صحيفة كويتية : ” طبيب سوري فحص صربية على طريقته فاشتكته للشرطة “
قالت صحيفة “الراي” الكويتية، إن طبيباً سورياً في الكويت “تجاوز حدوده مع مريضة صربية، وهتك عرضها بالتحسس عليها أثناء فحصها، فسجلت ضده قضية أحيلت إلى الإدارة العامة للمباحث الجنائية لضبطه والتحقيق معه”.
وأضافت الصحيفة، الخميس، أن “الصربية، تقدمت إلى أحد المخافر ببلاغ ذكرت فيه أنها تعمل مدربة في أحد الأندية الصحية، توجهت إلى أحد المستشفيات الحكومية لإجراء بعض الفحوصات، وعندما دخلت على الطبيب المختص وروت له ما تعاني منه، مارس دوره في تحسس موضع الألم، إلا أنها شعرت بتصرف غير طبيعي، حيث راح يتحسس أجزاء حساسة في جسدها”.
وتابعت: “على وقع التشخيص اللأخلاقي، صرخت الصربية (في العشرينات من العمر)، في وجه الطبيب وسارعت إلى الهرب من غرفته، خشية أن تتطور الأمور إلى ما لا تحمد عقباه، وتمكنت من الحصول على بيانات المتحسس الذي تبيّن أنه من الجنسية السورية، وفي العقد الخامس من العمر، وأدلت ببياناته وسجلت ضده قضية تم إبلاغ وكيل النائب العام بتفاصيلها، فأمر بتصنيفها (جناية هتك عرض)، وإحالتها إلى الإدارة العامة للمباحث الجنائية، للتحري في الملابسات وكشف التفاصيل”.
ولم تذكر الصحيفة اسم المستشفى أو الطبيب.[ads3]
لو كان الطبيب كويتيا لاستانست الصربيه ولكنها عرفت بانه سوريا ولذلك اشتكت عليه .
بغض النظر عن صحة الواقعة بس بحب شير لموضوع كتير خطير، للي مابيعرف فيه نهج متبع لدى بعض الصحافة الكويتية معروفة الهوى العنصري ضد الوافدين وخصوصا السوريين وعلى اكثر خصوصية لما بيكون محرر المادة مصري أو لبناني عند هالوسيلة الإعلامية، فورا بالمانشيت او بالعنوان بيهمو أكتر شي إبراز كلمة سوري أو شي الو علاقة بسورية، وطبعا معروف المقد ، وصحيفة الراي تحديدا وصلت خستها ودناوتها مرة كتبت على الصفحة الأخيرة وبكل وقاحة بخبر أمني : ضبك وافدتين تمارسات الفجور في منطقة كذا ، إحداهما سورية . يعني ماشاء الله الجهات الأمنية عرفت جنسبة وحدة وفشلت تكشف التانية، طبعا الواقع غير هيك بالكويت ، الجريمة لما بيمارسها مصري أو لبناني مثلا علا الأغلب بيكتبو ضبط وافد عربي ، واذا كان من الهند أو بنغلاديش او غيره بيكتبو وافد اسيوي، بس لما بيكون السوري متورط ظغري بيحطو بالعنوان سوري ، حبيبي اذا الزمن جار علينا هلئ فلاتنسو السوري تاج راسكم وين ما كنتو وكتير بنفرح نحنا لما بنعرف أنو نحنا مخوزقين كل العالم ، لاتسدقو يا سوريين حدا بيحبنا والله ما النا غير بعض الله وكيلكم ، معلش الدنيا دوارة.
هو هاد يلي بقى ماعملو السوري وك يعني جدا انتو اغبياء
بيحصل في اي مكان ومن أي جنسية
وما يعيب السوريين انه سوري ٠
وهذا اتهام لم يثبت صحته
وكل شئ وارد
المشكلة أنو الأمر كلام مقابل كلام
للأسف مع وجود هكذا حالات ولصالح الطرفين يتوجب على الطبيب أن لايفحص المرضى بدون وجود ممرضة شاهدة.
لا العراقيين بحبوا السوريين ووقفوا مع الشعب السوري وعطوا شهداء والان السوريين يعملوا بالعراق أطباء ومهندسين معززين مكرمين
بيحصل في اي مكان ومن أي جنسية
وما يعيب السوريين انه سوري ٠
وهذا اتهام لم يثبت صحته
وكل شئ وارد