وسائل إعلام موالية : أب يغـ ـت. ـصب ابنتيه القاصرتين في دمشق .. و هذا ما فعلته الأم

قالت وسائل إعلام موالية، الجمعة، إن أباً قام بالاعت. ـداء جسدياً وجن. ـسياً على طفلتيه بو. حشية، قبل أن تتمكن السلطات من القبض عليه بمساعدة من زوجته.

وذكرت المصادر الموالية أن، الزوجة لاحظت تصرفات غريبة لزوجها مع ابنتيه، في منزل العائلة بكفرسوسة بدمشق، وأصبحت تلك التصرفات مصدر خلاف بينهما وسط إنكاره المستمر لأي تصرف غريب.

ولاحقاً، اضطر الرجل لإسعاف ابنته القاصر للمستشفى مع زوجته، فتبين أنها تعرضت لـ “انتها. كات جن. ـسية خلافاً للطبيعة”، لتتأكد شكوك الأم التي التزمت الصمت في المستشفى، ثم دفعت طفلتيها (ب أ) و (ف أ) للتقدم بشكوى بحق والدهما (ن أ)، يفيدان فيها أنه اعتد. ى عليهما جن. ـسياً وجا معهما من الخلف، عدة مرات، مستغلاً غياب والدتهما عن المنزل.

وأضافت المصادر الموالية أن “فرع الأمن الجنائي بدمشق قام بنصب كمين لإلقاء القبض عليه في منزله، وبالتحقيق معه اعترف أنه كان يستغل غياب زوجته عن المنزل ليقوم بضر. ب ابنته بخرطوم مياه على أنحاء جسدها وإدخالها إلى الغرفة بالقوة ليبدأ بتقبيلها ومدا. عبتها ثم يجبرها على خلع ملابسها بالق. ـوة ليمارس معها الج. ـنس خلافاُ للطبيعة مهدداً إياها بالضر. ب المبرح في حال أخبرت أحداً عما جرى”.

وتابع أنه كان “كان يمارس الجن. ـس بتلك الطريقة مع ابنته الثانية منذ فترة طويلة ولكن شدة خوفها منعتها من إخبار أحد، وكان في بعض الأحيان يقوم بإيقاظها من النوم ليلاً بحجة تحضير الشاي له ليمارس أفعاله دون علم أحد”.

وأشار موقع إخباري محلي موال نشر الخبر إلى أن نشره مثل هذا الخبر يهدف لعدم تجاهل هذه الحواد. ث، كخطوة أولى لمواجهة الواقع، والحد مما يحصل.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. عذا لازم يقطعولوا ياه و يخلوا يمشي عريان لسنة بعدين يقتلوا مشان يصير عبرة للبشر

  2. صار لازم تصنيع ماكينة لحمة عملاقة وتسليط الفوهة عالكهريز ويبلش الواحد من اكبر مجرم لأصغر مجرم بدون رحمة

  3. مواجهة الواقع ليس فقط بنشر هذا الخبر على طريقة المسلاسلات السورية و التي ينجوا فيها المجرم من العقاب !!!!! و انما متابعته حتى النهاية و نشر الحكم النهائي حتى يصبح عبرة لمن يعتبر

  4. مثل هؤلاء الوحوش يجب اعدامهم في الساحات بطرق لا تقل وحشية عن أفعالهم, و لكن الواقع سيكون أن جميع دول العالم المريضة بمرض حقوق الإنسان و التي لم تتذكر السوريين عندما تم قتلهم وتهجيرهم سيتذكرون حقوق هذا الوحش و يطالبون بسجنه فقط و يدعون أن عقوبه الاعدام غير إنسانية.