أحمد منصور : الفلوجة ستهزم المليشيات الطائفية و لو كان قائدها ” رامبو إيران ” الجنرال قاسم سليماني

السؤال للقراء وبالأخص البهائم مؤيدي داعش.داعش انتشرت بسوريا واغتالت وخانت لمده سنتين ولم تسجل اي حضور في العراق خلال تلك المده وفجأه عندما بدأت ثوره الانبار ظهرت داعش وتذكرت ان هناك سنه يذبحون!وفجأه انسحب الهالكي من الموصل ٤٠ الف جندي انسحبوا امام اقل من مائه داعشي!! ولابعاد شبهه تمويل امريكا وايران للدواعش ترك لهم المالكي مخازن مليئه بالسلاح وبنك الموصل وضع فيه لداعش ٢٥٠ مليون دولار وكان جواب حكومه العراق ان هذا المبلغ كان رواتب موظفي الجامعه والمدرسين!.طيب دخلت الميليشيات تكريت وشوت الناس على الحطب كما رأينا وتبخرت داعش!والان اعلنت ميليشيات الغدر والحشد الطائفي ان الفالوجه كل اهلها ارهابيون ولن ينجوا منهم احد!.يا مؤيدي الدواعش اين داعش!في الحسكه والرقه ينكحون الغلمان ويتناكحون!اين داعش في تدمر تبيع الاثار وتمحي معالم سجون الاسد وتغطي على جرائمه.كلما ارادت ايران دخول منطقه ارسلت داعش قبلها لتتحجج بها لتدخل ايران وتذبح وتتبخر داعش!

شفتو كيف. الجزيرة وقطر والقاعدة وداعش واحد. اظهر وبان. اليس هذا دعم للارهاب؟

فتى الإخوان المسلمين احمد منصور مع داعش ووحشيتها على عينك ياتاجر .

عشت يا حر وعاشت امة انجبت عمر والقعقاع لا لم ولن تنحني للمجوس ولا للروم و هي امة تعرف جيدا الماسون ومايحركون وان شاء الله ستكون نهايتهم هنا في ارض المحشر

تناقضات كبيرة تقع فيها قناة الجزيرة ومن يتأثرون بها، فمثلا هي كانت – ولا تزال – تروج بشكل خفي لوجود علاقة تعاون – بل وعمالة – بين داعش من جهة وإيران وحليفها النظام السوري من جهة أخرى ، ثم يأتي أحمد منصور الآن ليدعم صمود الفلوجة – ومعروف أن داعش تتخذها مقرا لها- في وجه الحشد الشعبي الذي يعتبره يد إيران في العراق ؟!!! فكيف نفهم هذا التناقض ؟ أرسو على بر – كما يقال – ، كيف تكون داعش عميلة لإيران وهي تحارب حلفاء إيران سواء الحشد الشعبي أو القوات الحكومية في العراق أو قوات النظام في سورية؟ حبل الكذب قصير ولكن عندما يكون الكذب على الأغبياء فإن الحبل يطول كثيرا.

البهائم الذين يخونون أحمد منصور ينطلقون من وهم أن الفلوجة هي داعش!
يا عبدة العمائم الفلوجة ستنتصر على الحشد الشعبى الشيعي الطائفي صنيعة إيران كما ستنتصر على داعش التوأم الإجرامي في عداوة أهل السنة.

سنرى من سيغلب..بالعراقي..عليه بالحاسب الجايجي…يمعود انت وين صار الجماعه طحين