أوزيل يقيم مأدبة غداء لآلاف من اللاجئين السوريين في تركيا بمناسبة زفافه
حضر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وعقيلته أمينة، الجمعة، حفل زفاف لاعب كرة القدم الألماني من أصول تركية مسعود أوزيل على الممثلة السويدية من أصول تركية أمينة جولشه.
وجرت مراسم حفل الزفاف في فندق “فور سيزون” بمنطقة بشيكطاش بمدينة إسطنبول؛ حيث شارك أردوغان وعقيلته في الحفل كشاهدي زواج.
وتمنى أردوغان للعروسين حياة سعيدة وقدّم وثيقة الزواج لأمينة جولشه، بحضور أقارب العروسين وشخصيات مهمة في عالم الرياضة والفن.
وبمناسبة زواجه، أقام أوزيل مأدبة غداء لتركمان منطقة جبل التركمان بايربوجاق السورية (شمالي محافظة اللاذقية) والمقيمين في منطقة يايلاداغي بولاية هطاي التركية بسبب الحرب في سوريا.
وقال المنسق الميداني للمساعدات الإنسانية في الهلال الأحمر التركي، فاتح كوكجان، إن مأدبة الغداء أقيمت عبر التنسيق مع فرع الهلال الأحمر التركي في منطقة يايلاداغي.
وأضاف كوكجان، أن أوزيل أقام أيضا مآدب غداء في 14 مطعم للفقراء في تركيا لصالح 14 ألف شخص من الأتراك والسوريين، إضافة إلى مآدب غداء لصالح ألفين من اللاجئين السوريين المقيمين في مخيمات اللجوء ضمن الأراضي التركية والسورية. (ANADOLU)[ads3]
منيح الي خلصوا منو بمنتخب المانيا لان ولائه لتركيا اكبر من المانيا
و مشان مأدبة آلاف السوريين ردن على جوعتك و جوعة أردوغان
تركيا و الاتراك قدمو الكذب و المتاجرة بالدين للضحك على السوريين
المانيا قدمت الوطن …. لهم .
يردهم لجوعه…اراضينا مليئة بالخيرات و البركة…..رح الله يهنيك ببلاد الكفر المانيا
انت مابدك ترحم ولاتنزل رحمة الله, رزق الله بعتو للناس مين انت لتردو يا اخي نزيل طعميون انت اذا كل هاد غيور
اخرس يا رخيص يا عديم الكرامة….بالفعل يستحق شعبنا ما جرى له…من اعتز بغير الله ذل…روحوا عند ماما انجيلا ميريكل ام اللاجئين الفاجرة الكافرة…روحوا الله لا يردكم
فيه الخير والله
يا حمار انا مو بالمانيا ولا شفتها غير عالجوجل ايرث هههههههه
بس مع هيك يردهم على جوعه
يلي كاتب يردون على جوعه بحب قلك الله يلعن روحك بروح القائد الخالد بجهمنم حافر الحمار
ويلعن روح بشار الفسد وكل شخص بأيدو
يا حيوان عامل فيها كريم النفس نزيل قدم أكل ومساعدات لهل العائلات المنكوبة بدل مانك حاشي مخك تبن وقاعد تطالع زبالة من تمك وتكتبها
يا حبيبي يا ماهر من معنى كلامك العالم رح تحس انهم جوعانين بتركيا
انا عاشرت الشعب التركي بعدة سفرات سياحة
مرة كانت جارتي تركية كانت بتشتغل موظفة و بعد الظهر بتلم علب تنك لتبيعهم لمصانع التدوير و هية كانت مالكة البناية
و بتلاقي الواحد فيهم ميت عالليرة و طول النهار بيشرب شاي تقيل مشان ما ياكل
بقا مين الجوعان يا فهمان
روح شبع حالك اول الشي يا اوزيل وَيَا واطي ، يا حيوان انت وهل التركمان الحرميه الي كانو عمال بناء عند العرب ، وعند بدايه الأحداث ، نهبوا وسرقوا جميع بيوت مدينه كسب وقامو باغتصاب النساء وقتل الأطفال وثم فروا ودخلو الى تركيا