خلال لقاء مع ” مجموعة من الشباب ” .. بشار الأسد يكشف ” أهم ما ينقصنا في المجتمع السوري “
قال بشار الأسد خلال، ما قالت وسائل إعلام موالية، الاثنين، إنها “جلسة حوارية مفتوحة مع مجموعة من الشباب السوري ضمت قيادات طلابية من الاتحاد الوطني لطلبة سوريا” إن “أهم ما ينقصنا في المجتمع السوري، ومجتمعاتنا العربية عموما، هو تفعيل الحوار بين مختلف الشرائح وعلى كل المستويات”.
وأضاف بشار أن “الحوار البناء الهادف لإيجاد الحلول وتطبيقها، وليس الحوار من أجل الحوار فقط”.
وتابع: “مثل هذه الحوارات باتت حاجة ملحة لكل مجتمع تُفرض عليه تحديات كبرى كالتي نواجهها، والتي تتطلب تماسكا ووعيا مجتمعيا لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال الجلوس مع جميع الأطراف والتحاور معها، تلك التي لا تشبهنا قبل التي تشبهنا”.
وأكد بشار على “أهمية زج الطاقات الشابة بحوارات من هذا النوع للخروج بأفكار يمكن أن تطور آفاق وأساليب العمل في المؤسسات التنفيذية الحكومية، وتفتح المجال للإبداع الذي تفتقر إليه حاليا، مع التركيز على أن مثل هذه النقاشات هي التي تبرز قدرات الشباب وكفاءاتهم وإمكانية مساهمتهم مستقبلا في قيادة البلد بمختلف قطاعاته العامة والخاصة”.[ads3]
انتبهوا ولاتصدقوه هاد بشار لايحاور إلا بالروسية والبرميل وبالآخر بالكيماوي او بسجن صيدنايا سلخ جلود واغتصاب وتجويع وحرق بالفرن أو بالمقبرة الجماعية…بشار الأسد بيشبه دراكولا يستجر ضحاياه بخبث لكي ينقض عليهم ويمتص دمائهم ويستعبدهم وبالنهاية بيعمل آدمي ومسالم وبيتمسكن ليتمكن ويعيد سيرته القديمة مراراً وتكراراً… ليورثها كما ورثها عن المجرم أباه والذي اول ضحاياه كانوا زملائه عمران وجديد والاتاسي وغيرهم .
بشار الأسد مدمر سوريا وقاتل شعبها.
المفروض انو الحوار يكون بين كل العشائر اولا ..
اي مجتمع سوري عم تحكي عنو ؟؟
مافي شي اسمو مجتمع سوري او فرنسي او كندي .. هاد حكي فاضي ..
عشائر وكل عشيرة فيها الها راس مو عاجبو حدا من خارج العشيرة ..
الافضل الاعتراف بعدم وجود مجتمع والقبول بواقع حل الصرماية كحل وحيد بين عشائر الجرادين ..
مجتمع باب الحارة ما بيعرف الحوار .
طرق الحوار في باب الحارة تتلخص بما يلي :
قليل ترباية .. ابن حرام ..
الله شو قال ؟؟ الله ما قال هيك ؟؟
انا بفرجيك يا واطي ..
طيب .. ماشي .. رح تشوف ياللي ماشفتو ..
انا ابن فلان .. انت ابن مين يا قليل الاصل ؟؟
اهم ماينصنا ان لاتكون بين السوريين وعندها لن ينقص على السوريين اي شي الشعب لايجد ثمنا لرغيف خبر وهو يتكلم عن الجلسات الحواريه والمجتمعات العربيه وكانه يعي مايقول
فعلا كل شيء صار لدينا مكتملا، ولا ينقصنا بحسب ” سكوباتي ” سورية الارعن الا الحوار البناء الهادف لايجاد حلول وتطبيقها، وليس الحوار من اجل الحوار فقط، بحسب ما يقول ..
لكن على سبيل المثال لا الحصر نسأل سيادته : هل أن اخراج المعتقلين والمغيبين قصرا وبالأخص منهم النساء يحتاج الى حوار مع الشباب السوري أم قرار..!؟
المؤكد أنه يحتاج الى حوار للمساوامة على ما يبدو، وتماشيا مع طريقة تفكر مثل هذه السكوباتية اعتقد أنه يحتاج الى مؤتمرات طلائعية متواصلة وليس حوار، لبحث عن وسائل ناجعة لكيفية اطلاق سراحهم وليس حوار شبابي فقط، ولدراسة التأثيرات نحتاج الى انشاء مراكز بحثية مع الاتحاد العام النسائي، وتكليف رسمي للجان شبيبيه لتنفيذ مقرراتها..
أي هذيان يهذي به هذا ” المختل” السكوباتي، حوار مع الشباب الان على ماذا، وأي شباب وهو الذي هجّر أعقلهم وأكثرهم عزة وكرامة، ومن سيحاور من، وهو الذي لم يخطو بخطوة إيجابية واحدة منذ تسع سنوات، ليس للوطن السوري وشعبه، وانما على الأقل تجاه المؤيدين له..!؟
ليطلق سراح المعتقلين ويوقف الملاحقات الأمنية ويصالح شعبه وبعدها ليتكلم معنا بما شاء، بكل الأحوال سيعتبر كُثر من السوريين أن مثل هذا الكلام ينطبق عليه المثل المعروف مع التحوير ” مجنون عم بهذي وشعب صابر بسمع ” مضطرا ولكن الى حين..
خنزيرمتل هاد خلى ليش شباب ولا شابات بهالبلد
أهم ماينقص طائفته وليس شرائح مجتمعه هو تفعيل دور الدعارةفي البلد عداك عن ذلك ينقصنا اعادةالبلد وليس بيعها للإيراني والروس والاسرائيلي والأمريكي لعنك الله وجعل الله كيدك بنحرك