القادم أسوأ و أكثر كارثية .. رئيس حكومة بشار الأسد يكشف سبب أزمة البنزين الخانقة
كشف رئيس حكومة بشار الأسد سبب أزمة البنزين الخانقة التي تشهدها سوريا، في تصريحات تناقلتها وسائل إعلام موالية، الاثنين.
وقال خميس إن المتغيرات التي واجهتها الطاقة في البلاد “بدأت منذ ستة أشهر عندما توقف تدفق مليوني برميل نفط شهرياً الى سورية ضمن خط الائتمان الايراني، الأمر الذي أحدث فجوة كبير جدا لم يكن بالإمكان ردمها بسهولة في ظل تشديد الحصار على سورية وملاحقة السفن المتجهة الى مرافئها”.
وأضاف: “الخط الائتماني متوقف منذ ستة أشهر ، وما زالت الجهود مستمرة لتحريكه مجددا، الاستيراد في أصعب حالاته، وللتدليل على ذلك يكفي أن نقول أن قناة السويس ومنذ ستة أشهر لم تسمح لناقلة نفط واحدة متجهة الى سورية بالعبور، وفشلت كل المحاولات والاتصالات في إقناع الجانب المصري بتمرير ناقلة واحدة”.
وتابع: “القوات الأمريكية المتواجدة في البحر المتوسط أعلنت أن كل ناقلة متجهة الى سورية هي هدف لنيرانها، هذا بالتوازي مع منع ومراقبة ومعاقبة الأفراد والطواقم والسفن والتشدد في منع التحويلات الخ من الاجراءات التي جعلت استيراد سورية للنفط ومشتقاته أمر صعباً جداً”.
وشرح: “مع ذلك لم تتوقف الحكومة ” عبر تشكيلها لخلية أزمة تكاد تنعقد بشكل يومي عن محاولاتها الدائمة لتأمين المشتقات، وبدأت تنجح ولو بالحد الأدنى وهنا كان لا بدّ من حسن إدارة الكميات التي تتمكن من استيرادها وحمايتها من السرقة والتهريب فكانت البطاقة الذكية التي لم تكن في الحقيقة إلا أداة لإدارة توزيع المشتقات النفطية المحدودة، وليس كما يطالب الكثيرون بفتح الكميات، وكأن لا حرب ولا حصار ولا كميات محدودة، بالكاد تتمكن الدولة من تأمينها في ظل غياب الانتاج المحلي بعد تعرض الآبار و المعامل لتخريب ممنهج”.
وعن الكهرباء قال: “في موضوع الكهرباء هناك نقص بات يعرفه الجميع في الفيول ما ادى الى انخفاض كميات الكهرباء المنتجة الى 3000 ميغا، وهذه الكميات يتوجب توزيعها على كل المناطق والمدن ومن ضمنها مساحات واسعة جديدة تم تحريرها ، وكان على الحكومة تخديمها بالكهرباء مثل حلب ودير الزور والغوطة ودرعا”.
وكانت معظم المناطق الخاضعة لسيطرة النظام، شهدت خلال الأيام القليلة الماضية أزمة بنزين كبيرة، أدت لإغلاق العديد من المحطات وتشكل الطوابير الطويلة، وقد ترافق ذلك مع شائعة قرب صدور قرار حكومي يقضي بتخفيض المخصصات الممنوحة عبر البطاقة الذكية.
كما تم تداول معلومات عن نية “الحكومة” طرح بنزين بسعر حر (450 ليرة) يمكن للمواطن أن يشتريه بعيداً عن البطاقة الذكية.[ads3]
ايه يضحي بشار الكيماوي بمنصبه ويستقيل كرمال هدول يلي ضحوا بحياتهم وارواح ولادهم كرمال ماينقلع…ويشوفوا كيف تتدفق الأموال والمليارات على سوريا المغتربين السوريين لوحدهم بيكفوا يرفعوا سوريا للعلالي هذا عدا عن الاستثمارات والشركات…بيكفي بؤس وفساد ودم وطائفية… يرحل النظام او تنمحوا تضربوا انتوا وياه ورغم هيك نظامكم الإرهابي على شفى السقوط الحر في مزبلة التاريخ.
الحشا سؤال لماذا اب علي بوطبن ما دبرنا شي ناقلة غاز وفيول بس شاطر يفلت كلاب ااجعارية للتفيش بمنازل المدنيين
انتم الازمة وانتم صناعها وهذا ليس جديدا فقد افتقدنا محرمة الكلينكس وعلبة السمنة وقنينة الزيت عداك عن الموز والسيارات وكل شيء منذ استلم المقبور الرئاسة ولا حل لاي ازمة في سوريا الا حل رقبتكم
وهل خط الانابيب بين سورية والعراق القديم متوقف ومعروف ان دول الخليج والعراق وايران والجزائر تمد سورية بالنفط من بداية الحرب مجانا بلا مقابل بأوامر من اسرائيل وبريطانيا والكل يعلم فلا يستغبي خميس البشر وهي خطة لتهجير وقتل من بقي في سورية لتسليمها لاسرائيل حسب قرار نرامب الاخير بأسم سيادة اسرائيل على الجولان
لا يوجد حاملات طائرات امريكية و لا بلوط يلاحق اي شحنة وقود كما ادعى عماد خميس و قناة السويس قالت انها لا توقف اي سفن متجهة لسوريا – الحقيقة – ايران متضايقة من الاسد و لم تنفع زيارته لايران بتغيير موقفها – بشار يقول للايرانيين نحن ناكل القتل و الضرب عنكم و الغارات و بسبب قواعدكم و مراكزكم في سوريا و على القليلة ابعتوا بترول و غاز – بالمقابل – هذه الغارات كانت ستكون على ايران و طهران لولا سماح بشار بتواجد مراكز سلاح و تدريب ايرانية قرب دمشق – و ربما ايران تفعل ذلك لتضع بشار كدريئة لحماية نفسها –
بشار منزعج من ايران و روسيا منزعجة من توقف شحنات البترول و هذا سيؤدي ببشار لحضن روسيا و اسرائيل و ينهي العلاقة مع ايران – اذا تعهدت اسرائيل برفع كل العقوبات عن بشار لو تعهد بالسلام و برعاية روسيا
خمسين سنة فشل و أزمات و إرهاب و دوما النظام يعلق فشله على الآخرين.
مليونين برميل شهريا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انتاج سوريا قبل الحرب لايتعدى ال 500 الف برميل !! على هالكلام رح يتحمم الشعب بالكيروسين من رخصه !
هذا بشار مثل اللعنة
يارب تغفر للسوريين وتهديهم وترفع عنهم هاللعنة
قرمطي العصر الحديث كان من نصيب سوريا
وفعلا مثل ما قال الاخ باول تعليق نحن السوريين بالغربة نجحنا وفتحتا مشاريع ومعامل وعنا القدرة باذن الله نجعل سوريا من الدول العظمى اذا كانت سوريا حاليا بميزانية اربع مليار دولار فقط فمليون شخص خارج سوريا وانا مارح اقول خمس ملايين لو كل واحد حول الف يورو ليستثمر عن طريق اهلو وقرايبينو كل شهر فرح تضاعف ميزانية سوريا بس من التحويل ثلاث اضعاف هي لو كل المشاريع فشلت ولو نجحت والسوريين بدؤوا يجعلو من سوريا مصب لاستثمارتهم بالخارج فنحن قادرين نخفي شي اسمو اوربا وتركيا والصين من اسواق الوطن العربي وافريقيا ورح تتضاعف ميوانية سوريا تقريبا اربعين لخمسين ضعف وهاد هو رجانا بالله عزوجل وغير هيك اساسا الوطن العربي متدمر والعالم الاسلامي ضايع بدون سوريا