” قسد ” ترد على دعوة وزارة دفاع بشار الأسد لعناصرها لتسوية أوضاعهم و الانضمام للجيش و قوى الأمن
أصدرت قوات سوريا الديمقراطية بياناً ردت فيه على دعوة وزارة دفاع بشار الأسد لعناصرها لتسوية أوضاعهم و الانضمام للجيش و قوى الأمن.
وجاء في البيان:
“أصدرت وزارة الدفاع السورية بيانا هذا اليوم يدعو قوات سوريا الديمقراطية للانخراط مع الجيش السوري للدفاع عن الوطن ضد الأطماع التركية.
إننا في القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية ، إذ نثمن كل ما من شأنه توحيد الجهود للدفاع عن سوريا و صد العدوان التركي على بلادنا و شعبنا فإن موقفنا كان واضحا منذ البداية ، حيث أن وحدة الصفوف يجب أن تنطلق من تسوية سياسية تعترف و تحافظ على خصوصية قسد و هيكليتها ، و إيجاد آلية آلية سليمة لإعادة هيكلة المؤسسة العسكرية السورية تكون إطارا جامعاً لتوحيد الجهود .
بالمثل فإن أفراد قوات سوريا الديمقراطية و بمختلف مشاربهم و أمام مرأى و مسمع العالم كانوا على مدى سنوات خيرة المقاتلين الأبطال السوريين الأبطال الذين حاربوا داعش و دمروا خلافته المزعومة دفاعا عن سوريا و العالم الأجمع، وعليه فهؤلاء الأبطال يستحقون الثناء و التكريم و ليس تسوية أوضاع و مراسيم عفو من تلك التي تصدر بحق المجرمين والإره؟ ابيين.
كما نؤكد أن أفراد قوات سوريا الديمقراطية هم عسكريون بانضباط و تنظيم عسكري ذي هيكل مؤسساتي و نرفض قطعا لغة الخطاب هذه الموجهة للأفراد بينما كان الأولى بوزارة الدفاع السورية أن توجه خطابها للقيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية بغية فتح باب حوار ينم عن رغبة صادقة لتوحيد الجهود و ليس الالتفاف على الواقع للتنصل من مسؤولياتها”.
مواضيع متعلقة
مافي فرق بين متل بعض بدليل حصار حلب بالشيخ مقصود
هههههه قال كان الاولى توجه خطابها للقيادة القسداوية. ليش من أنتم؟
اي لكن صدوا اردوغان لحالكم لشوف
قريبا انسحاب الشرطة الروسية و جيش النظام
دواكم تركيا مافي غيرها بيرجعكم عالبزق و الدربكة
لك بالستين الف جهنم
عم ياكلو رق بالصرامي ولسا عم يتشرطو
واذا قاتلتو جاحش يعني صار على راسكن ريشه
ناس ما بتستحي
خلي الميركي يفيدكن
الاكراد محتليين للارض السورية .. هي هي الحقيقة
الاكراد متلكم متل الارمن .. بس الارمن محترمين حالهم ..انتوا عم بتحاولوا تحتلوا الارض..
الجزيرة كان اغلبها مسيحية ..بس المسيحي بجيب 3 اولاد انتوا بجيبوا 13 ولد بشان تصيروا الاغلبية
و بتكروه المسيحي عيشته بشان يطفش
المعارضة السورية منصتي موسكو والقاهرة معقولتين لأنهما سلميتين، أما منصة أردوغان بعد أن تخلى عنها الخليج أصبحت عميلة له وتدعم الإرهاب المتمثل بالجيش الوطني والجيش الحر وباقي العصابات الإرهابية في محافظة إدلب، فمعارضة أردوغان تؤيد الإحتلال التركي لشمال سورية وهذا دليل واضح على الخيانة العظمى، لذا لا مستقبل لها في سورية.
حينما يكون التعليق يسبب الإزعاج للكورد تنشرونه وحينما يكون مخالفا لأرائكم لا تنشرونه فأنتم لستم إعلاميين مهنيين بل إعلاميين رعاع متعدين على الإعلام
شعب قندرة