اقتحم قصر بعبدا و ربط اسمه بمجزرة تدمر .. وفاة ضابط رفيع ” كان فيلقاً من المحاربين ” في عهد حافظ الأسد
نعت وسائل إعلام موالية ضابطاً في الجيش النظامي، السبت، دون أن تكشف عن أسباب وفاته.
وذكرت المصادر، وأبرزها بهجت سليمان، سفير بشار الأسد السابق في الأردن أن “اللواء البطل علي ديب (أبو علاء) كان وحده فيلقاً من المحاربين في حرب تشرين وفي لبنان وحرب 82”.
وأضاف: “سيادة اللواء المظلي علي ضياء ديب لك من عائلة آل عيد كل دعاء صادق من الله بطلب الرحمة والمغفرة لك وأن يسكنك الله جنة الرضوان ويلهم أهلك وذويك الصبر والسلوان”.
ونقل سليمان في منشور آخر: “رحل الضابط ذو النفس الأبية والكف النظيفة والقلب الذي لايهاب.. رحل القائد الذي أمضى عمره يقفز مابين الموت والموت ولايبالي بأزيز الرصاص”.
وأضاف: “رحل من اقتحم قصر بعبدا بحرب عام ١٩٩٠ وقال لزوجة الجنرال عون المضطربة : اطمئني فنحن رجال حافظ الاسد لا ننتهك الحرمات ولا نسبي النساء ولا نبالي بالمال.. رحل قاهر الاخوان رحل سليل عشيرة القادة والفرسان خالي الوفاض من وسخ الدنيا إلا من كرامة ونبل وعفة نفس وكثير من الايمان بالله وبالوطن سوريا”.
وتناقل ناشطون معلومات، لم يتسن لعكس السير التأكد من صحتها من مصادر مستقلة أو موثوقة، تفيد بأن ديب كان يشغل منصب قائد الفرقة 14 وهو من المشاركين في مجزرة سجن تدمر في الثمانينيات (سرايا الدفاع).
لعنة الله عليه وعلى تاريخه
الله يجعل رجله كيلة وتشد بقية العيلة
الله يلحق الحبل بالدلو
قسما بالله . أراني أطلع على وجوه ضباط العلويين و ضباط المخابرات و السياسيين في سوريا فتجد و جهوهم اشبه بهيئة الأبالسة و الشياطين تخلو من اي رحمة و انسانية و تسامح و لا تحمل إلا الاجرام و الإجرام و الأجرام والقسوة و العنف و الدمار . و الله العظيم لم ار ما يشبه و جوه المسؤوليين و الضباط السوريين اي أحد من مسؤولين في العالم قاطبة .
لعنهم الله من عتاة الجبابرة و المتألهين الذين قتلو الملايين من ابناء و فقراء الشعب السوري دون ان ترف لهم جفن .
He went to hell
وجه مجرم جبان وحقير قال مايسبون النساء ولا يهمهم المال ولا يعتدون وهم شر خلق الله والله على الارض واشدهم على الرحمن عتيا احقر ملة في تاريخ البشرية الى جهنم وبئس المصير
خلص بنزينو
قلتلي الله يرحموا….مهو النصريه بقولوا انو رح يستنسخوا بعد الموت…بجوز هلق بطلكم الصنديد خلق في شي مكان جحش….بغل…والله ممكن قرد وللو..
اللعنة عليك وعلى بشار الأرهابي الكيماوي وعلى المقبوررررر حافيييييز والى الى الدرك الأسفل الأن البشرية ترقد بسلام بعد الخلاص من هذا المجرم القاتل الشبيح الأرهابي
نعم الان الان وليس غدا يجتمع بمن قتلهم نعم رحل خالي الوفاض لن ينفعه ماله ولا منصبه ولا عسكره سيكون قرببا من قائده حافظ الاسد سيجتمعون اجتماع قمة على شواطى جهنم وبئس المصير الان يعلم هذا المجرم ان الرصاص لا يخاف منه الرجال انما يخاف ويرتعد من في رقبه دماء بشر فما بالكن بمن في رقبته مجزره
الله لايرحم فيك عضمة
الله لا يرحمه و لا يغفر له و الله يجعله مثواه مع حافظ و فرعون و هامان.
ومن الآن بدأ الحساب
إلى جهنم وبئس المصير.
خرى علي وعلى بهجت سليمان وعلى حافظ
الله لا يرحمه ويجعل مثواه جهنم خالداً مخلداً إلى جانب المقبور حافظ والذي يعتبر انه رجل من رجاله وياريت تخبرنا عن المليارات التي نهبها ذو الأيادي النظيفه وكم شهيد سوري قتل ابن العاهره… الله يلحقك فيه ويأخذك بسرطان مميت كما اخذه
لجهنم وبأس المصير، الله يلحق بهجت سليمان فيه، وكل مجرم من النظام الحاكم واتباعه ، خونة جبناء ولا واحد فيهم وطني أو شجاع الا ع ولا بلده،،،، تفو
فطس وترك رائحة قذرة … رحل غير مأسوف عليه .. رحل ولعنات الثكالى تلاحقه في حفرته التي نسأال الله أن تكون حفرة من حفر النار … فطس الى غير رجعة ٫٫
كان خرا حقو نص فرنك… وكل ما يحكى عن (بطولاته) حكي شوية ولاد تطوعوا بالسرايا وفلتوا على الناس بالشوارع…
نظام الانقلاب البعثي الحقير تعلم من المقبور عبدالناصر المتعلم من الأنظمة الشيوعية ان يخترعوا شخصيات عسكرية ويضفون عليها صفات وبطولات ومآثر غير حقيقية فقط لإبهار الاتباع وبث الرعب في قلوب الشعب…
طبعا هو لم يكن قائد الفرقة ١٤ بل قائد الفوج ٥٥ من بقايا السرايا سيئة الذكر .. قائد الفرقة ١٤ الذي احتل قصر بعبدا هو اللواء عزت مشهور زيدان..
كان البطل هو الذي يزلزل جيوش الأعداء و يصنع المعجزات ببطولته و شجاعته و اقدامه . اما البطل بزمن الذل و العار العربي صار من يقتل و يروع و يبطش بشعبه الأمن و يسفك دماء شعبه و يقتل اطفاله و يغتصب و بعذب و يسجن و يسرق و ينكل بالشعب .
اما حين يقف امام مايدعي انهم الأعداء فنراه ذليل خانع مرتعد .
خسئت و خسىء كل بطل على شاكلتك القذرة و سحنتك العفنة و ووجهك الحاقد . لعنكم الله من ابطال على العزل و المساكين و صعاليك امام الاعداء . جمعك الله بألهك حافظ على ابواب جهنم .