صحيفة بريطانية تتهم مطران كنيسة في سوريا بـ ” تمويل داعش “
أصدر “الحزب الآشوري الديمقراطي” في سوريا، بيانا، رفض فيه ما أوردته صحيفة “تايمز” البريطانية بشأن توجيه الشرطة البريطانية اتهاما لمطران كنيسة المشرق الآشورية في سوريا بتمويل “داعش”.
وردا على المقال الذي نشرته الصحيفة البريطانية بشأن توجيه اتهام لمار أفرام أثنيل، مطران كنيسة المشرق الآشورية في سوريا، بتمويل “داعش” بدفع الفدية التي طلبها تنظيم “داعش” لتحرير 230 أسيرا آشوريا، قال “الحزب الآشوري الديمقراطي” إنه “لم يتأكد بعد من صحة هذا التحقيق وصحة المقال الذي نشر”، مضيفا أنه “وإذا تأكدت تفاصيله، فإن الحزب سيتضامن مع المطران مار أفرام أثنيل ومنظمة آسيرو الآشورية”.
وأشار الحزب إلى أنه “لولا جهودهم وجهود المخلصين من أبناء الشعب الآشوري لتعرض المختطفون إلى الذبح والقتل كما قتل من قبل 3 منهم على يد داعش”.
وشدد في البيان على أنه “لن يقبل أن تمس سمعة المطران بسوء أو أي اتهام يطاله من أناس هم من صنعوا داعش وأخواتها وزجوا بهم في الأرض السورية لينشروا القتل والدمار والتخريب”.
وتابع بالقول “من كان بالأمس جلادا لا يستطيع أن يكون قاضيا اليوم”.
وأكد “الحزب الآشوري الديمقراطي” قائلا: “نعلم جيدا نزاهة سيادة المطران ومنظمة آسيرو الآشورية التي ساهمت بالتبرع لتحرير الأطفال والنساء من الموت ونحن سوف نقف معهم بكل الوسائل المتاحة ولن نقبل من أي جهة كانت المساس بأبناء شعبنا مهما كانت النتائج”.
جدير بالذكر أن الشرطة البريطانية تتهم مطران كنيسة المشرق الآشورية في سوريا بتمويل “داعش” عندما دفع الفدية التي طلبها التنظيم لتحرير 230 أسيرا آشوريا لديهم، مع العلم أن مجموع ما دفعه الآشوريون كفدية لتحرير الأسرى يقدر بخمسة ملايين دولار. (RT)[ads3]
مبلغ بسيط مقابل ما حصل عليه النظام الارها.بي و مخابراته منهم.
و لو وضعنا بعين الاعتبار ما دفعوه للأمريكان و الأنكليز من ثروات البلاد المنهوبه تصبح خمسة ملايين دولار ثمن كأس الشاي.
زبالة هذا الكون هم الانكليز و حلفائهم من الاسلاميين الارهابيين .اخحلوا يانذيل فقداسة المطران خلص شعبه من سيف الاسلام الارهابي.لعنة عليكم و على الاسلاميين الارهابيين.فلماذا لم تنقذون الابرياء من القتل.
حروب اقتصادية بحثة!
صمموا داعش وفتحوا لهم اقنية عبور وتواصل. . داعش تخطف تقتل تطلب فدية … تمويل حرب ضد داعش … داعش يتحول الى احتلال أراضي …. تتهم الشعوب بتمويل داعش وتطرد من أراضيها … ينتصر مصمم اللعبة!!! تفه عالانسان
بن لادن كان شماعة لامريكا والعالم، اتخيل كيف داعش غيرت نظرة العالم للإسلام وكيف ستكون حجر الزاوية لتغيرات شديدة بالعالم. ويمكن بعد كام قرن يأتي الدور على الصين والهند
شوفوا لهلحيونة . بيتهموة المطران بدعم الارهاب هو عم يحاول بخلص رعيتو و بنفس الوقت البريطانيين مؤسسي حركة الاخوان من ايام الكر البنا و صانعي كل ارهاب