حريق ضخم في كلية الأداب و خمسة تفجيرات إنتحارية بسيارات مفخخة لتنظيم “داعش” في مواقع لقوات النظام والأكراد في مدينة الحسكة
نفذ تنظيم “داعش” خمسة تفجيرات انتحارية الجمعة ضد مواقع لقوات النظام السوري ولوحدات حماية الشعب الكردية في مدينة الحسكة حيث تستمر المعارك في ظل محاولة التنظيم السيطرة على المدينة.
و استهدفت اربعة تفجيرات نفذها انتحاريون من التنظيم بسيارات مفخخة مواقع للمقاتلين الاكراد في شرق مدينة الحسكة، فيما استهدف تفجير خامس موقعا لقوات النظام في جنوب شرق المدينة، وفق ما نقلت وكالة فرانس برس عن المرصد السوري، الذي أكد سقوط خسائر بشرية لم يحدد حجمها.
و قال التلفزيون الرسمي الناطق باسم النظام يوم الجمعة إن قذيفة مورتر أطلقها متشددو “داعش” تسببت في حريق كبير في مكتب لاستخراج بطاقات الهوية وجوازات السفر بمدينة الحسكة وإن رجال الإطفاء أخمدوا الحريق.
ويسيطر “داعش” على جزء من الاحياء الجنوبية في المدينة بعد هجوم بدأه في 30 حزيران/يونيو، ويحاول التوسع نحو الجنوب الشرقي. وبعد ايام من بدء الهجوم، انضم الاكراد الذين يتقاسمون السيطرة على المدينة مع قوات النظام الى هذه القوات في المعركة ضد الجهاديين.
و تتواصل المعارك العنيفة في جنوب وجنوب شرق الحسكة التي فر منها منذ اندلاع هذه الجولة من المعارك اكثر من 120 الف شخص، بحسب ارقام للامم المتحدة.
و تناقل نشطاء أكراد صورة قالوا أنها لكلية الأداب في مدينة الحسكة وهي تحترق، حيث يظهر المبنى يعلوه غيمة كثيفة من الدخان الأسود.
من جهة ثانية، افاد المرصد عن ارتفاع حصيلة القتلى في صفوف تنظيم الدولة الاسلامية في الهجوم الذي شنه التنظيم على قرى وبلدات تقع على طول خط ممتد من ريف الحسكة الغربي حتى مدينة عين عيسى في محافظة الرقة (شمال)، الى اكثر من 150. وكان الهجوم مباغتا وبدأ الاثنين وانتهى الخميس بتثبيت الاكراد سيطرتهم على المنطقة بدعم فعال من طائرات الائتلاف الدولي. وسقط القتلى في المعارك وفي الغارات الجوية للائتلاف.
وكانت الحصيلة السابقة تشير الى مقتل نحو ثمانين، بينما لم تعرف حصيلة القتلى في صفوف المقاتلين الاكراد.[ads3]
عناصر داعش الإرهابية كما النساء فهم لا يستطيعون ملاقاتنا وجهاً لوجه لكنهم يلجؤون إلى التفجيرات الإرهابية لدخولهم بعض المناطق و لو أن فيهم رجل واحد لرأيناهم في الساحات لملاقاة أسودنا الذين في كل يوم يمر يمرغون وجوههم النتنة و لحاهم العفنة في مجارير الصرف الصحي و هنا نود أن نقول بأن نهاية داعش و مرتزقتها على يد شرفاء الكورد والعرب قريب و الله ولي التوفيق وهو وحدة الناصر . سنعيد أشلاءكم إلى تونس والجزائر و تركيا والسعودية والشيشان و أوزبيكستان وطاجيكستان و داغستان وتترستان و أفغانستان و ماليزيا و الكويت سنعيدها جميعاً ولكن بعد مهرها بمهر (تم الدعس) على وجوههم بواسطة أحذية أشراف الشعب الكوردي و العربي المسلمين الحقيقين.
بويا
ليس دفاع عن داعش فانا لا اخترمهم ولكن الاخ الذي يقول بانهم جبناء كمن يقول بان الشمس تشرق من الغرب والسوال هو من الذي لا يحروء علا ملاقاة الاخر وكلنا نرى في كل هحوم يقوم به الخوارج على ال ب ك ك يفر عناصر ال ب ك ك كالارانب ثم يستعينون بطياران التحالف وياتي الطيران ويحرق الاخضر واليابس في اي منطقه يتواجد فيها هؤلاء فيدخل الب ك ك بعدها بدون اي قتال ويقولون انتصرنا
فعلا لولا طيران التحالف لما بقي شيء اسمه اكراد .
طظ بالعرب
(نهاية داعش و مرتزقتها على يد شرفاء الكورد والعرب قريب)
دخل الملاحدة الأكراد تل أبيض فبدؤوا بالتهجير والتطهير العرقي للعرب والتركمان
على مين عبتضحك يا كذاب أنتم بدكم دولة كردية (كردستان الكبرى) على دماء وأشلاء العرب والتركمان
هل تستخدمون الجيش الحر حمير في المعارك ثم بعدها بتناولوهم الخازوق
على العموم أمريكا تتعامل معكم بمبدأ الحمار والجزرة
وبس خلصت منكم ستترككم لتركيا كي تبيدكم وتدعس على دولتكم الموعودة