إفتتاح أول بنك إسلامي في منطقة اليورو
شهدت مدينة فرانكفورت عاصمة المال بألمانيا افتتاح أول بنك إسلامي بها يوم الثلاثاء (21 تموز/ يوليو 2015) ليصبح البنك الكويتي التركي (كويت ترك) أول مصرف يقدم خدمات مصرفية متكاملة وفق أحكام الشريعة الإسلامية في منطقة اليورو.
وقال حمد عبد المحسن المرزوق، رئيس مجلس إدارة بيت التمويل الكويتي الشريك الرئيسي في كويت ترك “نأمل أن نتمكن من تلبية مطالب ما بين أربعة إلى خمسة ملايين مسلم يقيمون في ألمانيا.”
وأضاف المرزوق أن البنك “يفتح أبوابه للعملاء المسلمين ولغيرهم من أتباع كل الديانات لأننا نؤمن بأن صيغة العمل المصرفي التي نقدمها جاذبة أيضا لكل أنواع العملاء”.
وردا على سؤال حول أنشطة بنك “كويت ترك” التي تختلف عن أنشطة البنوك غير الإسلامية الأخرى، قال المرزوق “هي في الأساس لا تعتمد على فائدة ثابتة. تعتمد على المرابحة. “هذا يجعل البنك بالفعل أقل عرضة للصدمات. إنه مبدأ المشاركة في الأرباح وليس مبدأ الفائدة الثابتة.”
وقال كمال اوزان مدير بنك (كويت ترك) إنه يختلف عن البنوك الأخرى في فرانكفورت أيضا في أنه “لا يستثمر في قطاعات لها صلة بصناعة الإباحية والخمور أو التبغ. لا نريد أن نقدم أي قروض لمثل هذه الاستثمارات. لن نمول مثل هذه الاستثمارات.”
ويهدف بنك “كويت ترك” إلى جذب عملاء من المسلمين في ألمانيا، كثير منهم أتراك، ولكنه يرى أيضا طلبا محتملا من جانب غير المسلمين الذين أصبحوا يرتابون في البنوك التقليدية بعد الأزمة المالية العالمية. (Reuters)[ads3]
البنوك الاسلامية ليست سوى بنوك ربوية أساسها الالتفاف على الدين وتحريفه ليناسب هوى أصحابها
لعنة الله عليك من عدو للمسلمين
شو هاي عدو المسلمين؟؟؟ تضرب شو بهيم و تافه……
حلوة هي شغلة المرابحة. يعني مو فائدة ها بس مرابحة. واذا بدك قرض بيقللولك رسوم وتكاليف ومرابحة بتلطلع نفس فائدة البنوك العادية بس بيخوزقوك بكلمة بنك اسلامي ومرابحة. يعني اكبر كذبة بالتاريخ هيه البنوك الاسلامية.
شئ مضحك….
بسم الله الرحمن الرحيم
يقدم المصرف الإسلامي كافة الخدمات المصرفية التي يقدمها البنك التقليدي فيما عدا الخدمات المصرفية التي تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية والتي تستخدم أسعار الفائدة في تنفيذ تلك الخدمات.
تنقسم الخدمات المصرفية المقدمة بالمصارف الإسلامية إلى نوعين هما :
1 – خدمات مصرفية تتضمن عمليات إئتمانية.
2 – خدمات مصرفية لا تتضمن عمليات إئتمانية.
فالخدمات المصرفية التي تتضمن عمليات إئتمانية تخضع لعمليات الدراسات الإئتمانية. فيتم تنفيذها بالمصارف الإسلامية كعمليات إستثمارية .
أما الخدمات المصرفية التي لا تتضمن عمليات إئتمانية فيتم تنفيذها كخدمة مصرفية يتم أخذ عمولة أجر مقابل تقديم الخدمة مثل
أولا : الاعتمادات المستندية
تعد الإعتمادات المستندية من أهم الخدمات المصرفية التي تقدمها المصارف بصفة عامة , حيث تعد أساس الحركة التجارية (الإستيراد – التصدير ) في كافة أنحاء العالم والتي تنفذ من خلال شبكة المراسلين للمصارف حول العالم.
ويعرف الإعتماد المستندي بأنه طلب يتقدم به المتعامل من أجل سداد ثمن مشتريات بضائع من الخارج ويقوم البنك بموجبه عن طريق المراسلين بسداد القيمة بالعملة المطلوب السداد بها.
وتنفذ الإعتمادات المستندية بالمصارف من خلال أسلوبين هما :
أ- الأسلوب الأول: وهو تنفيذ الإعتماد المستندي كخدمة مصرفية حيث يتم تغطيته بالكامل من قبل المتعامل , ويقتصر دور المصرف على الإجراءات المصرفية لفتح الإعتماد لدى المراسل وسداد قيمة الإعتماد بالعملة المطلوبة.
أ- الأسلوب الثاني: وهو تنفيذ الإعتماد المستندي كإئتمان مصرفي حيث يقوم المتعامل بسداد جزء فقط من قيمة الإعتماد ويقوم المصرف بإستكمال سداد قيمة الإعتماد كعملية إئتمانية.
وتنفذ هذه العملية بالمصرف الإسلامي عن طريق إحدى قنوات الإستثمار (مرابحة – أو مشاركة الإعتمادات ) .
وفي حالة تنفيذ المصرف للإعتماد المستندي كخدمة مصرفية فهي خدمة جائزة شرعا تندرج تحت قواعد الوكالة والإجارة يتقاضى المصرف عن تأديتها أجراً. وفي حالة تنفيذها كعملية إستثمارية فهي تندرج تحت قواعد عقود البيوع والمشاركات .
ثانياً: خطابات الضمان
تعد خطابات الضمان من الأنشطة المصرفية الهامة , حيث أصبحت أداة للتعامل الإقتصادي الداخلي والخارجي على حد سواء وخاصة في مجال التعاقدات والمقاولات.
يعرف خطاب الضمان بأنه { تعهد كتابي يصدر من المصرف بناء على طلب المتعامل بدفع مبلغ نقدي معين أو قابل للتعيين بمجرد أن يطلب المستفيد ذلك من المصرف خلال مدة محددة ويجوز إمتداد الضمان لمدة أخرى وذلك قبل إنتهاء المدة الأولى }.
وتوجد أنواع متعددة لخطابات الضمان منها :
خطاب ضمان إبتدائي
خطاب ضمان نهائي
خطاب ضمان دفعة مقدمة
ويتم عادة قيام المتعامل بتغطية جزء من قيمة خطاب الضمان. والتكييف الشرعي لدي الفقهاء أن خطابات الضمان تتضمن أمرين (الوكالة, الكفالة).
وقد اتفق المستشارون الشرعيون للمصارف علي عدم أخذ أجرة على إصدار خطاب الضمان, وترى الهيئات الشرعية أن يتم إصدار خطاب الضمان في إحدى صور قنوات الإستثمار .
ثالثاً:الأوراق المالية
يقصد بالأوراق المالية الأسهم والسندات , والسهم يحصل صاحبه على عائد سنوي , أما السند فيحصل صاحبه على فائدة ثابتة , ولذلك فإن المصارف الإسلامية لا تتعامل بالسندات.
وتتضمن الخدمات المصرفية المتعلقة بالأسهم ما يلي :
1- حفظ الأسهم: ويجوز للمصرف القيام بحفظ الأسهم للمتعامل ويتقاضى أجراً فهي كالوديعة.
2- بيع الأسهم: يجوز للمصرف القيام ببيع وشراء الأسهم لصالح عملائه كوكيل عن العميل ويستحق مقابل ذلك أجرا .
3- الإكتتاب: يجوز للمصرف أن يقوم بأداء عملية الإكتتاب للشركات الجديدة , وتكييفها الشرعي وكالة ويستحق المصرف عنها أجراً .
4- صرف أرباح الأسهم: يجوز للمصرف صرف أرباح الأسهم نيابة عن الشركات وتكييفها الشرعي وكالة ويجوز للمصرف أخذ أجرا عنها .
ولا يجوز للمصرف بصفة عامة التعامل في أسهم الشركات التي تبيع منتجات تخالف الشريعة ( السجائر – الخمور – … ) .
رابعاً: الأوراق التجارية
تستخدم الأوراق التجارية (الكمبيالة, السند الإذني, الشيك ) بصفة عامة في الأعمال التجارية “{ كسند يثبت فيه المدين تعهداً للدائن بدفع مبلغ معين إما بنفسه أو عن طريق شخص آخر في تاريخ معين }. وتستخدم الأوراق التجارية أداة للوفاء بالديون مقابل الغير بحيث يمكن تحويل المديونية من شخص لآخر. وجرى العرف علي أن أكثر هذه الأوراق تداولا هي الكمبيالة.
وتقوم المصارف التقليدية عادة بتقديم مجموعة من الخدمات المصرفية متعلقة بالأوراق التجارية وهي :
1- تحصيل الأوراق التجارية : وهذه الخدمة من الناحية الشرعية جائزة ويتقاضى المصرف عنها عمولة أو أجراً وتكييفها الشرعي وكالة.
2- قبول الأوراق التجارية كضمان : لايوجد مانع شرعا من قبول الأوراق التجارية كضمان في بعض العمليات الإستثمارية إذا تم التأكد من صحة الأوراق التجارية المقدمة كضمان.
3- حفظ الأوراق التجارية : وهذه الخدمة من الناحية الشرعية جائزه ويؤخذ عليه أجراً مقابل الخدمة.
4- خصم الأوراق التجارية : ومفهومها أن يتقدم المتعامل للمصرف بطلب تحصيل القيمة الحالية لكمبيالة تستحق بعد فترة بعد خصم مبلغ معين يتم احتسابه باستخدام سعر الفائدة وهو يمثل الفترة بين تاريخ الخصم وتاريخ الإستحقاق, وهذه العملية لا يجوز تنفيذها في المصارف الإسلامية لأنها تعتمد على استخدام سعر الفائدة في تحديد القيمة الحالية للكمبيالة .
خامساً: الصرف الأجنبي
تعد عمليات الصرف الأجنبي أو ما يطلق عليه بيع وشراء العملات لتسيير نشاط الخدمات المصرفية الهامة وخاصة في مجال الإعتمادات المستندية وتسديد الإلتزامات المالية بالعملات المختلفة للمصارف الخارجية .
عمليات الصرف الأجنبي والعملة الأجنبية هي كل { عملة لدولة يتم تداولها خارج نطاق تلك الدولة } وعمليات الصرف الأجنبي من المعاملات الجائزة شرعا حيث يتم بيع وشراء العملة فورا وتسديدها للمراسل في حالة الإعتمادات المستندية أو تسليمها للمتعامل في حالة البيع النقدي. وتحصل البنوك مقابل ذلك علي أجر مقابل تحويل العملات للخارج, وتندرج تحت التكييف الشرعي عقد الوكالة , كما تستفيد المصارف أيضا من فرق العملة بين سعر الشراء وسعر البيع , ومن شروط صحة عمليات الصرف الأجنبي التقابض في مجلس الصرف .
سادساً: السحب على المكشوف
تقوم المصارف التقليدية بالسماح لعملائها بالسحب النقدي من حساباتهم الشخصية مقابل فائدة معينة, وهذه الخدمة لا تجوز بالمصارف الإسلامية حيث لا يتم التعامل بالفائدة أخذاً أو إعطاء , ولكن في حالة كشف حساب المتعامل بمبلغ من المال مقابل مديونية فيعد هذا من قبيل القرض الحسن , وذلك يكون لمدة معينة.
أما إذا كان هذا القرض قد تعدى لمدة أكبر فيتم دراستة وتنفيذه من خلال أحد قنوات الإستثمار الإسلامية وخاصة المشاركة والتي يمكن إستخدامها لتمويل رأس المال العامل.
سابعا: تأجير الخزائن
تعد هذه الخدمة من الخدمات المصرفية التي تقدم في المصارف للعملاء لحفظ ممتلكاتهم من المجوهرات أو المستندات الهامة أو العقود ويحتفظ المتعامل بمفتاح خاص لهذه الخزينة لا يفتح إلا بمعرفته ومندوب المصرف. ويتقاضي المصرف أجراً مقابل ذلك وتكييفها الشرعي أنها عقد إجارة .
ثامناً: (بطاقات مصرفية مثل الفيز ا والماستر كارد)
انتشرت في الأونة الأخيرة استخدام البطاقات الإئتمانية ( فيزا ) بديلاً عصرياً عن حمل النقود, لما لها من مزايا أمنية للتعامل, إضافة إلى سهولة إستخدامها وقبولها دولياً من كافة المؤسسات التجارية والخدمية.
ويتقاضى المصرف مقابل تقديم هذه الخدمة رسوماً تتمثل في تكاليف إصدار البطاقة ورسوماً تدفع للشركة الدولية. وتستخدم هذه البطاقة في سداد قيمة مشتريات العملاء أو استخدامهم لخدمات الفنادق أو السفر بالطائرات أوما شابه ذلك.
تختلف المصارف الإسلامية عن المصارف التقليدية في نقطة هامة في استخدام البطاقات المصرفية وهي عملية استخدام البطاقة في السحب النقدي, فالمصرف التقليدي يتقاضى مقابل ذلك فائدة عن السحب النقدي, أما المصرف الإسلامي فإنه يشترط على المتعامل عدم استخدامها في عمليات السحب النقدي إلا في أضيق الحدود, وفي حالة السحب النقدي لا يتقاضى المصرف أي فائدة بل يعتبر ذلك من قبيل القرض الحسن .
تاسعاً: الحوالات
يحتاج الكثيرمن عملاء المصارف إلى إجراء عملية تحويل أموال داخل البلد الواحد أو إلى بلاد أخرى خارجية , ويتم تغطية هذه الخدمة إما عن طريق التحويلات البرقية أوالتلكس أو عن طريق شيكات تحصل في بلد المستفيد.
وتندرج هذه الخدمات في العقد الشرعي الوكالة ويتقاضى المصرف مقابل ذلك أجراً.
عاشراً: بيع وشراء الشيكات السياحية
تقوم المصارف بتقديم هذه الخدمة لعملائها سواء شراء الشيكات السياحية الخاصة بهم أو بيع الشيكات السياحية الخاصة بالمصارف أو المؤسسات المالية الدولية مقابل عمولة متعارف عليها . والتكييف الشرعي لهذه الخدمة يندرج تحت عقد الوكالة يحصل المصرف مقابل ذلك على أجر .
حادي عشر: الحسابات الجارية
يمكن القول أن الحسابات الجارية تعد أهم الخدمات المصرفية التي تقدمها المصارف للعملاء.
ويتيح الحساب الجاري للعميل حفظ أمواله في المصرف مع إمكانية سحبها أو سداد أي إلتزام مالي عليه في أي وقت , سواء عن طريق إصدار شيكات للدائنين, أو السحب من رصيده مباشرة من خلال فروع المصرف أو من خلال ماكينات الصرف الآلي (ATM) والتي تعمل طوال اليوم , أو سداد قيمة مشتريات من خلال ماكينات نقاط البيع (P.O.S).وقد اختلف في التكييف الشرعي للحساب الجاري .. هل هو عقد وديعة أو عقد قرض وقد اتفق الفقهاء على أن الحساب الجاري هو عقد قرض .
وقد اتفق على أن عوائد استثمار الحساب الجاري تضاف إلى عوائد المساهمين وليس للمودعين حصة فيها حيث أن المصرف ضامن لهذه الأموال وتقع مخاطر إستثمار هذه الأموال على المصرف وليس علي المودع، طبقاً لقاعدة “الخراج بالضمان”
ما في داعي تكتب جريدة يا أخ…. بنعرف عمل البنوك العالمية و كيفية عمل المؤسسات يللي اسمها إسلامية باتفصيل الممل…… ضحك عالذقون و تخطي الممنوع في الإسلام بطرق ملتوية و مضحكة……
ليش في بنك اسلامي و ما في بنك مسيحي او يهودي او هندوسي وين الديموكراسية ها وين
يجب عالمعلقين عدم التعليك اذا لم يفهم مبدأ الفائدة واختلافه عن المرابحة ….. لكن سوء سمعة البنوك الاسلامية هو استغلال حاجة الناس لقرض بدون فائدة برفع قيمة المرابحة
نتمنى من هذا البنك ان لا يكون كباقيالبنوك الاسلامية وبالتوفيق يارب
أنا برأي الي ماعندو فكره شامله وبعرف بالضبط كيف أموال عملاء البنوك الاسلامية تسير مافي داعي يتفلسف على أساس انو هوي والله صاحب ذمة وضمير الي عم بشكك بكل شي وبحكي التفاف وبالأخير كلو بنوك ربوية يحط مصاريه بخزنة البيت وما يوجعنا راسنا .
البنوك الاسلامية اكبر حرامية بضحكوا على الدين
طول عمرهن فاشلين وكذابين
قال بنك اسلامي
والله الاسلام برئ منهم
بس مايكون حركة شيعية ايرانية لغسل الأموال في اوروبا كي يمول فيها الارهاب الشيعي في المنطقة ***
عندما نتكلم عن بنك اسلامي نحن نتكلم عن بنك لا يعتمد الربا و اتما يعتمد على طرق بديلة للتمويل. لا نتكلم عن بقية جوانب البنك و لا عن أخلاق أصحابه و موظفيه أو تدينهم أو عدم تدينهم. ربما بعض الناس لا يفهمون هذا الأمر و يظنون أن عبارة بنك اسلامي تعني أن أصحاب و موظفي البنك يجب أن يتحلوا بأخلاق الصخابة, ثم يخيب أملهم عندما لا يجدون ذلك. ربما الأقضل استخدام عبارة “بنك مرابحة” أو “بنك غير ربوي” لتجنب هذا اللغط, و لكي لا ينعكس سلوك البنك على الاسلام.
بالنسبة لمن يقول أن المرابحة هي مثل الربا لكن تحت مسميات أخرى, هذه الفكرة طرحها مشركوا قريش من قبل اعترضا على تحريم الريا (ورد في القران الكريم “و قالوا انما البيع مثل الربا”), و جاء الرد على ذلك في نفس الاية: “و أحل الله البيع و حرم الربا”.
مثل ما أن الشاة ان قتلت ذبحا فلحمها حلال أكله و أما ان قتلت خنقا فيحرم الأكل منها.