برنار هنري ليفي : مظلوم عبدي جنرال أسطوري له الشرف أن يكون العدو الأول لأردوغان
قالت قناة “روسيا اليوم” الروسية، إن “الفيلسوف والكاتب الفرنسي الملقب بمهندس الربيع العربي برنار ليفي، عاد إلى الأضواء مرة أخرى، بظهوره في صورة مع قائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، شمالي سوريا”.
وأضافت القناة أن ليفي نشر الثلاثاء صورة عبر حسابه في تويتر، جمعته مع مظلوم عبدي، وعلق عليها بالقول: “في مكان ما في روجافا.. على يميني جنرال أسطوري مظلوم عبدي كوباني.. له الشرف المرعب لكونه العدو رقم واحد لأردوغان”.
كما ظهر في الصورة أيضاً، ريدور خليل مسؤول العلاقات العامة في “قسد” (يمين)، ونوري محمود الناطق باسم “وحدات حماية الشعب” (يسار).
وتقول قناة “يورونيوز” إن “فلاسفة فرنسيون كبار لقبوا ليفي بـ”الخديعة الثقافية”، ولقبه بعض العرب بـ”عراب الثورات العربية”.
ولد برنارهنري ليفي في 5 تشرين الثاني 1948 في مدينة بني صاف في شمال الجزائر ثم انتقل مع عائلته إلى فرنسا، درس الفلسفة وتخصص فيها، ويعد مفكرا وفيلسوفا وأكاديميا ومنتجا سينمائيا، بحسب القناة.
ذاع صيته حين كان مراسلا حربيا في بنغلاديش خلال حرب انفصالها عن باكستان عام 1971، ثم حين دعا إلى تدخل حلف شمال الأطلسي (الناتو) في يوغسلافيا السابقة.
وفي عام 2006 وقّع بيانا مع 11 مثقفا (بينهم سلمان رشدي) بعنوان: “معا لمواجهة الشمولية الجديدة“، ردا على المظاهرات الشعبية التي اجتاحت العالم الإسلامي احتجاجا على الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للرسول والتي نشرتها آنذاك صحيفة دانماركية.
وأصبح ليفي نجم وسائل الإعلام خلال ثورات الربيع العربي التي انطلقت من تونس مطلع عام 2011، وزار عدداً من بلدان الربيع العربي مثل تونس وليبيا والتقى فيها بالشباب والمفكرين والسياسيين، وفق المصدر ذاته.
[ads3]
شهادة عار أبدية ونتانة أزلية من يهودي قذر لكردي خائن .
انه فعلاً أسطورة قضى حياته كلها في جبال كردستان و اليوم في موجهة أشرس فكر إجرامي عرفته البشرية و مدعومة من قادة لدول تركيا و قطر
ابتليت الامة العربيةوكذلك الذين يعيشون على ارضها لانه لا يقبل ان يكون عربيا بما يسمى جنرالات ومارشالات الغباء وهذا واحد منهم وينطبق عليه وعلى امثاله المثل الحلبي (انفشه وشوفو ما اجحشه)
وقد حمل عامر وطلاس وحافظ الاسد رتبا عسكرية عالية لقيادة الجيوش ولكنهم كانوا لا يقدرون على تحريك كتيبة
واليوم نرى الورثة من امثال مظلوم هذا وحفتر والسيسي ونصر الله والحوثي وبشار
الظاهر قسد كبوا أوجلان بالمزبلة.. واتخذوا لأنفسهم رباً جديداً..
رباً أي سيداً..