الإعلام الروسي الرسمي : ” المسلحون في سوريا يستخدمون تقنيات حديثة .. من يقف وراءها ؟ “
قالت وكالة “سبوتنيك” الروسية، إن “الممثل الرسمي لوزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشنيكوف، تحدث عن طائرات مسيرة (درون) يستخدمها الإره؟ ابيون في سوريا قادرة على الطيران لمسافة 150 كم وتستطيع التحليق إلى ارتفاع يصل لـ4 كم، وتقوم جهات غريبة بمساعدة الإره؟ ابيين في تطويرها”.
ونقلت عن الخبير السياسي والعسكري، العضو في الأكاديمية الروسية للعلوم العسكرية، فلاديمير كوزين، قوله عن هذه الطائرات: “ملاحة الطائرات من دون طيار يمكن تنفيذها من خلال أجهزة عسكرية، من الصعب على الإره؟ ابيين إمتلاك مثل هذه المعدات، لكن لايمكن استبعاد ذلك، لأنه عند التزويد ببندقية يتم معها التزويد بالذخائر”.
وأضاف بأنه يمكن للولايات المتحدة وأقرب حلفاء الناتو المهتمين بتنفيذ مثل هذه الأعمال تزويدهم بالطائرات دون طيار.
وتحدث الخبير في رابطة العلماء السياسيين العسكريين، والأستاذ المشارك في قسم العلوم السياسية بجامعة بليخانوف الروسية، أوليغ غلازونوف، قائلاً “من غير المرجح بأن يكون هناك العديد من الخبراء التقنيين الإره؟ ابيين الذين يمكنهم العمل مع هذا النوع من الطائرات”.
وزعم، بحسب ما نقلت عنه الوكالة: “يجب أن يكون متخصصا فنيا مدربا بشكل جيد وهو أمر غير متوفر في سوريا”.
وتابع قائلاً: “من يستطيع تزويدهم؟ تركيا غير محتملة، على العكس من ذلك فهي مهتمة بالصداقة مع روسيا، الآن هناك صراع في الشرق الأوسط تشارك به 4 دول، روسيا، إيران، أمريكا وإسرائيل، أي منهم يساعد المتشددين؟ لايوجد دليل مباشر بعد، الضربات على مواقع روسية تعود بالنفع على الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاء الناتو المعارضين لروسيا”.
وأضاف غلازنوف: “أعتقد محاولات ضرب القاعدة الروسية باستخدام التقنيات الحديثة ستستمر، وسيتم عن طريق الجماعات الإره؟ ابية، لكن هناك دوائر سياسية غربية معينة في الغرب تقف وراءهم، كل لاعب في العالم لديه منظمته الإره؟ ابية الخاصة التي تؤدي مهام حساسة”.[ads3]
الارهاب هو بشار وداعميه الروس والايرانيين والصينيين
الديوث و اسياده في اسرائيل
تجار الاسلحة في السوق السوداء يعيشون على غباء شعوب الدول المتخلفة .
شعوب الدول المتخلفة تنقسم الى قسمين ..
قسم يقبل ويحب الديكتاتورية والعبودية طالما الامان موجود..
والقسم الاخر يحب الديكتاتورية طالما ان الديكتاتور من ابناء عشيرته.. ويثور ضد الديكتاتور من ابناء العشائر الاخرى.
الوضع ليس له حل في مناطق التخلف ..
هذا البغل يتحدث من ذات المنطق الذي يتحدث منه الإعلام الغربي و هو أن المنضمين للحماعات الجهادية الإسلامية أغبياءو فاشلين و مجموعة من الخوارج الذين خرجوا من مجتمعاتهم و لفظتهم أممهم بسبب فشلهم.
ليكن في علم هذا البغل و أمثاله أن غالبية المقاتلين و المجاهدين و المجاهدات في الفصائل الإسلامية من السوريين أنفسم و أن حتى القلة التي ناصرتهم من دول العالم و منهم من ذهب إلى سوريا للقتال و منهم من بقي في وطنه يدعمهم ليسوا كذلك بل منهم مهندسين و أطباء و كيميائيين و محامين و ممرضات, أي ليسوا جميعهم مقاتلين أيضاً و أن منهم من لديه سعة من المال لشراء و تجهيز و تصميم مثل هذه الأسلحة.
و لكن كلام هذا البغل يدل على أنه ليس لا بخبير و لا ببعير و أن النصر لنا في النهاية و سيتم طرد المحتلين من امريكان و الروس و غيرهم و لكن الأمر سيحتاج بعد الوقت فقد احتجنا لطرد الفرنسيين عشرين عاماً و صبرنا على قرود الفسد أربعين عاماً و حان الوقت للتخلص منهم.