بهجت سليمان : سوريا دولة علمانية مؤمنة تدافع عن إيران و روسيا الصديقة لكيان الاحتلال الإسرائيلي
قال بهجت سليمان، السفير والمخابراتي السابق، إن “سوريا دولة علمانية مؤمنة وليست علمانية ملحدة ولا محايدة وستبقى كذلك والضمانة هي النظام الحاكم بقيادة حزب البعث”.
واضاف سليمان في لقاء مع الإعلامي اللبناني الموالي للنظام، سامي كليب، إن “روسيا” حالياً حليفة لسوريا وإيران لكنها في الوقت ذاته صديقة لكيان الاحتلال الإسرائيلي، لافتاً إلى أن التحالف لا يعني التطابق بل يعني الاتفاق في المسائل الأساسية واحتواء الخلافات في المسائل الفرعية”.
وتابع: “صمود سوريا يعني صمود الخط الدفاعي الأول عن روسيا” وإيران لأن الدور القادم لو سقط هذا الخط الدفاعي هو القيام بتقويض كل من روسيا” وإيران في وقت واحد لذلك فالموقف الروسي والإيراني تجاه سوريا هو دفاع عن النفس”.
واعتبر سليمان أن القرار السياسي والعسكري والأمني في سوريا أكثر استقلالاً وحرية من دول الناتو تجاه أمريكا، مشيراً إلى أن العلاقات بين سوريا وإيران ولبنان والعراق واليمن سوف تزداد متانة ورسوخاً وصلابة وصولاً إلى أن يصبح فيها هذا المحور صاحب القرار الأول والأخير في المنطقة.
ورداً على سؤال حول حقيقة المعلومات عن قرب حدوث تفاهم بين سوريا (النظام) وتركيا، قال سليمان إن “هذا ما يقوله المنطق وما يقتضيه رغم الأذى الفظيع الذي ألحقه أردوغان بسوريا، وعلى الرغم من نفور السوريين ورفضهم لأي تعامل مع أردوغان فإن مصلحة الشعوب فوق أي اعتبار”.[ads3]
اذا كان هذا الطبل سفيرا في يوم من الايام ورئيسا لفرع مخابرات تستطيع ان تسجن وتقتل وتعذب من تشاء ومتى تشاء ولو بلغ العدد بالالاف فتصوروا يا ناس المصيبة التي ابتليت فيها سوريا منذ ان وصل هذا وامثاله الى حكم سوريا وفي المقدمة (الرئيس المؤسس والقائد الخالد حافظ الاسد)
عملت سوريا خط دفاعي لإيران وروسيا يامرتزق يا مجرم … لماذا لا تقول أن سوريا تحكمها عصابة طائفية اقلوية رهنت البلاد وتحالفت مع أطماع روسيا وتمدد هلال شيعة إيران لعنك الله ايها الوغد الحقير قريييد يا بهجت سليمان ارتكابكم لكل الموبقات والجرائم دون أن يرف لكم جفن ارثكم لابنائكم واحفادكم واحفاد احفادكم ولن تسقطها مئات السنين ياغدارين ياارهابيين ياقتلة قال علمانية قال وصرت تفهم بالعلمانية ياابن البايكة والحظيرة…
تعريف العلمانية هي أنها مبدأ قائم على ” فصلِ الحكومة ومؤسساتها والسّلطة السّياسيّة عن السّلطة الدّينيّة أو الشّخصيّات الدّينيّة ” أليس كذلك يا سعادة السفير بهجت سليمان..!؟
ولكن الحقيقة التي يعرفها القاصي والداني وتعلمها انت جيدا هي أنكم جعلتم الدولة السورية ليست علمانية كما تدّعي أيها ” الدعي ” وانما نوع غريب عجيب يعتبر أسوا من أسوأ الدول الدولة الثيوقراطية في العالم، وربما تكون أسوأ بمرات من سلطة أصحاب عمائم الحقد ” المذهبية ” في ايران الذين تحالفتم معهم لأسباب سنتجاهلها ونعتبر انفسنا اغبياء لنترك لكم أن تصنفوها كما شئتم…!!!
انتم جعلتم الدولة مبنية على الطائفة، فأصبحت بلك أسوأ دولة ” طائفية ” بالتاريخ، وهذا ما لم يحصل من قبل الا في دولة الحشاشين يا سعادة السفير، فاذا اردت ان تكذب فتذكر ان الذين يتابعوك يحتقروك ليس على كذبك او مبدأ الكذب الذي تنتهجه بشكل عام، وانما على الكذب المكشوف، فاذا اردت ان تكذب فاكذب بشكل مقنع حتى يمر علينا …يا …..!!!