دراسة تكشف أسباب ارتفاع معدل ولادات السوريين في تركيا
كشفت أكاديمية تركية عن سبب ارتفاع معدل ولادات اللاجئين السوريين في تركيا.
وقالت صحيفة “حرييت” التركية، الجمعة، إن نائب رئيس قسم الخدمات الاجتماعية في جامعة حجة تبه “أوزلم جان كورتاران”، أجرت دراسة جديدة حول النساء السوريات، وطرحتها للنقاش على أعضاء اللجنة الفرعية للهجرة والاندماج في البرلمان التركي.
السؤال الأبرز الذي دارت حوله الدراسة، هو سر ارتفاع معدل ولادات السوريين في تركيا، لتصل إلى 350 حالة ولادة في اليوم الواحد، وفقاً لتقارير الجهات رسمية، على الرغم من الظروف السيئة، التي يمرون بها.
وأرجعت الدراسة سبب هذا الارتفاع، إلى شعور الخوف من انقراض النسل، الذي يعاني منه السوريون بسبب مواجهتهم للموت، مشيرة إلى أن تركيا شهدت ارتفاعاً مماثلاً بعد زلزال عام 1999 المدمر.
وأضافت كورتاران: “إنه أمر متعلق بالدرجة الأولى، الدافع هو البقاء على قيد الحياة، مواجهة الموت تخلق هذا الهاجس، الأمر ليس مقتصراً على السوريين وحدهم، فجميعنا سنلجأ للأمر ذاته إذا ما واجهنا الموت”، وأشارت كذلك إلى ضعف المرأة وعدم قدرتها على التحكم في جسدها (محكومة من قبل رغبات زوجها)، معتبرة إياه العامل الثاني لارتفاع الولادات.
أما السبب الأخير، فرأت كورتاران أنه يتمثل بالفقر والتعامل مع الإنجاب والمولود الجديد على أنه وسيلة لتجاوز المحن، مضيفة أن ذلك لا يقتصر على الدول الشرقية، ومن الممكن رؤيته في المناطق الفقيرة من الولايات المتحدة أيضاً.[ads3]
هههه دراسة ناقصة حيث لم يخطر ببال الباحثة موضوع الزواج المبكر عند السوريين و غياب ثقافة استخدام الواقي و خصوصا عندما تكون العقلية السائدة (الولد بييجي و بتيجي معه رزقته) وخصوصا اذا ترافق ذلك مع وجود هؤلاء السوريين في بلاد الغرب حيث يحصل الاطفال على مبلغ شهري من الحكومة فهذا ايضا باب للاسترزاق حيث لا يكلفهم ذلك الا 5 دقائق ايزميز و بعد 9 شهور يبدأ الحساب البنكي بالامتلاء حينها ياهمه لالي
قال الخوف من انقراض النسل ..
نحن طول عمرنا هيك .. جيب ولاد وكبهم بالشارع
لكان شو خرب سوريا
والله العظيم من سنة 2000 كنت لما بشوف طلاب المدارس طالعين من مدارسهم عم بخربوا السيارات ويكسروا الشجر
ويرموا الوسخ بالشارع ويحترشوا العالم ..كنت عرفان انه رايحين على خراب .. بس بوقتها جحشت وما خططت للخروج من البلد باسرع وقت ممكن قام اكلتها…
سوريا بال 82 كان تعداد سكانها لا يتجاوز 8 مليون خلال 30 سنة صرنا 25 مليون اغلبهم جهلة متخلفين
والنتيجة خراب