قرار صادم و مفاجئ ! .. صحيفة ألمانية : لن يحصل جميع السوريين على حق اللجوء و الحماية في ألمانيا بعد الآن .. التفاصيل الكاملة ( فيديو )
قالت صحيفة” مورغن بوست” الألمانية، إن المكتب الاتحادي للاندماج و اللاجئين، قام بتنقيح إرشاداته الخاصة بشأن سوريا، مضيفة أن مساعدي اللاجئين يحذرون من أن الذعرانتشر بين السوريين، وأن المعارضة تنتقد هذا التوجه.
وأوردت الصحيفة مثالاً عن امرأة سورية قدمت إلى ألمانيا نهاية شهر شباط الماضي، وتقدم بطلب لجوء في لايبزيغ، إلا أن طلبها رفض، وهذا أمر عادي حيث حصل كثير من السوريين على الحماية الفرعية قبلها أو “إقامة السنة”، وهو أمر لا يختلف كثيراً عن الإقامة الكاملة (3 سنوات)، إلا أن السورية لم تحصل على الحماية الفرعية، حيث أن المكتب الاتحادي لم يعد يرى أن هناك أسباباً في سوريا تسترعي منحها اللحوء، خصوصاً مع توقف الحرب نوعاً ما بين النظام والمعارضة والجماعات الإرهابية.
وبناء على ذلك بدأ المكتب برفض طلبات لجوء السوريين، ومنحهم “حظر ترحيل” فقط، لأسباب إنسانية.
في نهاية آذار تلقت السورية خطاباً من المكتب الاتحادي يؤكد رفض طلب لجوئها، ووفقاً لمحامين، فإن هذا القرار ليس فريداً من نوعه، حيث ذكر مساعدو لاجئين ومحامون متخصصون أن ناك المزيد من السوريين المرفوضين.
وأضافت الصحيفة، بحسب ما ترجم عكس السير: “تثير هذه الحالات سؤالاً عاجلاً.. كيف يقيم المكتب الاتحادي الوضع في سوريا، وهل يمكن أن يكون بعض السوريين مهددين بالترحيل إلى بلد يشهد حرباً أهلية؟”.
وتابعت: “استجابة لطلب من سياسي حزب الخضر لويس أمتسبرغ ، كتبت وزارة الداخلية الفيدرالية (BMI) أن المكتب الاتحادي للاندماج واللاجئين قام بتحديث الإرشادات الداخلية فيما يتعلق بسوريا في منتصف شهر آذار، ولكن لم تصرح الحكومة الاتحادية عن ما تم تغييره بالضبط، ومع ذلك فإن موافقة الإدارة للوزارة الاتحادية لم تتم بعد، فهل يوجد خلاف في التعامل مع اللاجئين السوريين بين المكتب الاتحادي والوزارة؟”.
وأكملت: “يتم فحص طلبات طالبي اللجوء بشكل فردي ومن الأمور المحورية في تقرير ما إذا كان بإمكان الشخص البقاء في ألمانيا أم لا هو الإرشادات الداخلية، والتي ينبغي لصانعي قرار اللجوء في المكتب الاتحادي للإندماج واللاجئين تقييم الوضع الأمني في بلد المتقدم بطلب اللجوء”.
“كقاعدة عامة، يلعب تقييم وزارة الخارجية دورًا رئيسيًا، ويؤكد اثنان من موظفي المكتب الاتحادي أيضًا أن التعامل مع السوريين قيد المراجعة حاليًا في إرشادات المكتب”.
وكانت المرأة السورية تعيش في ملجأ للنازحين في دمشق، مع أطفالها الأربعة ووالديها وإخوتها، لأن منزل العائلة قد دمر جراء القصف، و بحسب المكتب الاتحادي، لم تكن المرأة ناشطة سياسية ومعارضة للأسد، ومع ذلك، فإنها تخشى أن تعيش في الشارع عند عودتها وأن يتم قصف المكان الذي ستذهب إليه.
بيد أن المكتب الاتحادي رفض طلبها وعلق بالقول: “لا يوجد أي تهديد خطير أو فردي على حياتها أو سلامتها”، وبشكل عام، يقول المكتب: “وفقًا للمكتب الفيدرالي، لم يعد من الممكن افتراض وجود نزاع مسلح داخلي في جميع أنحاء سوريا”.
وفي رفض آخر لطلب قدمه رجل سوري للجوء، أفاد المكتب في نهاية آذار الماضي، أنه لا يمكن افتراض أن طالبي اللجوء السوريين “هم بشكل قاطع بأنهم معارضون للنظام” أو “على صلة وثيقة بدوائر المعارضة”.
وقد وافقت العديد من الأحكام الصادرة عن المحكمة الإدارية الألمانية على هذا القرار، ووفقًا لهذا، AksAlser.com لا يمكن افتراض أن طالبي اللجوء العائدين سوف “يتعرضون للاضطهاد من قبل الدولة السورية كمعارضين سياسين” لمجرد إقامتهم في ألمانيا أو بسبب مغادرتهم لبلدهم الأصلي.
لكن من الواضح أن كلمات المكتب تتناقض مع تقرير الوضع الصادر عن وزارة الخارجية، حيث حذرت وزارة الخارجية في نهاية عام 2018 من الترحيل إلى سوريا ورسمت صورة قاتمة للوضع الأمني هناك.
ومع ذلك ، قد تبقى المرأة السورية في ألمانيا بسبب “حظر الترحيل إلى سوريا”، حيث أن ترحيلها يعد انتهاكًا للمادة 3 من الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان، فهي مهددة بالتعرض لـ “المعاملة اللاإنسانية” أو “المهينة”، و لذلك يفرض المكتب الفيدرالي حظراً على الترحيل، لكن إلى متى يستمر هذا؟.. تتساءل الصحيفة.
من وجهة نظر اللاجئين، تسببت القرارات السلبية الأخيرة بشأن اللجوء إلى انعدام الأمن بالنسبة لهم، ويقول بيرند ميسوفيتش ، رئيس قسم السياسة القانونية في منظمة برو أزول المساندة للاجئين: “نلاحظ أن هناك حالة من الذعر بين اللاجئين السوريين الذين يطلبون الحماية في ألمانيا”.
وتعتبر الخبيرة كريستين هيلبرغ، والتي ظهر كتابها الأخير العام الماضي حول الصراع في سوريا أنه “في مناطق النظام، الناس في مأمن من الغارات الجوية، لكنهم ليسوا في مأمن من الاضطهاد والاعتقال التعسفي والتعذيب و الاعتقال”، وتقول: “في وسط دمشق والساحل، قد تبدو الحرب بعيدة، لكن الناس يعانون هناك أيضًا بسبب انقطاع التيار الكهربائي وارتفاع أسعار الغاز ومياه الشرب”.
مزيد من الشروحات في الفيديو المرفق.
[ads3]
ضبو الشناتي مبين قربت
أحد الأسباب التي تم إزالتها هو الهروب من تنظيم الدولة لأن تنظيم الدولة كان رسمياُ سبب أساسي لهروب 30% من المهجرين إلى ألمانيا وفق إفاداتهم و بعد القضاء على تنظيم الدولة رسمياُ اعتبرت مواطن هؤلاء آمنه و يتوجب عليهم العوده و لهذا السبب سيتم البدء بعوده ممن لم يحصل على اقامه دائمه خلال العام المقبل عن طريق رفض تمديد اقامته, أما القادمين الجدد الذين قد يخطؤن في إفاداتهم و يكتبون أنهم هربوا من تنظيم الدولة فسيرفض لجوئهم.
يعني الذين زعموا في الماضي أنهم هربوا من تنظيم الدولة لتسريع عمليه حصولهم على لجوء سيدفعون ثمن المعلومات الكاذبه التي أدلوا بها في إفاداتهم.
لذا نصيحه للاجئين عندما تقدمون طلبات لجوئكم لا تكذبوا.
طبعاً هذا الأمر ينطبق على الجوب سنتر و من يطن أن الجوب سنتر لن يبلغ بالأموال التي هربتموها إلى ألمانيا فهو مخطيء فإعتباراً من عام 2018 تم ربط كافة المصارف و شركات التجويل بمكتب الاحصاء و كل يورو يتحرك من جيوبكم يعرفون أين يذهب.
احذر من مساجد الاتراك و المصريين و اللبنانيين – خصوصا السوريين المحافظين الذين يذهبون للمساجد – ان هؤلاء يستغلون السوريين و يريدون اجبارهم على ان يكونوا متطرفين و متزمتين و نساؤهم ترتدي الحجاب بينما بالكاد نرى تركية او لبنانية مسلمة ترتدي الحجاب لكي يحصلوا على اعمال و مناصب و يرقوا انفسهم بينما يستغلون بساطة السوريين كدرج ليصعدوا عليه – احذركم منهم – لا تدخلوا مساجدهم و صلوا بالبيت و عيشوا ليبراليين و منفتحين و اياكم فانتم جدد و المجتمع يراقبكم
سلم فمك. احذروا الأئمة السلفية الممولة من قبل منشار بن سلمان. ان كنتم تريدون الصلاة ابحثوا عن مسجد و امام طبيعي على احد المذاهب الإسلامية و لكن تنجبوا السلفيين و الوهابية.
الذين جاؤا الى اوربا ليسوا لاجئين بل جامعي اموال
معك حق في كلامك . الداعشيون في كل مكان في الجوامع يبحثون عن أناس ذو عاهات عقلية تأمن بان الخلافة الإسلامية سوف تقوم بالمانيا ههههههههه..
الحزب البديل يطالب بترحيل السوريين لهذا السبب. والله معه حق..
شي طبيعي بعد ما صارت الطلعة على ألمانيا عند السوريين تقليد ومحنة و موضة الموسم، وأكترهم شايف الحرب على التلفزيون أو شبيح أو مجرم، ومن إسبوع الصراخ والضرب بدهم يعبرو حدود تركيا لليونان لألمانيا بعربيات الأولاد والنسوان الحوامل، واحدهم بيصرخ وين ميركل وين ميركل، شايفين العيشة ببلد غير ألمانيا مو من مستواهم.
من حق اي انسان البحث الفطري عن حياة كريمة له ولاولاده
مين حضرتك لتنكر على الناس ذلك سواء شافو الحرب عالتلفزيون او احترقوا فيها شخصيا ؟
جدك الاكبر قبل مايخلف ابوك لو صحت له حياة افضل مارح يتردد يصيح وين مركل كمان لاكتير تنحمق..
بدك الناس كلها تحترق بلحرب لحتى يستحقوا اللجوء بنظرك ؟
طلعت اوروبا من ورا جحشنة النظام والبجم تبع حرية واما معنا او بتموت ..
ورح كون اول الراجعين بس يقولولنا مع السلامة ورح افتح دكان واطلب باب الرزاق الكريم لاتشغل بالك فينا
هي سابقة خطيرة و مزعجة. في سوريا لا يحاسب ضابط الامن على اي جريمة يرتكبها بدون موافقة رئيسه. كيف تريدون من هذه المرأة العودة الى هكذا دولة؟؟؟
السوريين أفرغوا البلد بشكل تلقائي وإرادي لأبن الحرام بشار و جماعته وهذا الشيئ أحد أسباب إنتصاره وحكمتهم تقول نحنا صحيح خسرنا الوطن بس ربحنا الجوب سنتر، وبعدين بيقولوا بشار هجرنا، طيب هجركم من سوريا كمان عما يهجركم من تركيا ومن اليونان وغيرهم؟
ضبوا غراضكن و رجعوا . عيب خلصت الحرب و ماضل شي . لذلك لاداعي للشحاده
الغيرة على الوطن امر جميل بس يا اخي لا تلوم السوريين. روسيا دخلت الحرب في 2015 و بخمسة و اربعين طيارة و تلات سنين قصف و لسا ما اعلنت النصر …الطريق طويل بس بلشنا و انشاء الله الخير لقدام
الأفريقي مقبول بسرعه فاءقه والاريتيري والافغاني والجزائريين ،وحتى التركي يحصل على اللجوء بسرعة جنونية ، اما السوريين تسعون بالمئه مرفوضون ، يا حرام على الشعب السوري انقلب العالم اجمع ضدهم ، الكل اصبح يخجل ان يقولً انه سوري
مين قال لك هذا الكلام غير صحيح واجتهاد من افكارك بلاها نظرية المؤامرة واننا ماخلق الله مثلنا