وزير الدفاع الروسي : الوضع في سوريا عاد اليوم إلى وضعه الطبيعي بفضل جهود الضباط و الجنود و الطيارين و البحارة الروس
زعم وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو إن أكثر من ألف لاجئ سوري، يعودون يوميا إلى ديارهم من الخارج.
وأضاف شويغو، بحسب ما نقل عنه الإعلام الروسي، أن الوضع في سوريا، عاد اليوم إلى وضعه الطبيعي، بفضل جهود الضباط والجنود والطيارين والبحارة الروس.
وأضاف في كلمته خلال تكريم الفائزين في مهرجان “جيش روسيا 2019”: “عندما باشرنا العمل في سوريا عام 2015، كانت فقط 18% من أراضي هذه الدولة لا تخضع لسيطرة الإره؟ ابيين، الآن، نحن نشاهد فتح عشرات المؤسسات الجديدة كل يوم في هذه الدولة، وتعمل المستشفيات والمدارس، يتوجه الآلاف من الأطفال السوريين إلى هذه المدارس. لم نعد نتذكر أن عناصر نزع الألغام الروس بالذات، قاموا بتطهير هذه المدارس من الألغام والمتفجرات”.
وتابع: “لم نعد نتذكر أنه لكي يتمكن هؤلاء التلاميذ من التوجه إلى مدراسهم، قام الكثير من موظفينا وأطبائنا ومهندسينا وقادتنا، بكل ما هو ممكن، حتى تكون دراساتهم آمنة وحياتهم سالمة”.
وقال: “أود أن أذكر زملاءنا، ومنهم الزملاء الأوروبيون، عندما جاء إليهم ما بين 600-700 شخص كل يوم، شكل ذلك مأساة كبيرة بالنسبة لهم، رغم أنها قبل كل شيء، مأساة بالنسبة لأولئك الأشخاص الذين فروا من ديارهم وبلادهم لكي يعثروا على ملاذ آمن”.[ads3]
سوريا أسوأ كارثة لحقوق الإنسان لعقود، الولايات المتحدة هي التي فشلت في التمسك بخطوطها الحمر على استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، وهو ما شجع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على التدخل العسكري هناك لدعم دكتاتور يقوم جيشه بذبح المدنيين منذ 2011. أطفال سورية يدفعون ثمناً باهظاً، منذ نحو ثمانية أعوام. كثيرون منهم خبروا ظروف الحرب القاسية وخسروا منازلهم ومدارسهم ورفاقهم وبلداتهم وعانوا من الحصار والتجويع، في حين أنّ مئات الآلاف خسروا ذويهم، لتتفاقم معاناتهم. أكثر من 800 ألف يتيم يتركّزون في المناطق الحدودية السورية التركية، شمالي البلاد، وفي المخيّمات على الأراضي التركية
لا أدري لم علينا أن نقرأ أكاذيب هؤلاء المجرمين و القتله, روسيا وقعت الأتفاقات الدولية التي تعتبر قصف المنشآت المدنية جرائم حرب و لكنها لم تلتزمبها منذ توقيع الأتفافيه عام 1907 إلى اليوم ولم تحاسب على جرائمها أبداً, حتى عندما قتل ستالين مليوني مسلم إبان الحرب العالمية الثانية لم يحاسبه أحد و كذلك الأمر في حروب الشيشان و القرم وسوريا.
الروسي محتل غاشم مثله مثل الأمريكي و الصهيونيو الفرنسي و الإيراني و كل من دخل البلد ليقتل أهلها يجب طرده بقوه السلاح و الهجوم على العدو في عقر داره ليس إرهاباُ بل مقاومة.
هل سمع أحدكم عن عمل عسكري للمعارضة في قلب روسيا بالتأكيد لا.
كيف عادت الأمور لطبيعتها ؟ و ماذا كانت طبيعتها ؟
خراب و دمار هائل
مليون شهيد و مقعد
عشرة ملايين لاجئ و نازح داخل و خارج البلد
يلعن أبوك على أبو معلمك على أبو ذيل حيوانكم .
يُقال كلام كثير كثير لايتّسع المكان ولا الزمان لِذكره وخلاصته:إنه كذاب لايستحي وهو يعرف بأنه يكذب ويحاول حجب نور الشمس بمظلته السوداء .
نسي ان يضيف بأن مرحلة نهب الاقتصاد السوري من قبل المافيا الروسية ستبدأ قريبا. تحت اسم اعادة الإعمار. لا شك ان الروس منعوا تقسيم البلد وهذه تسجل لهم. في المقابل دمروا البلد وسيستمرون بالنهب.
أمم متحدة ! على أي شيء اتحدت ؟ ثم مجلس أمن .أي أمن ؟ وأمن مَن ؟
مجلس عرض عضلات قوة غير منضبطة
بضوابط دينية سماوية ولاأرضية ولا أخلاق
ولا إنسانية فأصبحت مصيبة للشعوب الضعيفة .
أيها الوغد وزير الحرب والاجرام الروسي … اتيتم كقوة احتلال ولانقاذ عميلكم الإرهابي بشار الأسد الديكتاتور القاتل والذي اسقطه الشعب السوري الحر.
لم ولن تنعموا أيها الروس المحتلين المعتدين الأوغاد بالأمن والسلام في بلادنا .
كل سوري شريف سيكون ضمن المقاومة بكل اشكالها لطردكم من سوريا وتحريرها من عدوانكم وعملائكم وعلى رأسهم الديكتاتور المجرم العميل بشار الأسد ونظامه الإرهابي الفاسد.