هل سيستمر الانخفاض ؟ .. سعر صرف الدولار و اليورو و الذهب مقابل الليرة السورية الأحد 26 \ 1 \ 2020

سعر صرف الدولار و اليورو و الذهب مقابل الليرة السورية الأحد 26 \ 1 \ 2020

الأسعار هي المتداولة في السوق السوداء، وهي الأصح، على عكس الأسعار الوهمية التي ينشرها “المصرف المركزي”.

قد تختلف الأسعار اختلافات طفيفة بين مدينة وأخرى، ويتم تحديثها في حال وجود انخفاض أو ارتفاع، على مدار الساعة.

شراء مبيع
غرام الذهب عيار 21 47000
الدولار 1080 1095
اليورو 1180 1200
الليرة التركية 179 182
الدرهم الإماراتي 290 297
الليرة اللبنانية
الريال السعودي 286 291
الدينار الأردني 1505 1540

شاهد أيضاً ↓

ما هو مستقبل الليرة السورية بعد انتهاء الحرب ؟ ( فيديو)

تقرير لوكالة أسوشييتد برس الأمريكية عن الـ 2000 الجديدة (فيديو)

تاريخ الليرة السورية (فيديو)

تقرير مفصل عن الكوارث الاقتصادية التي حلت بسوريا خلال السنوات السبع الماضية ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. الدولار سيرتفع أكثر وأكثر، وستهبط الليرة السورية اكثر .. وأكثر.. وهذ أمر طبيعي وحتمي..
    واعتقد أن وقف هبوط قيمتها بظل النظام القائم أمر مستحيل – ولو أن هذا يؤلمنا ولا نتمناه بالمطلق – الا أن هذا هو الواقع، وهذه هي الحقيقة المرة التي لا بد من تقبلها، ومن يعتقد بغير ذلك ، ويتصور ان الليرة السورية ستبقى حتى بهذه القيمة ولا تهبط أكثر، ولا أقول ان ترتفع بالمستقبل فهو واهم، والسبب لا في الحصار الاقتصادي الذي جاء نتيجة سلوكياته الإجرامية بحق السوريين، ولا الحرب القائمة اليوم في سورية لإخضاع وتركيع من تبقى منهم، – وإن بدا الأمر كذلك – وانما بوجود النظام نفسه وبقاء شخص ” بشار الأسد ” بالتحديد على رأسه، هذه هي المشكلة، وبها يكمن الحل الوحيد الذي يجب على جميع السوريين ادراكه..

    وقف ” الانهيار العام ” في سورية وليس هبوط الليرة فقط، لن يكون سهلا، لأن الحل – ويجب ان نعترف – صعب جدا ولا تريد دول الشر في العالم وعلى رأسها روسيا وايران السير فيه، وبدايته ببساطة شديدة سقوط النظام أو اسقاطه، وتولي بدلا عنه هيئة حكم انتقالي ، أو تأسيس مجلس رئاسي مؤقت مكون من وطنيين سوريين أحرار ومراقبين أمميين محايدين ونزيهين وضمائرهم حية، ويعون جيدا ما وصلنا له واسبابه وما يجب ان يفعلوه فورا، وما يتوجب عليهم القيام به تباعا، ولديهم من الحكمة والخبرة الكافيتين ما يمكنهم بهما من إدارة هذه المرحلة الصعبة، والبدء بالخطوة الأولى الأساسية وهي إعادة سورية الى حضنها العربي، عندها قد يتولد لدينا أمل متواضع بوقف الانهيار العالم ومنه الليرة السورية بطبيعة الحال

  2. بعد انتهاء القصف في حلب سيصبح اليورو ب ١٥٠٠ ليرة.
    المعارك لن تحيي الاقتصاد الميت.