لاجئ سوري في ألمانيا : ” لن أسخر ما تعلمته في المنافسة في سوق الشاورما .. جئت لأنافس الألماني ” ( فيديو )

لاجئ سوري في ألمانيا : ” لن أسخر ما تعلمته في المنافسة في سوق الشاورما .. جئت لأنافس الألماني ” ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. هل هذا منطق انسان يريد ان يعمل ويجد ويندمج بمجتمعه الجديد ام شخص يخال له انه يخوض معركة ضد عدو ما ! ؟مشكلة السوري بشكل عام انه لديه قدرة عجيبة على كسب عداء الناس له. يفتكر نفسه وكأنه داخل معركة دائمة مع الاخر حتى وفي نقاشاته لاتفه المواضيع تراه يصرخ ويهدد ويشتم ليثبت تفوقه على نده ! أناس ذو عقلية رجعية متخلفة لم يستطيعوا تخطي الترسبات القذرة التي خلفها النظام البعثي بهم بل انهم لا يريدون التخلي عنها لانها بنظرهم من معالم المراجل والشجاعة والتفوق هكذا علمهم النظام البعثي ولوووو ما في ارجل من السوري بالعالم وولوووو

    1. تتكلم عن نفسك صح لاحوله ولا قوه الا باالله
      يااخي قل خيراً او اصمت يعني عن جد عبرت عن ذكائك بشكل خارق السوريين بشكل عام محترمين ومزوئين ومأدبين وين مارحوا محبوبين سمحلي قلك انا داير الوطن العربي كله وبعرف ومتاكد من كلامي بس للاسف حضرتك اكيد اكيد اكيد مو سوري والله يهدي الجميع ان شاء الله

  2. اوك عم نستنى منك ميرس – شحاطة ٦٠٠!
    التقيت احد الأوربيين اللذي يعمل في إدارة الهجرة و وصف السوريبن بكل أمانة.( ليس الجميع حتماً)
    نفس قصير، عصبي، عطول مستعجل رغم انه لا شغلة ولا مشغلة، حشري بشكل مزعج، و لسانه طويل بكل شاردة و واردة، معجب بنفسه لدرجة الاشمئزاز، و غير صالح لاي عمل.
    اتصور الجميع صادف هكذا سوريون، ليس العتب على من يحكم على تصرفاتنا بل على تربية نسبة كبيرة من السوريين من جماعة معتز و شراويل باب الحارة اللي شاحط ٧ ولاد وراه و بده بعد الله الغرباء يتحملوا قلة تربيتهون و تربيتهون!
    الأخلاق متل شنطة السفر وين ما راح الانسان بتكون معو، و اللي سفيه و تافه في بيته و مجتمعه وين ما هاجر راح تشوفه على نفس الشاكلة.

  3. شعب غرار شاطر بالحكي وليس الفعل.
    من هل النمر في كثير جايين على ألمانيا لكي يعبوا جوالات اليورو المبعثرة بالطريق والتي ينقصها فطاحل يلموها.

  4. يعني لو حكيت بهدوء انك تريد العمل بأختصاصك بمايوافق مؤاهلاتك كان كافي.ضروري تسيئ لمن يعمل بالشاورما وذكر منافسة الألماني.
    الألماني عندما يسمعك لن يخاف من منافستك لكنه يعلم أن ميركل فتحت الأبواب لك ولغيرك خوفا على حياتك وطلبا للأمان من البراميل وليس لكي تنافس وتحارب الألماني.
    هل كتبت بمقابلة اللجوء أن سبب قدومك هو منافسة الألماني في مجال المحاسبه.
    كل واحد قبل مايفتح فمه ليفكر قليلا قبل أن يسيئ لغيره.