” نجوم ” مسلسل دقيقة صمت يصدرون بياناً جماعياً يتبرؤون فيه من سامر رضوان و يعتذرون من مقام الرئاسة
نشرت صحيفة “الأخبار” اللبنانية مقالاً لـ “نجوم” مسلسل دقيقة صمت، جددوا فيه فروض الطاعة لـ”سوريا الأسد” وتنصلوا مما قاله مؤلف المسلس سامر رضوان عنه.
وقالت الصحيفة تحت عنوان ” عائلة دقيقة صمت تردّ في الأخبار.. لنبتعد عن المياه الآسنة” إن “نجوم مسلسل دقيقة صمت (كتابة سامر رضوان ــ إخراج شوقي الماجري) انتظروا انتهاء عرض مسلسلهم، وتلاشي الحالة الإعلامية التي واكبت عرضه، وتسيّده المشهد السوري خلال رمضان، ليقرروا قول كلمتهم ضمن مقال مشترك كتبه كلّ من النجوم: عابد فهد، وفادي صبيح، وخالد القيش، إضافة إلى المخرجة والمنتجة نور هلال أرناؤوط (إيبلا الدولية التي أنتجت المسلسل)”.
وأضافت: “خص النجوم الأخبار بالنصّ الذي توجّه إلى الجمهور بصيغة وجدانية، احتفاءً بالنجاح، وفي محاولة لإعادة الأمور إلى نصابها، ووضع حدّ للمواقف السياسية المنفعلة التي أطلقها كاتب العمل فأخذ المسلسل إلى مطرح ليس له أيّ علاقة فيه، خاصة أن دقيقة صمت أخذ الموافقات الرقابية اللازمة وصّور بالكامل في الأراضي السورية”.
نص المقال كما ورد في الصحيفة:
بعد السلام والتحية إلى كل من يمر بهذه الكلمات، من أهلنا الذين يجزلون علينا العطاء بحبهم واحتضناهم وتلقفهم لكل عمل درامي نقدمه، ويراكمون بذائقتهم الرفيعة ثقتنا بكل حكم يطلقونه، وأي عمل يقبلونه، وكل تصنيف يجرونه وكل عنوانٍ يرفعونه… كلماتنا هذه التي تريثنا في وضعها بين أيديكم، إلى نهاية شهر رمضان المبارك، وأيّام عيد الفطر أعادهما الله عليكم بكل الخير والأمن والسلام!
فالموسم كان مزدحماً، والدراما السورية التي جمعتنا على محبّتها تشهد انتعاشاً بعد ركود حصل بفعل الحرب وآثارها. أما الجمهور الذي عهدناه متيّقظاً متفاعلاً، متقدماً في حساسيته وذائقته على ما تحمله الميديا، وحتى على أقلام النقاد رغم احترافيتها، فإنه الحكم الأول، الذي يرفع ما ينفع، ويسقط ما لا ينسجم مع قيمه التي نتمثلها جميعاً، لذا آثرنا متابعة ردوده وآرائه، واحترام حقّه في إبدائها دون تشويش، إلى انتهاء الموسم الرمضاني، خاصة أن الجميع يعرف بأن العمل حصد جماهيرية ونجاحاً كبيرين، شوّشت عليها تصريحات كاتب العمل خلال شهر العرض!
لا نبالغ إن قلنا لكم إن امتنانا لا حدود له، بالكيفية التي تعاطيتم بها مع مسلسل «دقيقة صمت» (كتابة سامر رضوان وإخراج شوقي الماجري وإنتاج «إيبلا الدولية» و«الصباح أخوان») الذي حرصنا مع باقي صنّاع المسلسل على تنفيذه، ووضعه بين أيديكم كما يليق بذائقتكم، وبسمعة الدراما التي نعمل على استعادة ألقٍ خطفته منها سنون الحرب.
وإننا لا نذيع سراً بأننا صدمنا بما أدلى به كاتب المسلسل من تصريحات بطريقة تتنافى، بل تتعارض مع ثوابتنا الوطنية، وبصورة تقحم العمل الفني في خضمّ عراكات أقّل ما يمكن أن يترفّع عنها مسلسل تلفزيوني، خاصة أننا أمام مجهود جماعي، لفريق متكامل، وصل الليل بالنهار لينجز المسلسل من ألفه إلى يائه على الأراضي السورية، وفق التصريحات والموافقات والتراخيص القانونية المعتادة، من دون أي عرقلةٍ قد تسببها مواقف عدائية متراكمة عند أحد العاملين في هذا العمل. وإن كنّا نتوقّع إعادة هيكلة لكل المواقف جراء الموضوعية الرسمية في التعاطي الحكومي مع منح الموافقات الكاملة للتصوير وهذا دليل قاطع على افتتاح مرحلة جديدة تقول بالفم الملآن: أنّ لا مشكلة في سوريا مع أي فكر يندرج ضمن سياق بناء درامي متماسك.
لقد طوّق نجاح العمل، وكاد أن يُجهز على كل ملامح الفرح التي غطّت وجوهنا، ونحن نلاحق تعليقاتكم ولهفتكم وحماسكم تجاه المسلسل وصنّاعه! وهو ما أثار نفوراً واستياءً لدى فريق العمل، ترجم بردّ فوري من شركتي الإنتاج اللتين نأيتا بكيانهما، وبالفريق عن كلّ موقف شخصي!
أخيراً نجد أنفسنا مدينين لكلّ من تابع عملنا مهما اختلفت العين ونظرتها، سواء كانت مغرقة في المحبة والمديح والإطراء الغالب على كل الأجواء، أو مشوبة بالنقد والتصويب، فهما بوصلتان ولو اختلفتا بالمذهب، إلا أنهما تشيران إلى الطريق القويم ذاته. لذا فإن عميق العرفان يفترض أن يوضع أمام كلّ من قبل المعادلة لنكون سوية في تكريس المعتقدات الوطنية ورموز السيادة المتمثلة بالعلم والجيش ومقام الرئاسة، وليس هذا بغريب على الجمهور السوري الذوّاق، ولا على غالبية صنّاع الدراما السورية!”.
مواضيع متعلقة
شاهت الوجوه
فعلاً اغذر فئة بالبلدان العربية ساندت الطغاة هم الفنانين.
عيب عليكم ما تفعلونه ولن يحميكم من اذلال النظام لكم وانتم تستحقونه واستغرب انكم تقبلون الذل من ذليل خانع بائع للوطن ومجرم وقاتل
هكذا يعيش ويتصرف العبيد…وللحرية باب بكل يد مضرجة يدق.
يسقط نظام التسلط والإرهاب.
هههههههه كتير حلوة صورة عابد فهد وهو حامل صورة المعبود الملهم هههههههههه هاد مستواه هيك اركع لأجل الأدوار والشهرة الفاضية والدولارات ياحيف.
ممكن يكون الفوتو شوب، ازبط من هيك
هؤلاء ليسوا فنانون وإنما مرتزقة جبناء وخونة يهمهم فقط أنفسهم لا يشعرون بمعاناة شعبهم وإنما برفاهيتهم وحياتهم الرغيدة ولا يتمتعون بحس الفنان المرهف الذي يساند شعبه ويقف معه في محنته . هل شاهدتم او رايتم فنانا سوريا واحدا يذهب الى مخيمات اللاجئين السوريين ويواسيهم او يتبرع لهم او حتى يمسح على راس طفل فقد والديه . كلهم كلاب ياكلون من فتات ماترميه اليهم العصابة الحاكمة . فهم يساندون القاتل ويقفون ضد إرادة شعبهم في نيل الحرية والكرامة . واولهم راس الخيانة والفتنة العجوز اللعين المجوسي الحاقد دريد لحام ،
تحية لكل مواطن سوري شريف يقف مؤيدا ومتضامنا مع الحكومة السورية والجيش العربي السوري
الحمد ان وجد شخص مثل سامر الرضوان باقيا على الحق والمنتصرين للحق دائما قلة فلا قيمة لأهل الباطل هم عبيد مخزولين من الاعماق فليخنعوا اكثر واكثر فهم غثاء كذبد البحر
الحمدلله ان وجد شخص مثل سامر الرضوان باقيا على الحق والمنتصرين للحق دائما قلة فلا قيمة لأهل الباطل هم عبيد مخزولين من الاعماق فليخنعوا اكثر واكثر فهم غثاء كذبد البحر
لو ما مقتنعين بانو موهيك الهدف من المسلسل ماكانو اعتزرو الممثل مابهين دولتو عالفضائيات لانو وإن جارت عليّ عزيزةً
بينقدو الحكومة ومستواهة بعدة اقنية هاد ازا بدنا نبطل شغل العربان ونكون حضاريين ومتعلمين وماحدا بيغلب المثقفين عن طريق مجلس الشعب عن طريق الاحزاب عن طريق نقابات الفنانين والعمال والحرفيين وووووو
مو البطولة هيك تكسير وشتم وخبيط لا بنوب موهيك ويلي فهمان الشغلة هيك ناقصو ترباية وخلي يندعس بالصرامي
بتبقوا معفنين ومتخلفين وهمج وجوعانين وبتعيشوا طول الدهر بالاقبية مع القمل وبين الحفر مع كم لوح صابون ورز ومرقة وكم جاجة مسروقة وشحادة وفساد وارهاب ريحتكم متل الخنازير مستعبدين بتهزوا دنابكم للقوي وتنبحوا وبتعضوا على كل صاحب كرامة وسيادة وراسه بالسما…بتعرفوا حالكم اندال مقرفين…طز فيكن وبنظامكن ورئيسكم يلي أخرى الناس دعسوا على رئبته وذلوه متلو متلكن همج وفاسدين ولصوص وعديمي الإنسانية والرجولة والكرامة سعركم بسعر الصرامي العتيئة إلى مزابل البشرية ياعبيد البوط والصرماية خبروا بعضكن وخاصة اسيادكم المعفنين من المساعد جميل وانتوا طالعين ونازلين بع.