دويتشه فيله : عداوتهما جعلت كل واحد يريد الفتك بالآخر .. هكذا كانت علاقة ” صدام حسين – حافظ الأسد ” ( فيديو )

كلاهما عروبي وعنده افكار عن وطن عربي موحد ..
المشكلة بينهما كانت من سيكون زعيم الوطن الموحد ..
توحدت سورية والعراق لفترة في منتصف السبعينات وصار العلم بثلاث نجوم ..
طبيعة العقلية القبلية (السمع والطاعة لشيخ العشيرة) لم تسمح لاحدهما بقبول الاخر كزغيم ..
وبين عشية وضواحيها اعلنت الدولتان قطع الحدود وعاد العلم السوري بنجمتين ..
الاعلام المنتشرة في انحاد البلاد تم تمزيق نجمة منها..
التفكير العربي العشائري مسخرة .. وليس له علاقة بسياسة او دبلوماسية ..
يتعامل الرؤساء مع بعضهم كما لوكانوا زعماء مناطق بباب الحارة ..

صدام حسين رغم الاخطاءه السياسية فادحة قاتلة متل غزو الكويت دفع تمنها غاليا قد حارب إلى نهاية لم يلجأ المحتلين قتل شعبه عاش بطل ومات بطل إلى آخر يوم في عمره العراقيين كانوا يعيشون في الرفاهية رغد العيش ملايين العمال الأجانب حتى السوريين يعملون في العراق مستوى العيش في العراق قبل الحصار كان يوازي الدخل مستوى العيش في السعودية والإمارات حافظ الأسد عاش خائن منبوذ من الغرب والعالم في حياته مات فوق سريره متل بهيمة اورث سوريا كارثة الشخص مختل اسمه بشار معتوه العراقيين حتى الشيعة يترحمون العهد صدام أما حافظ الأسد وابنه يلعنهم الشعب بكل طوائفه الأسود دمروا حتى طاءفتهم العلوية أكثر 100 آلاف العلوي قتلوا من أجل المختل بشار