بعد أن قال إنه ” لا تعذيب في سوريا ” .. ناجون من سجون بشار الأسد يقاضونه و كبار مسؤوليه في النرويج
أعلن المركز الأوروبي للحقوق الدستورية وحقوق الإنسان (ECCHR)، الثلاثاء أن خمسة ناجين من التعذيب في سوريا، يعيشون في النرويج قدموا شكاوى قانونية ضد كبار المسؤولين في نظام بشار الأسد.
وقال المركز الحقوقي ومقره برلين في بيان، إن “المحاكمات والتحقيقات في أوروبا يمكنها أن تمهد الطريق لوضع حد للإفلات من العقاب على الجرائم الخطيرة التي ارتكبتها حكومة بشار الأسد”.
وأشار إلى أن شكوى المواطنين السوريين، وثقت جرائم ارتكبها 17 من كبار المسؤولين (لم تحدد هويتهم) في النظام على صلة بالاستخبارات العسكرية والاستخبارات العامة والأمن السياسي والجنائي.
ووفقًا للمركز، طلب المحامون من النيابة النرويجية التحقيق مع مسؤولي الاستخبارات الـ17، وإصدار أوامر اعتقال دولية بحقهم.
وقال أحد مقدمي الشكاوى، الذي احتجزته الاستخبارات العامة السورية، وتعرّض لأساليب تعذيب مختلفة، إنه يريد أن يرى المسؤولين عن نظام التعذيب في حكومة الأسد يمثلون أمام المحاكمة.
وأضاف: “شاركت في تقديم هذه الشكوى الجنائية في النرويج، لأنه في بلدي لا يوجد أي احتمال لضمان المساءلة. التحقيقات في أوروبا ستبعث بإشارة مهمة إلى سوريا: لا أحد، ولا حتى كبار المسؤولين، فوق القانون”.
وتدعم هذه المبادرة القانونية عدة مؤسسات، تشمل “المركز الأوروبي للحقوق الدستورية وحقوق الإنسان”، والمركز السوري للبحوث والدراسات القانونية (SCLRS) والمركز السوري للإعلام وحرية التعبير (SCM)، ومجموعة قيصر للملفات (CFSG)، ولجنة هلسنكي النرويجية. (ANADOLU)[ads3]
يستغبي العالم وهو ملك الغباء منفصل عن الواقع لا يزال يعيش بعقليه افلام الكرتون كرندايزر وماشابه
اكيد معظم الناجين هم من ارهابيي داعش و جبهة النصره .الافضل للنرويج ان يحقق في هوية الناجين قبل فوات الاوان و القيام بعمليات ارهابيه على اراضيهم
نعم لا يوجد تعذيب في سجون النظام و الدليل أصابع الرسام علي فرزات التي كسرت و ضرب مي سكاف و خالد تاجا حينما اعتقلتهم المخابرات أثر مظاهره سلميه في حي الميدان بدمشق , هؤلاء من المشاهير فكيف بالناس العاديين . من الآخر بشار الأسد لا يمكن وصفه بما فعل بسوريه و السوريين .
حتى في تعاملنا اليومي، يمكن ان نتحمل بعض نواقص الآخرين و لكن الكذاب كان دائماً محتقر في جميع المجتمعات!
الا يعلم ذاك المؤيد البليد الذليل، ان هذا السافل يكذب!؟
الا يعلم هذا المؤيد (السني) حصراً ان هناك حتماً من بلدته او معارفه مسجون منذ سنين لكلمة او تصرف معارض تجاه هذا النظام تلطائغي!؟
لا اتوجه بكلامي هذا للمكون العلوي، لانهم هم الجلاد و الطيار و ابو جعفر الفرع و المفرزة هم من دمر سوريا و هجر اَهلها، لا ادري كيف سوف نعيش معهم بعد كل ما فعلوه!؟
كلامي موجه لذاك العبد الذليل المؤيد، اللذي لم يعطيه هذا النظام حتى أحقيته الدستورية لانتخابه منذ عقود!
ياريت يطلع من وراها شي هالدعوى و نشوف هالخنزير هوي و شبيحته وراء القضبان …
لانه متل ما بيقول المتل .. قالوا لفرعون مين فرعنك قللن ما لقيت حدا يوقفني و يردني