تصريحات إيرانية صادمة .. ” قاسم سليماني ذهب إلى دمشق و أدار الوضع من غرفة الرئيس السوري ” !

كشف المساعد الخاص لرئيس البرلمان الإيراني للشؤون الدولية، أمير حسين عبد اللهيان، عن “دور قاسم سليماني في الحيلولة دون سقوط دمشق”.

وقال عبد اللهيان الذي كان في ذلك الوقت يشغل منصب مساعد وزير الخاجية الإيراني، خلال منتدى تحت عنوان “دور سليماني في أمن واستقرار المنطقة والعالم”، الأحد، إنه “حين كانت العاصمة السورية دمشق على وشك السقوط في يد الجماعات الإرهابية، وحين اقتربت تلك الجماعات من المقرات الحكومية في دمشق عن طريق أنفاق تحت الأرض حفرها الإرهابيون، طلبت منا الجالية الإيرانية في دمشق أن نرسل لها طائرات تجليها من العاصمة السورية التي كانت آيلة للسقوط”.

وأضاف “لقد قررنا حينها إرسال طائرات لإجلاء الإيرانيين الذين أصروا على العودة إلى بلادهم، كما تقرر إرسال قاسم سليماني في إحدى الطائرات إلى دمشق”.

وتابع عبد اللهيان أن الأكثرية في مجلس الأمن القومي عارضت ذهاب سليماني إلى دمشق لكن سليماني قال حينها: “سأذهب إلى دمشق كي يتسلم بشار الأسد هذه الرسالة وهي أنني أذهب وأدير الأوضاع إلى جانب بشار الأسد من غرفته”، مؤكدا أن “هذا ما فعله سليماني حيث ذهب إلى دمشق وأدار الوضع من غرفة الرئيس السوري”. (RT)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. من غرفتو من حمامووو المهم نهايات الامور هو ضل وسوريا عم ترجع رغم حيونة نص شعبها وشذاذ الافاق منهم اللي مات ومنهم اللي صار بليبيا واللي تحت الارض واللي عم يستنا دورو

  2. ليه صادمة ؟؟
    يعني كتير عادي ..
    بعدين بالمناسبة شو صار بقصة الانتقام لسليماني الجردون ؟؟
    شو عملو الشيعة الرافضة مع الامريكان ؟؟
    يبدو الشيعة متل السنة .. بعبعة عالفاضي ..

  3. بالرغم من ان امير حسين عبد اللهيان الذي كان يشغل مساعد وزير الخارجية الايراني، واليوم المساعد الخاص لرئيس البرلمان الإيراني للشؤون الخارجية، شخصية كريهة ومنبوذة، تستمرئ الكذب والافتراء على العرب ودولهم لأسباب عنصرية قميئة، ولا يؤخذ بكلامه أو يُبنى عليه، وترى في كل اطلاله له أن الحقد والكراهية تقطران من قسمات وجهه، ومع ذلك وبالرغم مما تقدم هناك اسأله كثيرة يمكن ان نطرحها بدون تفكير حول الموضوع، معتبرين ان ” اللهيان ” قال هذه الكلام، وهو بالمناسبة يقول أكثر من ذلك تمجيدا بقوة ايران ..

    وعلى فرض صحة النقل الا أننا سنجد اختلاف وتباين في الإجابة عليها، أولها لماذا تدخلت ايران في سورية لتدعم نظامها السياسي ضد السوريين الرافضين له ولسياساته، وهي تعلم ان البداية كانت احتجاجات مطلبية قابلة للاستجابة..!؟

    ثم لماذا لم تتدخل ايران عسكريا بجيشها الرسمي بحكم التحالف الاستراتيجي، واتفاقيات الدفاع المشترك، بينها وبين النظام، وفضلت رسال ميليشيات طائفية مذهبية مشحونة بالحقد والكراهية..!؟

    من ناحية أخرى أي دولة هذه التي تحتاج الى ميليشيات طائفية ومذهبية خارجية لدعمها ضد شعبها المطالب بأمور بسيطة يمكن تلبيتها بسهولة..!؟

    اسأله كثيرة يمكن طرحها، ولكن بعيدا عن أي سؤال قد يتبادر لذهن أحد، الحقيقة الجلية التي كنا نتمنى أن تتبدد، هي ان ايران تدخلت في سورية وقتلت وشردت شعبها، ودمرت بناها التحتية، لأسباب عقائدية طائفية بحتة، ومن منطلق الحقد الدفين الذي تحمله على العرب بشكل عام، وعلى بلاد الشام وأهلها وسورية بشكل خاص، ومن يعتقد بغير ذلك وبمعزل عما يهذي به ” عبد اللهيان ” فهو لا يدري ولا يرى ما الذي فعلته وتفعله ايران في المنطقة…!!!

  4. اكيد كمان شاركه بنفس غرفة النوم وبيجوز بنفس السرير لأنه بشار الأرهابي الكيماوي مستعد يفعل أي شيء للحفاظ على الكرسي وكمان مستعد يبيع شرفه كمان ٠