محاولة لاستغلال ” عنصر المفاجأة ” ! .. جمارك بشار الأسد تنفذ حملة ضد ” حيتان التهـ, ريب ” في حلب
قالت وسائل إعلام موالية، الاثنين، إن “الجمارك نفذت حملة واسعة على المهر, بات في حلب لض, رب مختلف حلقات وشبكات الته, ريب في المحافظة، خاصة أن الكثير من المه, ربين استفادوا خلال السنوات الماضية من الظروف الأمنية على الحدود الشمالية، وكثفوا نشاط الته, ريب وإدخال البضائع والمواد بطرق غير شرعية.
وذكرت صحيفة “الوطن” الناطقة باسم النظام، إن “الضابط المشرف على الحملة تحفظ خلال حديثه على تفاصيل الحملة، مكتفياً بتأكيد أن هناك خطة واسعة يتم العمل عليها في حلب لضرب مستودعات الته, ريب الأساسية ومتابعة شبكات التهريب عبر جملة المعلومات التي حصلت عليها الجمارك ودققت فيها”.
ونوّه بأن خطة العمل في حلب لن تختصر على مجرد حملة مؤقتة، بل لها طابع الديمومة، والهدف ضرب حلقات الته, ريب وحيتان الته, ريب في المحافظة، الذين استفادوا من الظروف العامة التي عانت منها حلب خلال الأحداث الماضية، في حين لم يعد مسموحاً اليوم بهذه التجاوزات، ولن يكون أحد فوق القانون، وسيتم ضرب حلقات التهريب من دون النظر لأي اعتبارات جانبية.
وأشار إلى أن الحملة في حلب تنفذ بإشراف وتنفيذ قيادة الضابطة الجمركية بدمشق، وأن تحفظه على المعلومات حول الحملة هو لمتابعة تنفيذ العديد من المهام التي يتم العمل عليها، خاصة أن الإعلان عن بعض التفاصيل وحملات الته, ريب في مناطق أخرى أفقد الجمارك عنصر المفاجأة، وهو ما حدث عند تنفيذ حملة موسعة في ريف حمص، حيث تم إفراغ الكثير من المستودعات قبل وصول الجمارك إليها، مما يكلف العمل الجمركي المزيد من المتابعة والتقصي لضبط المواد المه, ربة وملاحقتها، حيث تمت المصالحة على بعض المستودعات التي تم ضبطها هناك بنحو 152 مليون ليرة سورية، شملت مستودعاً خاصاً بالعدد الصناعية المه, ربة كان يتم العمل فيه على تجهيز الكثير من المنشآت لجهة تنفيذ تجهيزات التكييف والتبريد وتأمين مضخات المياه العملاقة”.
وأضافت الصحيفة أنه “تم ضبط المه, ربات ومصادرتها، وبادر صاحب المخالفة إلى المصالحة على المهربات المضبوطة وفق التعليمات النافذة، إذ تم التسوية على هذه المهربات بنحو 85 مليون ليرة، كما تم المصالحة على مخالفة لمستودع أدوات وتجهيزات كهربائية من غسالات وبرادات بنحو 40 مليون ليرة وكذلك تسوية مخالفة على مستودع لبيع الرخام المهرب بنحو 27 مليون ليرة”.
وكانت الضابطة الجمركية حققت في العام الماضي (2018) أكثر من 2 مليار ليرة سورية غرامات لقضايا ته, ريب في محافظة حلب معظمها كانت مه, ربات لمواد وبضائع تركية أو تم إدخالها عبر الأراضي التركية وصولاً للأسواق المحلية، على حد زعم الصحيفة.[ads3]
معناه سترتفع الأسعار في حلب خلال اليومين المقبلين و هذه الحمله ستأتي أكلها بمزيد من الجوع و الفقر.
ذكرتي الحادثه بلاجيئ سوري حدثني أنه تم اعتقاله بتهمه تهريب الدواء من حلب إلى إدلب مع أن الدواء وطني و قد اشتراه لأهله .. أه نسيت أدلب حاضنه للإره……
نظام فاشستي معشقة جيناته مع جينات إبليس وللأخير دور في بذر هكذا نظام .. ترك الأفاعي تسرح وتمرح في السنوات الماضية لكي تدافع عنه والآن بعدما شعر بالتمكين من جديد أظهر وجهه القذر ثانية .. لكن في المقابل ألا تستاهلون ياموالين ياعبيد الطاغوت يامن لم يبقى من كرامتكم ذرة لتشفع لكم أمام الله فلقد أتعبتم من تفنن بالذل والخنوع والدناءة وسبقتوه بأشواط فتركنم رب العالمين وتبعتم بشار ونظامه الماسوني فلاأسف عليكم ولاعزاء لكم .. تسع سنين ولم تفعلوا شيء والاطفال والنساء والشيوخ في إدلب تقطع أشلاء وانتم تنعتوهم بالإرهابين و و و .. هنيئا لكم هذا الذل وهنيئا لنا تمسكنا بكرامتنا وإن كان ثمنها الدم لكن كما يقال عيشة بشرف أو موتة بعز.
قال حملة على التهريب……. شو مشان تهريب الاثار يا بثار الحماار…
نسيت هي بتدخل عملة صعبة ببخش امك
في متل بقول التاجر المفلس بدور بالدفاتر العتيقة
مستودعات الحرامية الكباروالحيتان والمسؤلين ممنوع الاقتراب منها وإلا الموت فقط على ابن البلد و التجار الصغار الهدف جمارك جهاز فاشل ومرتشي من اول تأسيسها ليومنا هذا هزلت
هاي الحمله كلله لانها مرت بدون ان يدفع لهم و اقصد الجمارك .. فهم شلة لصوص و قطاع طرق ليس اكثر وهم اكبر دائة حكوميه مشهورة و معروفة بالفساد و اقذر و احقر شخصيات تعمل بها
الفساد لاينتهي الا عندما ينتهي راس الفساد هده الحركات الاستعراضيه لاتجدي الفساد والكدب براس الهرم