أورد تفاصيل دراسة جديدة للحمض النووي ! .. نتنياهو : أصول الفلسطينيين تعود إلى جنوبي أوروبا
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الإثنين، إن أصل الفلسطينيين القدماء، يعود إلى جنوبي أوروبا، في حين يعود أصل الفلسطينيين الحاليين، إلى شبه الجزيرة العربية.
وفي سلسلة تغريدات على حسابه في “تويتر”، كتب نتنياهو:” تؤكد دراسة جديدة للحمض النووي تم استعادتها من موقع فلسطيني قديم في مدينة عسقلان الإسرائيلية، ما نعرفه من الكتاب المقدس، أن أصل الفلسطينيين (القدماء) موجود في جنوب أوروبا”.
وأضاف:” يذكر الكتاب المقدس مكانًا يدعى كافتور، وهو على الأرجح جزيرة كريت الحديثة، لا توجد صلة بين الفلسطينيين القدامى والفلسطينيين الحاليين، الذين جاء أسلافهم من شبه الجزيرة العربية إلى أرض إسرائيل بعد آلاف السنين”.
وتابع نتنياهو:” إن ارتباط الفلسطينيين بأرض إسرائيل ليس شيئًا، مقارنة مع 4000 عام من الارتباط بين الشعب اليهودي والأرض”.
وكان نتنياهو يشير الى دراسة نشرتها مجلة “سينس أدفانسيس” تقول إن تحليلا حديثا للحمض النووي أظهر أن الفلسطينيين القدماء أتوا من جنوب أوربا قبل أكثر من 3000 عام بعد أن ظل العلماء على مدى عقود في حيرة بشأن نشأتهم. (ANADOLU)
سواء كانت هذه المعلومات صحيحة ام لا فقد كانوا قبلكم فيها باعترافكم اما عن الفلسطينيين الحاليين فان جاؤوا من الجزيرة العربية او يعودون باصولهم الى الفلسطينيين القدامى فلا اعتقد ان من جاء من بحر الخزر او اثيوبيا او بولندا وروسيا امثالك اقرب الى فلسطين منهم
ابحث عن جذورك سيد نتنياهو وجذور الاخرين امثالك ودعك من جذور الفلسطينيين اصحاب الارض الحقيقيين وكفى هذيانا
كعادة الصهاينة يستغبون الناس البسطاء. الدراسة تحدثت عن شعب “الفلستا” وهم شعب اجتاح شواطئ شرق المتوسط ويعتقد انهم اتوا من اليونان وكانو شعب محارب وعددهم اقل بكثير من الكنعانيين اصحاب الارض الحقيقيين وما لبثوا ان تخلوا عن لغتهم واندمجوا بشكل كامل مع الكنعانيين الساميين اي انهم كانو احد مكونات الشعب اكثر. نتنياهو يتستر على دراسة إسرائيلية قام بها علماء بعلم الانساب اكدت ان الفلسطينيين الحاليين بنسبة تتخطى ال 80٪ اكثر “اصالة” من اليهود الاشكناز والمرزاحي اي انهم اكثر صلة بارض فلسطين من اليهود الحاليين.
معنى كلمة فلسطيني هي البحار .. والفلسطينيين هم البحارة الذين أول ركب البحر وبنى السفن .. أما بالنسبة لجزيرة كريتا اليونانية فهناك بنى سليمان عليه السلام الحضارة البرونزية والتي كان يعبر لها بواسطة الرياح التي سخرها الله له ومدتها ( رواحها شهر ومجيئها شهر ) وإلا لما كان لسليمان الحاجة في الرياح لو كان معبده في بيت المقدس !! لقد بنى الجن لسليمان المحاريب في بيت المقدس ولاوجود لهيكل سليمان هناك وإنما في كريتا وبالتالي والمختصر نقول لنتن ياهو : يكفي حفر تحت المسجد الأقصى فهيكل سليمان هو خارج كل الارض المقدسة ياحمار !