” إزالة مظاهر الشرك ” .. تنظيم ” داعش ” يحطم صلبان الكنائس في نينوى
نشر تنظيم “داعش” المتطرف، صورا تظهر قيامه بنزع صلبان كنائس في محافظة نينوى بشمال العراق واستبدالها برايته، وتحطيم صلبان شواهد قبور وتشويه تمثال صغير للسيدة العذراء.
وأظهر تقرير مصور تداولته حسابات مؤيدة للمتشددين على مواقع التواصل الاجتماعي، قيام عناصر من التنظيم بتحطيم صليب لإحدى الكنائس، واستبداله براية التنظيم المتطرف.
كما أظهر صورة كتب في أسفلها “إزالة مظاهر الشرك”، نزع جرس كنيسة، وبدا في صورة اخرى وهو يهوي من الأعلى.
كما قام التنظيم بنزع صليب عن باب من الحديد، وآخر عن قبة، وشوه صليبا أسود اللون منقوشا في الحجر، مع تحطيم جداريات وايقونات، وصليب يعلو شاهد قبر، كما أظهرت الصور، بالاضافة الى تشويهه لتمثال للسيدة العذراء.
ولم يحدد التنظيم الكنائس التي تعرضت للتخريب، او تاريخ ذلك.[ads3]
للاسف لا مشركون سوى داعش و كلابهم و القرود التي تؤيدهم
الممثلة الباكستانية فينا مالك والتي تبلغ من العمر 29 عاما وفي اثناء زيارتها للكعبة الشريفة فى مكة توبتها وتركها للاعمال السينمائية التي كانت تقوم فيها بادوار إباحية، ووعدت جمهورها بالتركيز على البرامج من النوعية الدينية والاجتماعية فى الفترة القادمة.
وكانت قد تلقت هدية من داعية اسلامي عبارة عن رحلة سياحية لمكه المكرمة لقضاء اجازة شهر العسل مع زوحها الذي يعتبر من كبار رجال الاعمال في باكستان
تتقاون على المسالمين وتعرفو أنكم بالرغم من ولائكم لإبليس لا نصر لكم في بلاد الشام، بلاد الشام كانت ولا تزال مقبرة الشر منذ الأزل.