إعلام النظام : ” شهداء و جرحى جراء سقوط قذائف صاروخية و رصاص متفجر على الجميلية و الحمدانية في حلب “

قالت وسائل إعلام موالية، الاثنين، إن “سبعة مدنيين استشهدوا وأصيب آخرون بجروح نتيجة اعتداء مجموعات إرهابية بالقذائف الصاروخية والرصاص المتفجر على الأحياء السكنية في الحمدانية والجميلية بمدينة حلب”.

وزعمت قيادة الشرطة في المدينة أن “المجموعات الإرهابية المنتشرة بمنطقة الراشدين غرب المدينة اعتدت مساء اليوم على حيي الحمدانية والجميلية بالقذائف الصاروخية والرصاص المتفجر في وقت الذروة حيث الازدحام بالسيارات والمارة”.

وتسبب الاعتداء بـ “استشهاد سبعة مدنيين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة ووقوع أضرار مادية بممتلكات الأهالي والممتلكات العامة وعدد من السيارات ونشوب حرائق في بعض المنازل”.

وتم نقل الجرحى إلى مستشفيي الجامعة والرازي لتلقي العلاج.

وقالت وكالة أنباء النظام “سانا” إن “وحدات من الجيش العربي السوري ردت مباشرة على مصادر الاعتداءات في حي الراشدين واستهدفت منصات إطلاق الصواريخ وأوقعت قتلى ومصابين بين الإرهابيين”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. هذا كل من أفعال المخابرات العلوية لتغطية مجازر الاهبل بشار ضد المدنيين في ادلب … هكذا تفعل المخابرات العلوية دوما في مثل هذه المناسبات

  2. يعني مطلوب مني أن أصدق أنه الراشدين على بعد 16 كم عن حلب فيها أر. ها. بيين لديهم رصاص و قذائف هاون مداها يصل ل 15 كم أي ان لديهم أسلحة نوعيه لم تخترعها لا روسيا و لا أمريكا بعد و مع ذلك لا يستطيعون تحرير مدينة من الاحتلال النصيري.

  3. هلق أنصار المعاضة العمياء بيعترضوا…. يا سيدي ممكن كتير يكون بشار الجحش و نظامه هن الضربو (الله يدمرهم) بس كمان ممكن كتير تكون ه المعاضة ال بتخ….. ضرتبتهم….. و قتها تلح…. طي….. على هيك معارضة…. لك يا حمير… شو صار الفرق بينكم و بين بشار الجحش………. لك خ……. عليكم…. الله ياخذكم انتو و ه الجحش بشار………..ز

  4. اقذر طائفه في تاريخ الانسانيه
    هي العلويه
    الا لعنة الله على الظالمين
    سيسقط سيسقط سيسقط الكلب الجربان
    وغدا لناظره قريب

  5. هل نحن شعب منافق؟ من أمراضنا الأخلاقية والاجتماعية أننا شعوب تحكم على الأمور بمعايير مختلفة، أحدها، وهو المعيار الحقيقى، الهوى الشخصى والمصلحة الذاتية، لكن أمام الناس نقول كلاماً للوجاهة الاجتماعية أو المكاسب الاقتصادية أو المصالح السياسية. نقول ما لا نفعل إلا إذا خشينا الفضيحة، ونفعل ما لا نقول إلا إذا كانت هناك مصلحة. من عاش خارج منطقتنا العربية قليلاً يكتشف أن الفجوة بين الفعل والقول عند أبناء المجتمعات الأخرى وتعدد الأقوال وتعدد الأفعال ليس بنفس الحجم الموجود فى منطقتنا. لدينا فائض نفاق يظهر فى أحاديثنا ومواقفنا.