قيادي إخواني سوري : السوريون في تركيا ” لا حس و لا ذوق ” !

أين قال الدروبي بأن السوريين في اسطنبول لا حس ولا ذوق. هو كان يتكلم عن شاب كان عنده في البيت ، ويبدو ان الشاب اساء الأدب ، وعلى الأكثر هو يقصد أن الشباب السوريين يحتاجون لإهتمام أكبر وعناية من الحكومة التركية. وأقول ان من اسباب وقوع الشباب في مشاكل هو عدم توفر فرص عمل او دراسة.
الحكومة التركية هي افضل من اعتنى بالسوريين وحتى في توفير الدراسة المجانية الجامعية للكثير منهم

أنا ضد الاخوانجية وضد كل من يستعمل الدين للوصول إلى المكاسب السياسية تحت عباءة قال الله وقال الرسول ولكن اتركونا من تحليل خلفية الشخص الدروبي وخلونا نركز على الفكرة والمضمون :

الرجل لم يقل شيئاً خاطئاً والوضع سيء ومع ذلك جماعتناتنابل وبتتشاطر بمخالفة القانون لا وبتشوف حالها وبتتباهى إنو القانون مااتطبق عليها في أوروبا مثلاً الشغل بالأسود والكذب على الحكومات وحتى الزوجين عم يتطلقوا وبعدها بياخدو مساعدات سكن على أساس انهم متطلقين بينما بالواقع ساكنين مع بعضهم البعض وبيت أحدهم مؤجر بالأسود هي عينة علماً ان اوروبا اكرمتهم و اعطتهم كل الحقوق مساوية تماماً للمواطن باستثناء الانتخابات والبوليس

في تركيا الكل عم يتشاطر والكل عم يتزعرن والمصيبة الأكبر أن كل هؤلاء تقريباً من لون سياسي واحد يعني معارضين أو معارصين يعني على أساس انكم بتحبو بعضكم وعملتو ثورة وصرعتو طيز العالم بالقضية السورية بينما أنتم بين بعضكم والعيااااااااااااااذ بالله وطبعاً لاننسى أن نلصق كل شيء حوالينا بالأسد وكل من ينتقدنا بأنه عميل وشيعي وشبيح أما نقاش الفكرة والتصرف بذوق وادب وتعليم اولادنا العيش بسلام وعدم أكل حقوق الآخرين لاء هي عبث