دمشق : قصف جوي عنيف يستهدف مواقع لميليشيات بشار الأسد و إيران ( فيديو )

قال ناشطون إن غارات عنيفة سمع دويها في محيط مدينة دمشق، بالتزامن مع تحدث إعلام النظام عن تصد لأهداف معادية، بعد منتصف ليل الأربعاء/ الخميس.

وذكر الناشطون أن غارات عنيفة استهدفت مواقع لميليشيات بشار الأسد والميليشيات الإيرانية في محيط العاصمة.

وقالت شبكة “صوت العاصمة” الأبرز في تغطية أخبار المحافظة، إن دخاناً كثيفاً تصاعد من جبل قاسيون بالتزامن مع 4 غارات جوية استهدفت مواقع للنظام والميليشيات الإيرانية في دمشق.

من جهتها، قالت وكالة أنباء النظام “سانا” إن “دفاعتنا الجوية تتصدى لأهداف معاديه في سماء دمشق الغربية”.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

    1. يعني ما بتعرف منين المصدر !!؟ طول عمرها إسرئيل عبتقصف دنب الكلب ومافي رد .. يعني عن جد شي بضحك

  1. هي مسرحية من اجل اخافة المدنين وكل الصوايخ التي اطلقت والضادات الجوية هي سورية ولا يوجد اي غارات معادية

  2. أتمنى من الله أن لا يكون مصدر القصف ذلك العدو الصهيوني المجرم الغاصب الحقير لأنه في كل مره يتدخل فيه أبناء القردة و الخنازير يقدمون العذر و الحجه للنظام المجرم الفاشي لقصف المدنيين في سوريا فحق الرد يحتفظ فيه نظام الإجرام للشعب السوري.

  3. أنا كسوري حينما أسمع او أقرأ مثل هذه الاخبار تنتابني مشاعر مختلطة بين التأييد المطلق لمثل هذه الضربات ولو كانت من عدو مثل الإسرائيلي، كونها استهدفت وتستهدف ” أداة قتل ” استخدمها مختل دمشق بشار الأسد في قتلنا وتشريدنا وتدمير بيوتنا سواء كانت المؤسسة العسكرية التي يطلق عليها اسم ” الجيش العربي السوري ” او الأجهزة الأمنية المجرمة و الميلشيات الرديفة السورية وغير السورية ” ، وبين الأسف والمرارة والحرقة لأن المستهدف بالتالي هو بلدي وعناصر تلك المؤسسات ” الجيش والأمن ” هم أبناء بلدي، وان كانوا قد انحرفوا، وحادوا عن طريق الصواب، وجعلونا أعداء لهم، ولم يستطيعوا التمييز بين بلدنا سورية الذي يتوجب علينا جميعا حمايته والدفاع عنه، وبين السلطة المجرمة التي استغلت مقدراته وطاقاته وأمرتهم بقتل كل معارض لسياساتها باعتبار أنها هي البلد نفسه ..

    كم كنا نتمنى ان يذهب بشار الأسد بإحدى هذه الضربات ولو بالخطأ، أو بأي طريقة لوقف الكارثة السورية، المهم طريقة تبعده تماما عن المشهد العام السوري، لعل وعسى ان يكون إبعاده بداية عودة الروح الى بلدنا سورية، وتسقط بذهابه كل ذرائع أنظمة الشر التي فوق احتلالها القائم فعليا اليوم لبلدي، لم تتوانى لحظة عن قتل وتشريد أهلنا بذريعة محاربة الإرهاب، والذي أهم ما يعني هو شعبنا السوري الأعزل وليس غيره، وإبقاء مختل دمشق على كرسي الحكم. ..