برنامج سياسي كوميدي فرنسي يسخر من طريقة تعاطي العالم مع جرائم بشار الأسد ( فيديو )

برنامج سياسي كوميدي فرنسي يسخر من طريقة تعاطي العالم مع جرائم بشار الأسد ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. لن أعلق على البرنامج لأن بشار يستحقه وأكثر من ذلك لكنني أقول دائما أن فرنسا أكثر دول العالم اساءة للشعب السوري وللشعوب العربية فتاريخها حافل بالتآمر علينا ومنح اسرائيل أول الدعم النووي أما ثورتي وحقدي عليها اليوم فلأنها تأوي وتحتضن قتلة الشعب السوري ولصوصه أمثال رفعت الأسد وقطيعه ومصطفى طلاس وقطيعه وخدام وقطيعه بسبب المليارات التي سرقوها من سورية وأودعوها البنوك الفرنسية. دولة النفاق والكذب والتآمر على العرب ولولا أموال الخليج وصفقات السلاح لما خضعت للسعودية وقطر. أول من دمرت ليبيا لتستفيد من إعادة البناء واليوم تحوي قتلة ولصوص أبطال مجازر تدمر وحماة ودفن النفايات النووية في الصحراء من قبل أولاد خدام ونهب اقتصاد سورية من قبل أولاد طلاس…

  2. لأسف هذا هو الحاصل
    المجتمع الدولي في القرن 21 يمنح المجنون بشار الأسد رخصة لقتل وأبادة الشعب السوري كما يشاء بشرط عدم أستعمال السلاح الكيماوي

  3. هههههههههههههههههههههه
    لك المعتوه بشار صار مسخر العالم كلو مو بس في سوريا… بشار الفسد سيدخل موسوعة غينيس لسببين: الأول كأكبر سفاح مجرم في حق شعبه والثاني كأكثر رئيس تم شتمه والسخرية منه و الدعاء عليه.

  4. الثورة السورية كانت سلمية طوال ستة أشهر متتالية ارتكب خلالها شبيحة بشار المعتوه المجرم مئات المجازر واعتقلوا الآلاف من شباب الثورة السورية السلمية من طلاب ومثقفين وأكاديميين وفنانين من نخبة المجتمع.. وفي نفس الوقت أطلق سراح مئات المعتقلين من المجرمين وممن سجنوا بتهم الارهاب والانتماء للقاعدة!!! الثورة لم تكن لتصبح مسلحة لولا أن آل الفسد ومن ورائهم الطائفة الكريهة والخونة المنتفعين من بقية الطوائف قد أدركوا أن حكمهم الظالم سيزول ولن تبقى سوريا مزرعة ينهبون خيراتها وعبيد يستعبدونهم ان استمرت الثورة السلمية على وتيرتها واجتذبت اليها كافة الأطياف السورية فأكثروا القتل والمجازر وإرهاب واذلال السوريين وتصوير مشاهد تعذيبهم واذلالهم ومن ثم تعمد الخبثاء تسريب العشرات من مقاطع التعذيب هذه لكي يأججوا مشاعر الكراهية ويشعلوا الفتنة المذهبية ويدفعوا الثوار الى التسلح لكي يستعمل جيش بشار الطائفي القذر طائراته ودباباته بحجة محاربة الإرهابيين وتدمير المدن والقرى السورية والاحياء السورية ذات الأغلبية من المسلمين السنة لكي يهجروا أهلها ويجففوا منابعها ويخنقوا الثورة في مهدها… ولكن خبثهم ومكرهم انقلب عليهم فهم قد ظنوا أن الشعب سيخاف ويستسلم في غضون أشهر معدودة ويعود بعدها خانعا مرغما ذليلا الى حظيرة الطاعة التي يديرها آل الفسد ((كما حدث في الثمانينيات بعد مجازر حماه وحلب وتدمر)) ولم يتوقع القادة العسكريون والأمنيون من عصبة آل الفسد اطلاقا بصمود الشعب السوري كل هذه السنين الطويلة تحت قصف آلاف الأطنان من البراميل (أكثر من 11000 برميل متفجر قتلت عشرات آلاف المدنيين وأكثرهم نساء وأطفال) والصواريخ والقذائف وحتى الكيماوي ومواجهة هذه الآلة الحربية الفتاكة لهذه العصابة المجرمة الإرهابية بكل شجاعة وعزيمة وإصرار بفضل وتثبيت من الله عز وجل.. الشعب السوري قد اختار طريق الحرية الذي لارجعة عنه حتى تحرير آخر شبر من سوريا من رجس عصابات الفسد وأذناب ايران وبناء سوريا الحرة الكريمة ان شاء الله العدل الكريم.