في أرياف حلب و إدلب : لجان تعفيش منظمة للمعامل و المستودعات .. و أصحابها الأصليون بين خيار الدفع أو النهب
علم عكس السير أن عمليات النهب و”التعفيش” التي تقوم بها الميليشيات المحلية التي يطلق عليها الموالون اسم “الجيش العربي السوري” أصبحت منظمة على نحو غير مسبوق، خلال الحملة التي تستهدف أرياف حلب وإدلب.
وبعد أن كانت المناطق التي يسيطر عليها النظام تستباح بشكل عشوائي من قبل الضباط الميدانيين وعناصرهم، أصبح هناك مسؤولون مخصصون للإشراف على عمليات النهب وابتزاز أصحاب المنشآت/ المعامل.
وقال مالك معمل في بلدة الزربة التي سيطر عليها النظام مؤخراً، لعكس السير، إن قوات النظام ما إن تسيطر على بلدة، حتى تدخل لجان التعفيش بمعداتها اللازمة وتبدأ بتفكيك الورش والمعامل الصغيرة.
وأضاف أن صاحب المعمل إن نجح بالعودة أو الوصول إلى وسيط يستطيع التحدث مع اللجان، يتم تخييره بين دفع 25 مليون ليرة والإبقاء على معمله أو السماح له بنقله، أو يتم الاستحواذ عليه.
وتنتشر في أرياف حلب وإدلب العديد من المعامل الصغيرة التي تنتج الأدوية والمواد الغذائية وال، إلى جانب العديد من المستودات التي تحتوي على أطنان من البضائع المختلفة.
تأكد مافعلوااا جيش الحر الارهابي ليس اقل من جيش النظام … ولعنة الله عليهم سوى … الأثين قاتلين الشعب السوري .
قال حماة الديار قال ٠٠ قتلة لصوص شلة حرامية ومجرمين اللعنة عليكم وعلى بشار الأرهابي الكيماوي والله ثم والله أسرائيل أحسن منكم يا حثالات البشر ٠
كلو معفش و خالص من ايام الأحرار … ما بقي شي يتعفش … حاج نكذب على العالم
جيش اللقيط حافظ الاسد هو عبارة عن جيش كلاب صيد لمشغليهم هو ليس بالجيش الوطني بل عبارة عن كلاب صيد و وحوش من الكواسر عديمي الشرف و الاخلاق و الانسانية و عديمي الاصل جمعهم الساقط حافظ الاسد من فئة حثالات البشر و نفاياته و جعلهم في اعلى الرتب و المناصب ليتسلطوا على رقاب و ارزاق الشعب السوري و يسومونه سوء العذاب و يشردوا شبابه و يمنعوا اية مشروع وطني او نهضوي بسورية خدمة لمشغيله و ارباب نعمته ليبقى افى كلب صيد من الحكام العرب جميعا الذي يتربعون على انظمة وظيفية حقيرة امثالهم . قاتلهم الله .