الإعلام الروسي : انحسار أزمة البنزين في سوريا و انخفاض سعر صرف الدولار

قالت وكالة “سبوتنيك” الروسية، السبت، إن “سوريا شهدت تراجعا نسبيا ملحوظا في طوابير الازدحام على مادة البنزين في محطات الوقود، كما شهد سعر صرف الدولار اليوم ظهرا انخفاضا نسبيا”.

وأضافت الوكالة: “بدأت أزمة البنزين بالانحسار في المدن السورية بعد الإجراءات التي طبقتها وزارة النفط وأهمها قرارات مواعيد التعبئة للسيارات وأيضا السماح باستيراد وبيع البنزين أوكتان 95 (بسعر التكلفة 600 ليرة)”.

وشهدت الكثير من محطات الوقود تراجعا في حجم الازدحام عليها، ويأتي ذلك بعد أيام من وعود وزارة النفط السورية بأن أزمة البنزين سوف تنتهي بموعد أقصاه نهاية الشهر الحالي، وفق المصدر ذاته.

كما أعلنت الوزارة منذ أيام أنه تم إعادة تشغيل التكرير في مصفاة بانياس بحيث ترفد السوق بكميات من البنزين والمازوت.

من جهة أخرى، شهد سعر صرف الدولار انخفاضا طفيفا تراوح بين 4 إلى 8 ليرات للدولار الواحد بين محافظة وأخرى، ووصل انخفاضه إلى 570 ليرة في محافظة الحسكة بينما كان انخفاضه طفيفا في العاصمة دمشق حيث وصل إلى 578 ليرة سورية للدولار الواحد بعد أن كان تجاوز صباحا عند الافتتاح عتبة 580 ليرة.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. اعلام المقاوم بوطين هذا بعد ما لطش ميناء طرطوس ابن العاهرة صار يزنف

  2. انا بدي افهم بوطين شاطر يرسل بوارج اسلحة لقتل الاطفال والمدنيين بسوريا وما قادر يرسل بارجة محروقات هل تعرفون لماذا لانه الروس الان العدو الاول للشعب السوري بكل طوائفه وفئاته لان همه ارسال الاسلحة فقط لقتل اكبر عدد من اامدنيبن والاطفال بشعارات رنانه محاربة الارهاب وكان يتمنى ان يفعل بالشعب السوداني نفس الشي ووعد بارسال المجرمين الارهابيبن فاغنر لكن ااجيش السوداني انتبه له وافشل طموح ل بوطين عاش الجيش السوداني الشريف الابي حامي شعبه