قيادي في الجيش الحر يدعو للوحدة مع الوحدات الكردية .. ” نستفيد من الحلفاء و نقضي على الأسد “

عندما يتضامن الخونة !!!!!!

قلت هالكلام من زماااان، هاد الصح نحنا التنين بدنا نخلص من الاسد ونحقق طموحاتنا وبالاخر مافي فرق بين معارض ومعارض للاسد اكراد عرب كلنا سوريين

السيد سيجري متل العدسة مو معروف وشو من قفاه .
لانعلم هل هو عسكري أم سياسي ؟ عدا عن ان فكرته غير صحيحة ولا فعالة وبعيدة عن فكر الثورة .
الإخوة الكرد اتجاههم الأكثر وضوحاً قومي وعقيدتهم السياسية تمجيد الفرد والقائد الأوحد ولا أظن بأن هذا الإتجاه يتوافق مع الثورة وإلا لخرجنا من سلطة الأسد ودخلنا بسلطة اوجلان.
قومية الاكراد هو ماجعلهم أخذ موقف المتفرج منذ البداية من الثورة السورية برغم معارضتهم لنظام الأسد.
فكيف ياجنرال سيجري ستحقق فكرتك التي بطبيعة حالها لاتنتمي لثورة الكرامة والحرية والعدالة والديمقراطية وحقوق الإنسان التي كانت هي الهدف الأول والأخير المحرك لرعيل الشباب الأول من الثائرين الشجعان الذين ضحوا بأرواحهم في سبيلها وواجهوا دبابات الأسد ومجرميه بصدورهم العارية.
يجب أن نبقى أوفياء لشهدائنا الأحرار.
نحن لانريد احلاف عسكرية لكي تتحول قياداتها لمتسلطين جدد.
نريد حلولاً لوقف العسكرة والعنف وخدمة المجتمع السوري ككل بشكل يعاكس توجهات النظام وغيرو التسلطية الاستبدادية الإرهابية المسلحة وبذات الوقت جهود لوقف التدخلات الخارجية لدعم استقلال بلادنا .
وكما كتب المعلق سابقاً اتحتدوا أولا … لا انتوا العسكر ماشيين صح ولا الائتلاف والمعارضة السياسية ولا نظام الاسد .
والخاسر دائماً هي سوريا كبلد جغرافيا وديموغرافيا…لاأعلم سبب هذا الفقر السياسي والتشرزم والتفكك والتخبط المستمر المصاب به السوريين والذي بطبيعة الحال سببه الأول كان هو عدد من المتسلطين بقوة السلاح من آل الأسد ومخلوف واعوانهم.
لكن ثمانية أعوام من الصدام مع هؤلاء كافية لتنظيم المعارضة عسكريا وسياسيا وسلوك الطريق الصحيح في استمرار الثورة نحو النظام المنشود.

هذا الامعه الذي كان يدعوا لمحاربة المجاهدين المرابطين في الثغور منذ أيام يمد يده للاكراد بالله عليك اسكت و شخ و نام و لا تطل علينا من غرفة الفندق مرة أخرى فلا أحد يريد سماع علاكك المصدي و ارحل لطاولة الاستانه في تناسبك و أمثالك.

اجعووووووووووووص طييييييييط طووووووط
حرب غبية دمرت جميع الطوائف لم ولن تنتهي إلا بالسلام والتوافق لايستطيع أحد ان يقصي أحد نقطة انتهى