحضراً سيبقى هًولاء يترحم على زمن العبودية و المفارز و اللصوصية و الفساد، مثلما يفعل اليوم العلوية و قرباط اوجلان الشوعي العلوي في تركيا، عندما كانوا عبيد مهمشين متخلفين و اصبحوا يملكوازالعقارات و السيارات و (اللسان).
يخرج الخنزير المؤيد من زريبة بيت الاسد لأوربا و يتمتع بديمقراطيتها و بنفس الوقت يخرج للساحات حاملاً صور النافق و ابنه و مطبلاً لمن دمر البلاد و شرد اَهلها.
اليسم اوسخ من الخنازير!؟
تحية حب و احترام و اماني بوطن حر جميل لمكسيكم و قطيفان و التفل و البصاق و البول على عابد و حاشيته من الداعرات بجنسيهم الذكور و النسائي.

صحيح سيد عبد الحكيم
لان السيد مكسيم خليل رجل من ضهر رجل
معدن مكسيم خليل غالي ونفيس لا يستطيع احد ان يبيعه او يشتريه .
اما الاخير فهو رخيص .

ليس غريبا على من ارتهن نفسه لأعداء وطنه أن يقول ما شاء على الشرفاء أمثال عابد فهد، قطيفان هذا و أمثاله اعتقدوا أن سوريا ضعيفة و أن احقادهم الخسيسة يمكن لها أن تصل هدفها يوما ما بالإستعانة بأعداء سوريا و لكن ولله الحمد جميهم خسؤوا و انهزموا و بقيت سوريا منيعة على كل مطبل و مزمر لأعداء الوطن.
أقول لمن خان و باع و استنجد بالأعداء موتوا بغيظكم