بالتزامن مع تهجير أهل إدلب و خسارة المزيد من المناطق .. الجولاني : الثورة انتصرت و تجاوزنا مرحلة إسقاط النظام ( فيديو )

يالهي ما اغباك

الثورة لم تنتصر بعد وعندما نقول ان الثورة انتصرت عندما نرى برلمان منتخب يمثل كافة أطياف الشعب وحكومة يرئسها رئيس وزراء منتخب ورئيس دولة منتخب بشكل حر ونزيه وكل هؤلاء يمثلون دولة مدنية ديموقراطية…وهذا الحال يلزم السوريين عملاً مستمرا لتحقيق ماأمكن من هذه الأهداف والتي تبنتها الثورة.
نعم في قول الجولاني بأن النظام سقط ولم يعد موجودا صحيح والمعارك الآن هي ضد الاحتلال الروسي والإيراني وبقايا النظام هم مجرد مليشيات تأتمر بااوامر الروس وإيران وتخدم أهدافهما وكما هو معلوم وواضح بشار الأسد لايتمتع بأي شرعية ولا صفة سيادية في بلد مدمر بنيويا واقتصاديا ومقسم لعدة اجزاء سيطرت عليها قوى خارجية يتم التنسيق فيما بينها لضمان مصالحهم بمعزل عن الأسد ونظامه والذي يقبع في حي المالكي والمهاجرين ويتنقل بين قصر ( الشعب ) وقصر تشرين ويتذوق طعم مرار الفشل والقهر ويحمل اوزار الجرائم وآلاف الضحايا وتدمير بلد.
وبالفعل على السوريين الآن أن يتبنوا فعل المقاومة لتحرير سوريا وبناء نظامها السياسي والاقتصادي والعمل على توحيدها وإعادة السلام والأمن والعدالة الاجتماعية بين كل مكونات الشعب السوري والذي تسبب له هذا النظام الارهابي المستبد كل هذه الآلام والفظائع والخسارات.

بدون تعليق من أجل الإبتعاد عن الألفاظ ال غير لائقة……………….

يعني هذا الي ناقصنا فاجحش من هيك شخص لم ارى ففي الوقت الذي كانت كل العالم تحارب القاعدة قام واعلن بمبايعته لايمن الظواهري
من الاخير نحن نريد سوريا مدنية بدون اي شكل من اشكال العصابات من الحر للنظام للنصرة لداعش لقسد ولكل انواع الاحتلالات من ايراني لروسي لامريكي لتركي لاسرائيلي

لا اعرف لماذا لا ارتاح لهذا المخلوق واشعر انه قد يكون قولاغاسي جديد ذلك العميل الذي كان ملتحيا ويجند الشباب ليذهبوا للعراق ويسلم من يعود منهم سالما للمخابرات ثم ظهر على حقيقته وحلق لحيته وتبين انه مقدم في امن الدولة واخذ يعمل علنا الى ان قتله النظام ليموت مع اسراره غير مأسوفا عليه

تحت الشغر على الارض اوسخ بني البشر لولاكم لسقط النظام ونجحت الثورة السورية ضد الطاغية بثار

الا يجد اليهود والنظام افضل من الجولاني الحيوان لقد رأينا ماحقق في الماضي والحاضر من مساعدة النظام على قتل وتهجير للمدنيين

اللعنه عليك ، يتحدث من تركيا ومرتاح وخايف على روحو ، في هذا العصر وفي هذا العالمً المتحضر ، ليس لك مكان في الدنيا وسوف تدعس قريباً جداً