في واحد من أحط تصريحاته .. فارس شهابي يشتم أهالي إدلب و يتهمهم بسرقة منازلهم و يقول إن رائحتهم كريهة و مناظرهم قذرة !

هذا أحد صراصير بشار القذره التي تنعق دوما ,

برغم الكم الكبير من الكراهية والقرف التي يعبر عنها هذا الشخص تجاه هؤلاء السوريين المنكوبين… والذي لانعلم تاريخه وعلاقته برجل أمريكا في نظام الأسد الراحل حكمت الشهابي . إلا انه وللأسف الشديد يعبر عن رأي وهوى جزء كبير من الشعب السوري. شعب والعياذ بالله.

كلامه صحيح، أحسن واحد في ادلب داعشي

عندما يغادر جميع اهل المدن التي يتقدم اليها النظام القاتل محميا بالروس والفرس فهذا استفتاء على رفض مدن بكاملها لهذا النظام وراسه الحقير ذيل الكلب
اما هذا الحقير الذي استبدل فمه ببالوعة مليئة بالقذارة فان الرائحة القذرة تنبع من فمه لا من هؤلاء الذين يغادرون بيوتهم في اكبر تغريبة فاقت التصور ليحل القذورات من الفرس واشياعهم بدلا منهم

فارس الشهابي رائحة فساده النتنه وصلت الى المريخ

اذا كنت يافارس الشهابي ترى منشوري فاني اريد ان اذكرك بالشيء الذي حدث في معمل الادوية العائد لحضرة جنابك
الاتذكر رئيس فر ع المخابرات الجوية في حلب سلامة عندما طلب منك في عام 2014 فدية لحماية معملك وقال لك بان اللجان بحاجة الى 70 مليون ليرة سورية لدعمهم ( في ذلك الوقت حوالي مليون دولار) ولم تقم حضرتك بتحويل المبلغ فقام بعد كم يوم بتوجيه الطائرات الحربية لقصف معملك
انت بحقيقة نفسك تعرف مدى حقارة وندالة هذا النظام ومدى فاشستيته ولكن فضلت النفاق وتمسيح الجوخ وتقبيل احذية الكلاب على قول كلمة الحق او حتى على الصمت طز فيك وفي الناس الانذال مثلك التي تتهم عامة الناس بالارهاب يا ارهابي يابن الارهاب

مافي مشكل ياشهابي بس لسا ماخلصت المعركة والايام جاية

تفووه عليك – ولو ان البصقة عليك خسارة – وعلى من ارخى على غاربك الرسن، وتركك تنبح كما الكلاب المسعورة، انت لو لم تكن يا فارس الشهابي قذر وسافل ومنحط وخبير بالقذارة، لما سمحت لنفسك بالنباح على الشرفاء الاحرار ووصف اهل ادلب بالقذارة، فأنت ” مازوشي ” لا تفهم ولن تفهم معنى الحرية والكرامة التي ضحى هؤلاء لأجلها، فالقذر .. سيبقى قذر، لأن نفسه المجبولة على القذرة لا ترى الأشياء الا من منظور قذر، أنت تكسبت من قذارة النظام، فتحولت من سأسك الى رأسك من أقذر القذرين بسورية والمنطقة، ولهذا لا نستغرب مثل هذا النباح منك ..

اعلم أيها الكلب الأجرب والقذر” فارس الشهابي ” .. أنت والكلاب الشاردة في ” مزرعة الأسد ” ممن هم على شاكلتك المنتمين لنفس الفصيلة، ان صرماية طفل من هؤلاء الذين تتهمهم بالإرهاب في ادلب البطلة، اشرف منك ومن اهلك وكل من يؤيدك، واعلم ان دوام الحال من المحال .. والأيام دول..!!