رادارات تركية تدخل المحافظة لأول مرة .. الجيش التركي يحشد المئات من دباباته و آلياته العسكرية داخل إدلب ( فيديو ) !
عزز الجيش التركي نقاط المراقبة في محافظة إدلب عبر تزويدها بناقلات جند مدرعة.
وقالت وكالة أنباء الأناضول، إن الناقلات القادمة على متن شاحنات من ولايات عدة، وصلت قضاء ريحانلي بولاية هطاي جنوبي البلاد.
وأشار إلى أنه تم إنزال الناقلات من الشاحنات، وتوجهها نحو نقاط المراقبة في إدلب وسط إجراءات أمنية مشددة.
ويمتلك الجيش التركي 12 نقطة مراقبة عسكرية أقيمت في إطار اتفاق منطقة “خفض التصعيد” في إدلب.
وبث ناشطون مقاطع مصورة تظهر أعداداً ضخمة من الآليات العسكرية التركية وهي تدخل من معبر كفرلوسين وتتجه صوب مطار تفتناز ومعسكر المسطومة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إنه رصد “دخول رتل عسكري ضخم من معبر كفرلوسين يتألف من 150 شاحنة تحمل دبابات وأسلحة ثقيل، ليبلغ مجموع الشاحنات التركية التي دخلت منطقة خفض التصعيد خلال اليوم 250”.
وأضاف: “مساء الجمعة دخل رتل تركي من معبر كفرلوسين يضم نحو 100 آلية، بينها مدرعات ودبابات ورادارات عسكرية، وتوجه الرتل التركي إلى منطقة خفض التصعيد”.
وذكر المرصد أن “الجيش التركي يستقدم رادارات إلى إدلب للمرة الأولى، وبذلك، يبلغ تعداد الشاحنات والآليات العسكرية من دبابات وناقلات جند ومدرعات وكبائن حراسة متنقلة مضادة للرصاص ورادارات عسكرية، التي دخلت الأراضي السورية منذ 2 فبراير/ شباط، أكثر من 850 مع استمرار عملية الدخول تباعاً”.
[ads3]
طز بالتركي ودباباتو وبكل من يشد على ايدو.
سفيان طز بشواربك لو عندك شوارب
انتو كل ما خسرتوا معارك كل ما طبلتو و زمرتو اكتر و اكتر لتركيا
مررررررررض هههههه
وشو رح يصير يعني برأيكم.. بالنتيجة ..
هل يصدق الجولاني في خطابه بأنه سيحرر دمشق ؟
شايف كل ما كبرت الصرماية فوق راس المعارضة بتطلع اخبار انو الدعم جاي.. بس على ما يبدو جماعة المعارضة قرروا الشهادة لما شافوا انو النصر ما عم يأتي من عند الله ..
طز فيك و طز أسد و بن زايد و دب داشر و يحي جيش أامهدي يا حمار
المعركة التي طالما تم تفاديها و تأجيلها ليدفع الشعب ثمن التأحيل بما لديه من مال و رزق و ابناء قتلوا أو أصيبوا أو شردوا ستقع لا محاله و تركيا باتت مقتنعه تماما أنه في ظل التعنت اللامحدود و الحقارة اللامتناهيه لنظام الفساد و الافساد الديوث البعثي لا بد من الدخول مباشره في المستنقع السوري لتجفيف منابع الظلم و الظلام البعثي.