انهمرت دموعه و لم يستطع أن يكمل .. أول تصريح للكندي الذي كان محتجزاً في سجون بشار الأسد

افتتح الكندي الذي كان محتجزا لدى الحكومة السورية كلامه بعد تخفيض مدة احتجازه بوساطة لبنانية والإفراج عنه بجملة “كنت أظن أنني لن أخرج أبدا”، وذلك قبل أن تنهمر دموعه ويقوده السفير الكندي لدى لبنان إيمانويل لامورو إلى خارج المؤتمر الصحفي.

وعقد كريستيان باكستر مؤتمرا صحفيا في العاصمة اللبنانية بعد الإفراج عنه، وظهر معه في المؤتمر مدير قوى الأمن العام اللبناني، عباس إبراهيم، ولامورو.

وقال باكستر خلال المؤتمر الذي عقده بعد الإفراج عنه من قبل النظام السوري: “اعتقدت أنني سأبقى هناك للأبد”، على حد تعبيره.

وأضاف الكندي الذي فقدت عائلته الاتصال معه مطلع ديسمبر/كانون أول من عام 2018، أنه لم يعتقد أن يخرج حيا من سجون النظام السوري.

من جانبه، أكد إبراهيم أن سبب احتجاز باكستر كان “خرق القانون السوري”، مشيرا إلى أن الوساطة اللبنانية ساهمت في تخفيض فترة احتجازه. (CNN)

مواضيع متعلقة

كندا تكشف عن احتجاز ” سائح كندي ” في سوريا

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. سوريا النظام الفاشي البعثي الطائفي العلماني المتطرف الداخل مفقود و الخارج مولود

    1. كذاب باصل عينك . فتنا وطلعنا اربع مرات وماحدا حكي معنا نص كلمه. اذا جاي تكبر راس وتعمل مشاكل راح تتبهدل وين ماكنت تكون

  2. فايت عالبلد وجايب معك جهاز كشف معادن شو بدك كانوا يعملولك ؟ ينزلوك بالشيراتون على حسابهم؟
    ومنشان ما حدا يتفذلك عليي بالتعليقات حابب وضح انه حتى المعلقين على الخبر بالصحافة الكندية أدانوه و عميتمسخروا عليه