حركة أحرار الشام تنشر فيلماً قصيراً بعنوان ” نداء الواجب ” ( فيديو )

انو العلمنجية و الليبراليجية شو بدهوم؟
رايات سود و بيض؟
هادا الموجود ميليشياتنا و ثورانا المسلحيين إسلاميين جهاديين و هي عقيدتهوم! وين جماعاتكوم المسلحة تجي تقاتل و تصد عدوان البعث و الطائفيين و عبيد الأسد! و لا حذفتوا العنف الثوري من قواميسكوم؟ ولا ما في حدا منكوم مقتنع يموت كرمال هالعلاك يلي عميحكي؟
للحق ما منتمنا لحدا منكوم يقاتل و يموت ع هالعلاك المصدي الله يهديكوم و يصلحكم و تتعرفوا ع الدين مو عالكم كلمة التشويهية!
بعدين شو بدكوم يعني؟ يلي عم يقاتل و عايش خطر الموت بدكون ياه يموت لعصبية جاهلية؟ و يرفع علم الثورة؟
ميليشياتنا ما تشكلت نصرة للعلمنجين و لا لليبرالجيين، شفنا شو قدموا و ساوا و عملوا! حقهم فرنك بسوق الغلا
اتشكلت نصرة للمسلمين أهل الأرض المظلومين و من دخل تحت إطارهم من ذميين مهادنين
علم الثورة علم دولة سوريا، الدولة الجامعة للكل، يا بيجي “الكل” و بيقاتل يا العلمنجي و الليبرالجي يسد تمو و يسكوت لا ينظر علينا بحكي فاضي و يقبل بالموجود أو لا يقبل هويه حر
و بعدين صرعتوا راسنا من الحكم بشرع الله بكتاب الله و سنة رسول الله! ليش من شو منغاظين يعني؟
لأنو شرع بحق الحق؟ بيعطي الحقوق لأصحابها؟ بيرفع يلي عمفيد الأمة من مهندسين و أستاذة جامعة و أطباء و علماء و باحثين؟ و بيهمش يلي مو فايدها من علاكين و غيرو! و بيتصرف مع يلي عم يفسد الأمة؟
لأنو شرع بساوي بين البوليتارية و البرجوازية؟ و لا شو؟ و لا عقدة المثقف دابحكتون دبح بعدين شفنا مسيراتكم السياسية يلي ما بتشرف بنوب و شفنا أفكاركم السياسية الهدامة شو ساويت بالأمة يا شيوعي حاقد! يا ناصري مجنون! يا مفسد بعثي! يا سوري قومي من جماعة أنطون سعادة أجدب! كل هالعلاك شو قدم؟ غير تخلف بقفا تخلف؟
الإسلام مو دين شعائر بس! الإسلاب أسلوب حياة الإسلام ثقافة! الإسلام منهاج كامل مكمل لكلشي من الدقيقة يلي بتفيق فيها من النوم للدقيقة يلي بتحط فيها راسك عالمخدة، في شي قانون مجتمع من البيع و الشريه و الإقراض و العقوبات بعد فهمها الفهم الصحيح مو فهم الخوارج داعش قتلهم الله.و شي شخصي للواحد من أدق الأمور لأعظمها يعني من طريقة تعاملو مع العالم، للتعامل مع الأرض يلي عايش عليها فشو مشكلتكون مع الدين؟ بعدين هادا مو حكي فلان و علان هادا شرع منزل من رب العالمين رب الخلائق من إنسان للمخلوقات وحيدة الخلية يعني العليم الخبير بجميع الأمور
فجاية تقارن حالك برب الأرباب و ملك الملوك؟
هاي ماليزيا و هي تركيا رغم الفساد يلي كان بالأولانية و الفساد و العلمنجية بالتانية مع هيك وقت ما أجاهوم زلمة بخاف رب العالمين و حكم بأقصى ما بيقدر بمرضاة رب العالمين نطوا بدولتينهم كيلومترات لفوق
هدول كلمتين بالعامية و بأبسط ما يكون يلي بدو ينط و ينظر بفرضيات غير مبرهنة و أراء بتنم عن مدى ضخامة الأنا تبعو و إتساع معرفتو يلي ما بتتجاوز العشر كتب لا يصرع راسنا