بطريرك صربيا ينشد الترانيم في الجامع الأموي بدمشق ( فيديو )
قالت وكالة “سبوتنيك” الروسية، إن “البطريرك إيريناوس بطريرك صربيا، جال يوم السبت الماضي في حارات دمشق القديمة وطاف على أبرز رموزها الدينية والحضارية التي يعود بعضها إلى عهد المسيحية الأولى”.
وأضافت: “وسط حضور شعبي احتفالاً بالضيف الكبير، سار البطريرك إيرناوس برفقة عدد من رجال الكنيسة الأورثوذوكسية في أحياء دمشق على خطا قديسين عاشوا قبل نحو ألفي عام في هذه الأحياء العتيقة، كالقديس حنانيا والقديس بولس الرسول، والقديس يوحنا الدمشقي وغيرهم الكثيرون”.
وتابعت: “زار البطريرك إيرناوس خلال جولته الجامع الأموي الكبير بدمشق حيث أنشد الترانيم الدينية أمام قبر القديس يوحنا المعمدان (النبي يحيى)، مبتهلاً إلى الرب أن يمنح الشعب السوري القوة لتحمل الآلام وأن تنعم هذه الأرض المقدسة بالسلام والمحبة بين أبنائها”.
وكان البطريرك إيريناوس وصل سوريا في زيارة رسمية على رأس وفد كنسي إلى العاصمة دمشق حيث شارك بقداس إلهي في الكنيسة المريمية مع بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي والبطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني كريم بطريرك أنطاكية وسائر المشرق الرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم والبطريرك يوسف العبسي بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك ورؤساء الطوائف المسيحية في سوريا.
وفي كلمة له قال بطريرك صربيا: “يدهشني هذا الاستقبال المهيب على هذه الأرض والمدينة المقدستين وفرحتنا كبيرة لزيارة الكنيسة الأنطاكية العريقة المتجذرة في التاريخ والمتجددة رغم قدمها”.
وأشار، بحسب ما نقلت الوكالة “إلى ما تعرضت له بلاده صربيا من مآس نتيجة الحرب ولا تزال تعاني منها حتى اليوم كما عانت سورية وقال: نأسف أن هذه الأماكن المقدسة لم تسلم على مر التاريخ واليوم أيضا في هذه الأحداث المؤسفة التي عصفت بها من الدمار الذى طال الحجر والبشر”.[ads3]
للاسف الصربيون هم من اشد شعوب الارض كرها للاسلام والمسلمين ولو تذكرنا ما فعله الصرب بضحيا البوسنه وكم قتلو منهم ارتكبو مجازر لا يمكن لعقل تصورها وها هم اليوم بصيافة مجرم مثلهم بل واشد اجراما منهم
اقرأ كمان شو عملو العثمانييون بصربيا والبلقان!
هلق الشيعة و المتشيعين طول يومهم يلطموا و ينوحوا على رموزهم – ضاقت بعينكم و الجامع هو بالنهاية كنيسة مسروقة و لو كنت حاكما لسوريا لعملته مثل كنيسة اجيا صوفيا باسطنبول متحفا – عنجد كمال اتاتورك كان حكيم عصره و ربى الشعب التركي ليوم القيامة لاحترام التراث و التنوع و العقل
فلماذا تكتب انك سني وهل هذه التسمية تعطيك ترخيصا لتشتم المسلمين عامة والسنة منهم خاصة
تتكلم الان وانت في اعلى مراتب العداء للسنة الذي تدعي الانتماء لهم وحقيقة امرك انك طائفي منتم الى طائفة تقول عن نفسها علمانية وهي اسوأ الطائفيين او انك عنصري ممن يقولون انهم علمانيون وهم اكثر الناس المتعصبين لعرقهم
امثالك لا ينتمون لا للعلمانية ولا للسنة بل انت مثير للطائفية والعنصرية وحقدك باتجاه واحد واضح مثلك مثل ذيل الكلب الذي يقول عن نفسه انه علماني وهو طائفي وغد
طالما أنت معجب به
الله يحشرك مع كمال أتاتورك قول آمين
الجامع مو كنيسة مسروقة يا كذاب. لما البطريركية باعوا الكنيسة مشان توسيع الجامع كان هداك الوقت هو وقت التسامح الديني الحقيقي لما ما كان في مشكلة عند الناس أنو يقلبوا الكنايس جوامع طالما انو الكنائس صارت زيادة عن حاجة السكان بسبب انتشار الاسلام. واللي عمله كمال بطيخ اتاتورك هو مصادرة حق الناس في التعبد وانبطاح للغرب ليكمل خيانته للأمة لأنو الجامع مو ملكه أو ملك الدولة وإنما هو ملك شخصي للسلطان محمد الفاتح بعد ما كان ملك شخصي للأمبراطور البيزنطي وما كان في يوم ملك للدولة البزنطية ومتل مو معروف في العصور السابقة الملك بيغنم ممتلكات الملك المهزوم والجيش بيغنم ممتلكات الجيش المهزوم.
منين جايب معلوماتك؟ ومين قال ان البطركية باعت الكنيسة؟ لمعلوماتك عندما وصلت الجيوش الغازية لمدينة دمشق قاموا بمحاصرتها وتم فتح المدينة على يد خالد بن الوليد حربًا وعلى يد أبي عبيدة بن الجرّاح صلحًا وهكذا خضعت المنطقة التي تم فتحها حربًا لسيطرة الدولة الإسلامية وتم استملاك الكثير من المباني بينما بقيت المنطقة التي تم فتحها صلحًا لسيطرة أصحابها. ومن المباني التي تم استملاكها كانت الكنيسة المريمية التي تم إغلاقها حتى العام 706 م مما أدى إلى إهمالها وتخربها، وفي عام 706 م قام الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك بإعادتها إلى الأرثوذكسيين مقابل أخذه لكاتدرائية يوحنا المعمدان (النبي يحيى) والتي حولها فيما بعد إلى الجامع الأموي وخصوصا بعد تناقص عدد السكان الدمشقيين بعد رحيل العديد منهم الى بيزنطة او الى مناطق لم يصلها الغزو. تماما كما يفعل احفادهم في المانيا و اوربا اليوم
يبدوا أنك أمي و لم تقرأ التاريخ فالجامع الأموي كان معبداُ رومانياً لجوبيتر و عندما تحولت الأمبراطورية الرومانية من الوثنية إلى المسيحية بعد أن كانت تقت.ل المسيحيين و تعذبهم و تطاردهم
تم تحويله إلى كنيسة و طرد كهنه جوبيتر منه و من لم يتحول منهم للمسيحية تم قت. له.
عندما لم تعد الكنيسة الرومانية تملك مالاُ لترميم الكنيسة التي هي جزء من الجامع اليوم و لا تشكل 60% منه في العهد الأموي أي بعد دخول الإسلام لدمشق بمئة عام تقريباً تم بيعها و تحولت إلى مسجد و قام الأمويين بتوسيعه ليصبح كما هو عليه اليوم وهذا أمر عادي جداُ أيها الجاهل و لا أدري لم أنت تحمل أسم شخص تكرهه اعني أحمد و كيف انت سني و علماني بوقت واحد اعتقد الأفضل لك أن تغير أسمك إلى يهوا و أن تذهب لأقرب طبيب نفسي لتعالج مرض إنفصام الشخصية الذي تعاني منه.
من يزور المجرمون ويشد ازرهم الا المجرمون للعلم فقط هذا الرجل من العرق السلافي اي نفس العرق الروسي الذي يكن عداء شديد جدا للمسلمين ولا ننسى مافعله الروس في الشيشان والصرب في البوسنة بمباركة الكنيسه من اهوال يشيب لها الولدان ..فلا عجب اذا ان يرتل هذا الكلب مع المنافقين في المسجد المغتصب من الشيعة والعلويه هنا اجمتع انجس خلق الله
يظهر بشكل واضح ان اشياء مشتركة بين النصيريين والصرب حتى ان أشكالهم متشابهة ويشبهون بعض بالإضافة إلى أنهم متطرفون طائفيا وقتلة اجلاف …اخوان بالرضاعة من بز واحد…ارهابيون.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .