العنصرية و رهاب الأجانب .. الوجه الآخر للهجرة إلى كندا ( فيديو )

بعد أن هجر السنغال إلى كندا، كان أمادو يعتقد أنه سيعيش في جنة، لكنه اكتشف واقعا آخر.

ورغم حصوله على سكن ووظيفة وبطاقة إقامة، إلا أن حلمه تحول سريعا إلى كابوس. فقد وقع أمادو ضحية للتمييز العنصري ما أجبره على اللجوء إلى القضاء والنقابات، بعد أن أصيب بانهيار عصبي وترك عمله.

وباتت الاعتداءات على مواقع التواصل الاجتماعي وفي شوارع المدن الكبرى مثل تورنتو تتكرر، كما تظهره تسجيلات مصورة. (France24)

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها