وزير الخارجية الألماني يشارك عائلة سورية لاجئة إفطار رمضان
أعلنت الخارجية الألمانية أن الوزير فرانك ـ فالتر شتاينماير سيشارك مائدة إفطار عائلة هربت من سوريا عام 2013 قبل أن تستقر في ألمانيا عام 2014. وقد دعا لهذه المناسبة كل من وزارة الخارجية والأسرة الألمانية التي احتضنت الأسرة السورية وابنها الصغير.
وأوضح شتاينماير أن رمضان لا يقتصر على الصيام فحسب، وإنما يشمل هذا الشهر أيضا بالنسبة للمسلمين قيم الأسرة والتسامح والسلام. وقال شتاينماير في هذا الصدد: “أنا سعيد جدا لكون الكثير من الألمان ملتزمون بالعمل على توفير راحة اللاجئين ومساعدتهم على التأقلم مع عالم لا يزال غريبا بالنسبة لهم”.
وأكد شتاينماير في الوقت ذاته، بحسب إذاعة صوت ألمانيا، أن مخرج الأزمة السورية يكمن على المدى البعيد في حل سياسي في سوريا، حتى “يتمكن اللاجئون من صيام رمضان في المستقبل القريب في وطنهم ومع أسرهم”، على حد تعبير الوزير الألماني. وحسب بيانات الحكومة الألمانية، فإن عدد السوريين الذين لجئوا إلى ألمانيا منذ عام 2011 بلغ أكثر من تسعين ألف لاجئ.[ads3]
يا حبيبي ماهو عارف انو عم يربي ويعتني ويزور ويفطر مع ارهابي المستقبل
أنت غبي و دب .. ارهابيي المستقبل من أمثالك و انشا الله بتضلك مقهور ولا بتبسط بعمرك يا طبل.
وقاحة ما بعدها وقاحة عندما يخاطر المسلم بحياته ويترك بلاده ليدخل بلاد الكفار (لأن السعودية لا تهواه ولا تريده عندها) ويبقى على عادات التخلف بالحجاب والصيام والكذب على ذقون العباد. والأسوء هو أن الغرب يأخذ كذبه وتمثيله بمصداقية ويساعده. أليست أمة الإسلام أبدى بشعبها؟؟
ضحكني كلام وزير الخارجية الألماني لما حكى حتى يتمكن اللاجئون في المستقبل القريب من الصيام في وطنهم ومع اسرهم مع اسرهم يمكن صدق فيها بس في وطنهم لا من وين يلاقو في وطنهم مثل مصاري الشحادي الي بحصلو عليها كل آخر شهر وهني قاعدين متل التنابل في البيت هاد غير المغريات التاني الي في الغرب أصلا الأغلب منهم استغل الظرف وخرج من الوطن لأجل هذا الهدف بحكولك هربنا من البراميل واالفقر وتلاقي الواحد فيهم بكون اقل شي دافع للشخص الواحد ٦ آلاف يورو للمهرب وبس يوصل على إيطاليا بعمل السبعه وذمته بس كرمال مايبصم ويكمل طريقه على السويد وغيره كرمال مصاري الشحادي ومن بعدها بقعدو بس للتنظير وإعطاء دروس بالوطنيات وطن وراح وانباع للغير ولو رجع وتحرر انشاالله الاولى فيه وبقيادته الأبطال الي بقو فيه والي دفعو الغالي والنفيس من اجله .
ياوزير الخارجية إشو وطنهم وبالمستقبل القريب خيو السوري أعطيه الجنسية الالمانية بيعطيك جوازه السوري على الحارك لترميه بسلة الزباله الي جنبك والي رح يعترض على كلامي فهو اكبر كذاب وقاعد عم يبيعنا وطنيات وينظر علينا لانو على حسب ماسمعت انو ٩٩ بالميه من السوريين اللا جئين اول مايوصل على أوروبا بشكل عام بسأل كيف ممكن يحصل على الجنسيه ولو حصل عليها بزيدو مصاري المساعدات
يبقى حذاء قادة ألمانيا أشرف من لحى و ذقون مخابيل الدول التي قامت بفصل مئات السوريين أثناء الأزمة السورية التي وصفتها الأمم المتحدة بأنها كارثة العصر
فعلا نحن كأفراد، من كل الأديان والملل، كالسمن على العسل ولكن عدم رغبتنا بالسياسة ترك المجال لضعاف النفوس لتدميرنا.