معارك ريف حماة تتحول إلى ” حرب استنزاف ” .. هذه هي المحاور التي تشهد المواجهات و ” حرب دينية تجري وراء الكواليس ” ! ( فيديو )
يشهد ريف حماة الشمالي الغربي عملية كر وفر، و “حرب استنزاف” حقيقية، بحسب ما وصف مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن.
وذكر عبد الرحمن، في تصريح تلفزيوني، مساء الأحد، أنه “في أقل من 70 ساعة هناك أكثر من 240 قت. يل من الجانبين أكثرهم من قوات النظام (131)، فيما خسرت قوات المعارضة ما لا يقل عن 110 مقاتلين”.
وأضاف: “المعارك تدور على محاور 3 قرى صغيرة، قرية الجلمة التي دخلتها الفصائل واستعادتها قوات النظام وتقع على أتستراد السقيلبية – محردة، وهذه الجبهة مهمة لأنها دخلت إلى عمق مناطق قوات النظام في ريف حماة الشمالي الغربي وشغلت قوات النظام عن هجومها في ريف إدلب الجنوبي”.
وتابع: “وصلت الفصائل إلى خطوط الدفاع الأولى عن بلدات ذات غالبية مسيحية وأربكت قوات النظام والروس غير القادرين على حماية بلدات من المفترض أنها تحميهم”.
وختم: “شاهدنا كيف تقول الكنيسة الروسية أنها تحمي المسيحيين في سورية، أي أن هناك حرب دينية من وراء الكواليس بين قوى الاحتلال الثلاث التركي والروسي والإيراني”.
[ads3]
لطالما يروج الضابط اامخابراتي رامي عبد الرحمن في الغرب لمقولة اسلمية و جهادية الثورة ،و بذلك يكرر ما كرره اصدقاءه من ابواق للنظام
لا يمكنك ان تؤمن بالاسلام و كتابه و رسوله و ان لا تكون ارهابيا فذلك مستحيلا لا محمد نفسه كان داعشيا و ارهابيا.الدين الذي انتشر بالقتل و الدعاره لا يمكن ان يكون من الله بل من الشيطان
هذا ذنب كلب جربان
عندما تم ق.تل مليون سوري جلهم من أهل السنة لم يتحدثوا عن حرب دينية و لما أصيبت بعض القرى ذات الغالبية المسيحية الموالية للنظام صار اسمها حرب دينية.
حرية للأبد
غصباً عن آل الفسد
وأذناب الكلب فشار
يعني عم تعترفوا انكون عم تستهدفوا المسيحين و الاقليات.
حلو الاعتراف بانكون عم تنفذوا وصية القران بالارهاب
احيي شجاعتكون للاعتراف بانكون اوسخ امة اخرجت للناس
يا جماعه افهموا الثورة انتهت ، ما ضَل شي اسمو الثوره الجميع يحارب من اجل مصلحته ومن اجل المال والزعامة ، وخاصة بعد مقتل الإرهابي ساروت وماروت
قال المرصد السووي ولا المرصد الثوري لحقوق الانسان ، أين حقوق الانسان هنا ، لا احد راىء حقوق الحيوان ، ءاصلا لم يبقى حيوانات في هذه المناطق
الارهابيون الثورجيه متخلفون ولا يعرفون الكتابه والقراءة ، هؤلاء من أين ليديهم حقوق إنسان ، أصلا هؤلاء اذا وجدوا حيوان اليف يقتلونه