وجه رسالة تحريم جديدة للأكراد .. فيصل المقداد : الشعب السوري يؤمن ببشار الأسد و النظام التركي أغبى نظام في العالم

قال نائب وزير خارجية بشار الأسد فيصل المقداد إنه لا يوجد نظام في العالم أغبى من النظام التركي.

وأضاف المقداد خلال لقاء بثته قناة الميادين، الجمعة، أن تركيا لا تحترم اتفاق سوتشي ولا ما تم التوصل إليه في اللقاء الأمني السوري التركي في موسكو، في إشارة إلى اللقاء الذي جمع رئيس مكتب الأمن الوطني السوري اللواء علي مملوك ورئيس جهاز المخابرات التركية حقان فيدان بوساطة روسية الشهر الماضي.

ووصف المقداد الرئيس التركي بأنه يكذب كما يتنفس وأنه متورط في خوض الحرب ضد سوريا إضافة إلى توجهه للقتال في ليبيا، وقال إن “مقاومة التنظيمات الإرهابية والاحتلالين التركي والأمريكي حق سيادي لسوريا”.

وفي سياق آخر، قال المقداد إن الأكراد جزء لا يتجزأ من الشعب السوري وأن محاولات فصلهم تعود للأيدي الأمريكية والصهيونية، وقال إن مبدأ الإدارة الذاتية يعتبر من المحرمات بالنسبة لنظام رئيسه الذي يزعم إصراره على “وحدة الأراضي السورية”.

وختم بالقول إن “الرئيس بشار الاسد سيبقى لأن الشعب السوري يرده ويؤمن به”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. ماذا نقول لشخص تافه سخيف ” عضرط ” يعتاش على براز نظام الأسد مثل ” فيصل المقداد ” … وكيف نرد عليه..!؟..

    لا ادري لماذا يستفزنا هذا الـ ” عضرط ” ويثير قرفنا…!؟
    ألا يدري بان مجرد ذكر اسم ” بشار الأسد ” اليوم .. فقط ذكر اسمه، صار مستفزا لأكثرية السوريين، وربما يثير غثيان كل اهل حوران، فكيف يقول فوق ذكر اسمه ان الشعب السوري مؤمن به، أي ايمان هذا الذي يفهمه، وأي شيء هذا الطائفي قدمه للبلد يعلمه فيصل المقداد ونحن لا نعلمه، فليذكره لنا حتى نؤمن به، لربما يرى هذا الوضيع ما لا نرى..

    مؤسف ..حقيقة مؤسف .. ومؤسف جدا.. أن يكون” فيصل المقداد ” من أبناء حوران ومن احدى قرى ” محافظة درعا ” العزة والكرامة والشهامة مهد الثورة السورية المباركة، والتي يعلم هو اكثر من غيره ما فعل بها الطائفي ” بشار الأسد ” من تقتيل وتشريد لأهلها، وتنكيل بأحرارها وحرائرها، ومن نهب وتخريب وتدمير ممنهج لبيوتها وبشكل خجلت إسرائيل نفسها عن فعله..

    ” فيصل المقداد ” منافق رخيص وينافق بطريقة سمجة ومنحطة، ومكشوفة.. ولا يدرك حقيقة جليه، وهي ان من كانوا اهم واقرب واكثر وأشد منه نفاقا وانحطاطا وسماجة لم يهتم بهم لا ” بشار الأسد ” ولا من قبله المجرم ابوه، ولا من هم حوله من الطائفيين القتلة، ولم يقيموا في أي وقت لهم وزناً، ولذلك وجدنا انه عندما انتهى دورهم قتلوهم قتلة الكلاب..

    هذا الوضيع يقول : ” بشار الأسد ” سيبقى لان الشعب السوري مؤمن به … يبقى اين .. وأي شعب هذا الذي قصده وضيع حوران ” فيصل المقداد “، ويرى أنه مؤمن به .. مؤمن بماذا .. بما فعله بسورية أم بالحال الذي اوصلنا له..!؟

    فعلا ” فيصل المقداد ” تجسيد حقيقي للوضاعة والتفاهة والسخف بأوضح اشكالها وأدق تفاصيلها .. !!!

  2. ان الذين يتهجمون على فيصل المقداد هل يقبلون بتقسيم سوريا و خاصه من المعارضين الذين معظمهم كان يود اقامة دولة الخلافه و الشريعه الاسلاميه و فقط لاهل السنه من المسلمين و الآن يبيعون الوطنيه بالكذب و النفاق.فسوريا يجب ان تكون دوله مدنيه ديمقراطيه لجميع السوريين لا كما تفكر المعارضه في ادلب بان الديمقراطيه هي شرك و كفر.يذجب فصل الدين عن السياسه و انتخابات حره مثل كل الدول المتحضره و لكن للاسف معظم المسلمين لا يودون ذلك