احتفى به حسون عندما زار سوريا .. أحد أبرز اليمينيين المتطرفين في أمريكا يجدد دعمه لبشار الأسد

جدد أحد أبرز اليمينيين المتطرفين في الولايات المتحدة الأمريكية دعمه لبشار الأسد، عبر تغريدة نشرها الجمعة.

وقال ديفيد ديوك، الزعيم اليميني العنصري المتطرف، الرئيس السابق لحركة كو كلوكس كلان المتطرفة، وأحد أبرز دعاة تفوق الجنس الأبيض: “تتألف المعارضة السورية من داعش والصهاينة والقاعدة والليبراليين الجدد والأكراد (ماركسيين)، وتعمل على إسقاط الطبيب المتعلم في الغرب، الذي يضع شعبه كأولوية.. هذه حقيقة يا رفاق”.

وتغريدة اليوم ليست المرة الأولى التي يدعم فيها ديوك بشار الأسد، فقد سبق له أن قال عنه (2017) إنه قائد مدهش ويجب أن يكون حليفاً وثيقاً لأمريكا، كما وصفه بأنه أحد أبطال العصر الحديث لكونه يقف في مواجهة القوى الشيطانية التي تسعى لتدمير شعبه وأمته، وبارك الله به.

وسبق لديوك أيضاً أن زار سوريا قبل سنوات واحتفى به مسؤولو بشار الأسد وعلى رأسهم أحمد حسون.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. حسون يحتفي بكل ذي سلطه و مال فلا ضير عليه أما دعم أمريكا لنظام بشارون فمعروف منذ زمن طويل فهم من فتح الطريق للابراني ليرسل قواته عبر العراق الى سوريا.

  2. حلف اليمين المتطرف هؤلاء العنصريون مع الديكتاتوريات في العالم العربي خصوصا تعيد سيرة تأسيس الحرب العالمية الثانية وان ببعض الاختلافات … ومن الملاحظ أن ترامب من مؤيدي هذه المنظمة العنصرية المتطرفة كلوكس كلان وهم من داعمية ومؤيديه وهذه المنظمة لاتختلف جوهريا عن الانحياز والتقوقع الطائفي للطائفة العلوية في سوريا والذي يستغلها نظام الأسد لمصلحة قبضه على السلطة وحكم البلاد بالحديد والنار…انه تحالف الموت والشيطان وسفك الدماء…لذلك نجد الموقف الأمريكي من نظام الأسد موقفا مواربا بحقيقته مؤيدا خلسة وتجاهل ترامب بشكل تام لكل مايحدث في سوريا هو على أساس التحالف الهترلي المميت وان بدا عكس ذلك فقط في الشق الاقتصادي وجني ونهب المكاسب…والتي هي من حقوق الإنسان السوري مؤيد للنظام بغباء وطائفية كان أو معارض أو رمادي أو انتهازي أ وصامت وما دخلني … وسوريا بهذه الحالة خاسرة أرضا وشعبا.

  3. الله يشللك ياحسون الكلب أنت ونظامك النجس، ديفيد دوك زعيم النازيين الجدد بامريكا وفرحان بدعمه لنظامك القاتل كما قال المثل الانجاس على اشكالها تقع

  4. وكذلك الرئيس الفرنسي ماكرون الذي يرى لا بديل شرعي للأسد المجرم
    هذا الماكرون يعبر عن انحطاط قيمه ويعلن خبثه للعالم أجمع
    من يرى بشار رئيساً شرعياً يجب أن يحاكم في لاهاي بجريمة دعم الارهاب