بشار الأسد يفتتح مركزاً دولياً لمواجهة التطرف و ” تأهيل الأئمة و الخطباء ” ( صور )
قالت وسائل إعلام موالية إن بشار الأسد، افتتح الاثنين “مركز الشام الإسلامي الدولي لمواجهة الإرهاب والتطرف”، وتبعيته لوزارة الأوقاف.
وذكرت معرفات “الرئاسة” أن بشار الأسد تجول في عدد من أقسام المركز.
وأشارت إلى أن المركز يضم “المعهد الوطني لتأهيل الأئمة والخطباء في كافة محافظات القطر، والمعهد الدولي للعلوم الشرعية والعربية للراغبين في الحصول على العلوم الشرعية من علماء بلاد الشام الوسطية، وقسم رصد الأفكار المتطرفة والفتاوى التكفيرية عبر شبكة الانترنت وكيفية تحليلها ومعالجتها، وقسم مكافحة الفكر المتطرف ومركز البحث العلمي ومكتبة وعددا من قاعات المحاضرات التي سيتم فيها تدريب وتأهيل رواد المركز وفق منهج علماء الشام الوسطي المعتدل”.
[ads3]
هاهاهاها ما بقي غير رأس الفا.شية و التطر.ف ليحا.رب التطر.ف
روح يا جحش افتتح طريق – مصنع – مشفى – مدارس حديثة =- جامعة متل الخلق – تلحس انت و المشايخ – خربتوا البلد
شو بدو يأهل ليأهل – هول شركاؤوا للبغل بشار و نريد طردهم و اقامة دولة علمانية حقيقية – مع بشار ينشر الخراب اينما حل
يعني الكل متفق على اقصاء هذا الابله و لكن كيف و بأي نتيجة – بكل بساطة ممنوع تولي سني على شاكلة حسن البشير السلطة او يعمل امارة سنية مثل الجولاني و البغدادي – عليه ان يكون دولة منفتحة مثل تونس – الكل سواسية و للكل حقوق و قانون ليس فيه اي شيء من اي شرعة دينية
لتخرج أئمة السلطان والاجرام
تاريخ الأمصار بين الكيماوي و المنشار
للمؤرخ اللاجئ الحلبي
فرع مخابرات جديد…..
الشعب السوري ليس بحاجة لهذه المراكز لانه بالاصل شعب وسطي مسالم…التطرف والإرهاب نظام الأسد هو من سهل له وعززه واستورد أدواته وعناصره.
على الارهابي بشار الأسد أن يفتتح مركزا في القرداحة لمحاربة الطائفية العلوية التشبيحية الإجرامية ويجتمع مع حثالات المجرمين والقتلة واللصوص هناك… بمحل ان يجتمع مع هؤلاء الديوثين الذين يطلقون على أنفسهم مشايخ السلطان متاجرين بالدين والشرف والوطن والانسانية لتسهيل وتبييض وتنظيف جرائم هذا النظام الارهابي المستبد.