ملك الأردن : علينا جميعاً مواجهة الهلال الإيراني .. و هذا موقفنا المتعلق بسوريا و النظام السوري
قال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني إن الحوار بين بلاده وإسرائيل متوقف منذ عامين تقريبا، مؤكدا على أنه من الضروري إعادة إطلاقه.
جاء ذلك خلال مقابلة أجرتها معه قناة “فرانس 24″، ونشرت نصها وكالة الأنباء الأردنية الرسمية (بترا)، الإثنين.
وعن ق. ـتل قاسم سليماني قال إنه قرار أمريكي وقد حصل.
وردا على سؤال حول ما إذا كانت السفارة الأمريكية بالأردن ضمن 4 سفارات لواشنطن بالمنطقة حذر ترامب من أن إيران ستستهدفها، قال العاهل الأردني: “كان هناك مستوى تهديد أعلى خلال 2019 على أهداف معينة داخل الأردن؛ فمن منظور عسكري نحن في حالة تأهب أعلى لمواجهة وكلاء قد يستهدفون”.
وأوضح أن يتحدث عن “وكلاء إيران”، وأن مستوى التهديد من قبلهم في 2019 “كان مصدرا للقلق، لكن لحسن الحظ لم يحدث شيء”.
وأكد أنه “علينا جميعا مواجهة” ما أسماه بـ”الهلال الإيراني الذي لديه امتداداته في العراق وسوريا ولبنان”.
لكنه استدرك: “مقتنع تماما أن عُمان ستستمر بالقيام بهذا الدور الإيجابي”.
وحول الشأن السوري، رد العاهل الأردني على سؤال حول أسباب عدم الاعتراف بانتصار “بشار الأسد” بالإشارة إلى أن “موقف النظام أقوى الآن، وما يزال الطريق أمامهم طويلاً”، ودعا النظام السوري إلى “التحرك نحو دستور جديد وحوكمة جديدة، مع إبقاء الجزء الثاني المتعلق بسوريا في الاعتبار، وهو الحرب على تنظيم داعش، حيث أنه عاد ليظهر مجددا”.
وأضاف: “نحن نعمل كجزء من المجتمع الدولي لضمان التقدم في المسار السياسي والدستوري نحو الاتجاه الصحيح، ولا أعتقد أن هذه العملية ستكون سريعة، وكذلك فإن هناك تحديا كبيرا في إعادة إعمار سوريا ومنح السوريين فرصة لحياة أفضل، وسيستغرق هذا الأمر وقتا طويلا”.
وبشأن استئناف العلاقات الدبلوماسية مع النظام السوي، قال الملك: “من وجهة نظر أردنية، هناك حوار بيننا وبين دمشق، لكن هذا هو الاتجاه الذي تسلكه العديد من الدول حول العالم حاليا بناء على تصور دولي للاتجاه الذي تسير فيه الأمور في سوريا”. (ANADOLU – RT)[ads3]
لا تنسوا السفارة الايرانية و الاسرائيلية في الاردن .. و لا تنسوا ان ما يسمى رسالة عمان التي شوهت و حرّفت الاسلام من اساسه تعتبر الشيعة و العلويين مسلمين بحسب نظام الاردن ..
لا تنسوا السفارة الايرانية و الاسرائيلية في الاردن .. و لا تنسوا ان ما يسمى رسالة عمان التي شوهت و حرّفت الاسلام من اساسه تعتبر الشيعة و العلويين مسلمين بحسب نظام الاردن ..
مهما كانت مواقف ملك الاردن السياسية فان التاريخ سيشهد له انه كان اول من حذر من الهلال الشيعي وحتى قبل الربيع العربي والعربدات الايرانية الاخيرة
واتفق معه ان من واجب كل الامة العربية الوقوف في وجه الهلال الايراني ووكلائه وعملائه وفي المقدمة حزب الشيطان والحشد والحوثي اما التافه ذيل الكلب فليس بيده شيء
هل تعلمون ان الذين يلقنون ملك الاردن السياسة و ما يجب قوله و فعله من عدمه هما ( سفير اسرائيل و سفير امريكا ..) و ليس حنكة و لا غيره كما يروج البعض .. لولا امريكا و اسرائيل لسقط النظام الاردني في ايام ..
يطعمك حجة والناس راجعة نومة أهل الكهف الملك عبد الله خليك بالبيت.