الداعية صالح المغامسي يبيح للمسلمين قراءة التوراة و الإنجيل و يثير جدلاً واسعاً ( فيديو )
أباح الداعية السعودي المعروف، الشيخ #صالح_المغامسي ، قراءة كتابي #التوراة و #الإنجيل من قبل المسلمين، مثيرًا جدلًا واسعًا رغم أنه قيّد رأيه ذاك بأن تكون القراءة لهدف البحث والاطلاع وليس التعبد.
وقال المغامسي، وهو إمام وخطيب مسجد قباء التاريخي في المدينة المنورة: ”لا يحرم قراءة التوراة والإنجيل، خاصة لمن هو متقدم في الشأن ويناقش ويراجع ويريد أن يقيم الحجة ويظهر المحجة؛ لا حرج عليه أن يطّلع على التوراة أو على الإنجيل بهذه النية، لا بنية الاستفادة منها استفادة روحية وتعبدية ودينية؛ فكفى بالقرآن كتابًا“.
وأضاف الداعية خلال حديثه في برنامج ”منابر النور“ اليومي الذي تبثه قناة ”mbc“: ”لو اطلع عليها كباحث علمي حتى لو أراد أن يردّ أو أن يأخذ أو يعطي؛ لأن بعض ما فيها حق، كما أن الإنجيل بعض ما فيه حق“.
وتابع في جوابه حول المسألة ذاتها: ”أنا وقفت على نسخة من الإنجيل، وجدت أشياء مقاربة جدًّا ولا يمكن جحدها، وثمة أشياء معلوم أنها غير صحيحة“.
وبحسب ما اوردت شبكة “إرم نيوز”، أثار حديث المغامسي ردود فعل واسعة في مواقع التواصل الاجتماعي، وتم تداول مقطع فيديو لحديث الداعية المثير للجدل على نطاق واسع.
ويقول فريق من المعلقين: إن المغامسي واعظ لا يرقى في مرتبته العلمية لأن يبت في مسائل فقهية وعقائدية، هناك علماء دين معروفون مخولون بالبت فيها.
ويرى فريق آخر أن إباحة المغامسي لقراءة التوراة والإنجيل يجب أن تقتصر على المتخصصين في العلوم الدينية ولا يجوز أن يبيحها للجميع.
ووجد فريق ثالث في حديث المغامسي فتوى شرعية تبيح لهم الاطلاع على كتب دينية أخرى، لم يكن الوصول لها أمرًا يسيرًا قبل انتشار خدمة الإنترنت.
وتتباين آراء علماء الدين الإسلامي في كثير من القضايا، لكن السعودية تقصر إصدار الفتاوى الرسمية الواجب اتباعها على هيئة كبار العلماء، أرفع هيئة دينية في البلاد التي تحتضن قبلة المسلمين في مكة المكرمة.
[ads3]
قريتهم من خمسة و عشرين سنة .. مثل القرآن تماماً بتحس حالك عم تشوف مسلسل صراع العروش أو سيد الخواتم
طالما ياسيد مغامسي تقول ان في نسخ الانجيل والتوراة الكثير منها بغير صحيح وان القرآن الكريم فقط هو الكتاب الحق اذاً
لماذا لاتقول للدب الداشر ان لايستقبل الكلب الاشقر الكبير في ارض الحجاز
ولماذا لا تعلمه ان دين الاسلام هو الدين الحق وان الصليبيين هم كفار وتعلنها جهراً ان على خونة الحرمين ان يبصقوا في وجه ترامب ومن والاه وان لا يخافوا الا الله
وان ينصروا المسلمين في كل مكان وان يزيلوا تهمة الطذب والافتراء عنهم بحجة الارهاب
وان يسقطوا الماسوني السيسي عميل اسرائيل وقاتل شرفاء مصر
الله يلعنك انت وكتابك الاجرامي
لماذا نخاف من الانجيل؟؟
لا يجب على المسلم ان يشعر بالرعب من قراءة الانجيل و التوارة فأنا رأيت كثير من الامور الروحانية الجميلة فيها – المسلم مزرع فيه الرعب من اي تغيير و المشايخ يريدون مصلحتهم و فقط – انفتحوا اقرؤوا و تثقفوا – شفتو الانغلاق ماذا ساوى
ايها الساقطون سياسيون وعلماء فى هذه الامة المنكوبة .ايها الناس احذروا علماء ال سعود