بالصور.. احتفالات في إيران بـ “الاتفاق النووي”

احتفالات في إيران بـ “الاتفاق النووي”

 

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. أنا بصراحة كنت من أشد الكارهين لإيران لكن بعد ما شفت صور بنات إيران أصبحت أحبها ومن أشد المؤيدين لها وسف أهاجر له قريباً للعيش فيها
    أنا لا أعرف ليش الناس تعترض على زواج المتعة في إيران !!!

  2. مبروك ايران انتي من حقك تكبري و تصيري دولة نووية و عظمى مش لأنك على حق لأ .. بس لأنك اشتغلتي على حالك و اتعبتي مش زينا احنا السنة مشغولين بتكفير بعض و قتل بعض و مناسف الكبسة و الرز .. ما منقول غير يا رب كون معنا و رجعنا لسنة نبيك بلكي شوي بيتحسن وضعنا و بنصير احسن

  3. سأطرح سؤالين فقط : ماذا لو عاد الأسد لعرينه العربي ؟ و ماذا لو مدت السعودية يد العون للنظام السوري و خلصته من المتمردين ؟؟ …… جواب هذين السؤالين سيضرب اسفيناً بسياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط و سيكون مؤلم للغاية …..لكن كل ذلك منوط بأن تعود السعودية لرشدها ، لقد بات الأسد مقتنعاً تماماً أن لا أحد يغنيه عن العرب أبناء جلدته ، الفكر الذي حمله قبله الرئيس الراحل حافظ الأسد و تبناه فكانت شعاراته القومية فوق كل الاعتبارات و لم يلعب لعبة سياسية إلا بمباركة الدول العربية التي كان يحكمها آنذاك حكام لم يكونوا قصيري النظر كحام اليوم ، أجل الأسد الابن قصير النظر و لكن لا تنسوا أيضاً أن إخوانه من الحكام العرب عديمي النظر كذلك ، من أول الأزمة صرحوا ضده و انتقدوه و الأفضل لو وقفوا معه و ساندوه ، هلأ بيجي حمار يقول : يساعدوه على قتل الشعب ؟! و أقول لهكذا حمار أن الأزمة في أولها كانت بيضاء و كان يمكن تدارك كل ذلك لولا الحرب التي شنها العرب ضد الأسد الابن و التي كانت من أكبر الاخطاء التي يرتكبها العرب على مر تاريخهم ، اليوم باتوا متخوفين من ايران و هم يعلمون جيداً أن ما قاد إيران إلى اتفاقها هو التفاوض على ملفات أهمها و أكثرها مفصلية هو الملف السوري ……… يا أمة خجلت من جهلها الأمم

  4. الأسد ينتظر اشارة من الصقر السعودي ،للصراحة لقد كنا نعقد الأمل على الملك الراحل عبدالله أكثر من سلمان لأن عبدالله لديه باع طويل في العلاقات السورية السعودية ، خطط مع الأسد الاب و حلّا كثيراً من المسائل في المنطقة العربية ، طبعاً الحديث عن هامات و قمم سياسية كالاسد الاب و الملك عبدالله الراحلين هو مجرد اسطورة ربما نستطيع أن نحكيها لأبنائنا و الواقع اليوم رجاله مختلفون تماماً ، الأمر السيئ في واقع الدبلوماسية العربية هو عدم وجود صقور دبلوماسية تجيد اللعب و التفاوض لا في سورية ولا في السعودية ولا حتى في مصر ، السيسي يومأ بخجل للأسد أنه معه و لكن لا عمل على الأرض ، رما سيكون السيسي الواسطة التي لو لعبت دورها بإتقان سيساهم في حل المعضلة السورية ، بكل الأحوال إن لدى السعودية اليوم أكثر الاسلحة إيلاماً لأعدائها في الشرق الاوسط و لأعدائها فيما وراء البحار و هي تسوية العلاقة السورية السعودية و إعادتها لسابق عهدها ، ثلاث دول عربية يجب أن تكون في محور واحد : المملكة السعودية ،مصر ، سورية ، إنه المثلث الذي عملت الولايات المتحدة على إبعاد اضلاعه و نجحت ، المثلث السعودي السوري المصري هو أمل المنطقة العربية ، أخطأ الأسد عندما اتجه لتركيا و غيرها الأعداء التاريخيين للعرب و أخطأ السعودي عندما حاربه بسلاح المذهبية و السلفية اللتين جعلتا أمريكي أحمق كأوباما ينفذ مشروع نائم سيدفع العرب ثمنه ولو بعد حين ……يا أمة سخرت من جهلها الأمم